كل الشكر لفكرك الراقي أخي الكريم و كل عام و انتم بخير
اعجبني تسمية طارق خطاب بالعموري الصغير
اعجبتني تسمية دوري سليم حمدان
همسة اخيرة الدكتور غازي حاليا خارج الكادر الطبي و يقوم مكانه الآن د. جمعة ذياب و محمد نور المصري
شكراً لك يا صديقي على رأيك الذي أعتز به..
أدرك أن الدكتور غازي لم يعد مع الفريق منذ استلام الجنرال.. الفكرة أن الدكتور غازي كان هو المسؤول عن الإعداد البدني للفريق في فترة الإعداد قبل الموسم.. وهذا كان قصدي حين تساءلت عن مسؤوليته..
شكرا اخي على التحليل
مالك البرغوثي كان خارج حسابات المباراة بعد تغيبه عن تدريبات الفريق بسبب المرض
المهم مباراة ديربي فزنا بها في يوم الوفاء وكعادة مباراة الديربي فانها لا ترضي الجماهير جماليا الا في ما ندر
شكرا للتوضيح أبو أحمد بخصوص البرغوثي.. وأتفق معك بخصوص مباريات الديربي.. وأهميتها تكمن فقط في الفوز بها... ولكن هي ملاحظات للاستفادة منها في المباريات القادمة إن شاء الله..
حدثنا عن سبب التقوقع الدفاعي " الغير مبرر " من قبل الجنرال
هل هذا ضعف فيه ,, أم ان الامر لا يحسم الا بهذه الطريقة المخجلة ؟
برأيي المتواضع (ولست أهلا لتقييم مدرب كبير مثل محمد عمر إنما فقط أحاول التحليل)..
التقوقع غير المبرر بعد تسجيل هدف واحد.. خصوصا أمام خصم ند.. سمة تلازم بعض الفرق.. حتى الكبيرة منها.. وهي عادة تكون سمة تاريخية.. الميلان مثلا من هذه الفرق.. والوحدات منها بكل أسف.. هي سمة تتعلق بطبيعة الفريق التاريخية.. وسمة لاعبيه.. وهي تتأثر أحياناً بتغيير المدربين.. ولكنها سمة أصيلة.. تتعزز أكثر مع مدربين يمتلكون بعض "الخوف" على النتيجة.. ومنهم محمد عمر.. فهي الطريقة التي يعرفها... يهاجم بضراوة حتى يسجل.. وينكمش للدفاع عن هذا التقدم.. وهي تنجح معه في غالب الأحيان.. لأنه يجيد التنظيم الدفاعي بشكل ممتاز كمدرب.. ولكنها أحيانا تفشل.. كما حدث في مباراة طلائع الجيش الشهيرة.. حين مدد الحكم الوقت فانهارت نفسية لاعبي الوحدات.. وشعروا نفسيا بأن الحكم لن يوقف المباراة قبل أن يمنى مرماهم بهدف..
الجدير ذكره هنا.. بأن محمد عمر يعمل على هجمات مرتدة خطيرة أثناء هذا "التقوقع" المبالغ فيه.. ولكن سمة لاعبي الوحدات الفريق الهجومي من كافة المحاور.. لم يعتد لاعبوه التسجيل من نسبة كبيرة من الفرص التي تتاح لهم.. فيهدرون فرصا محققة لرفع الغلة.. (إلا في حالة السنة التي امتلكنا فيها علاء إبراهيم الذي من الصعب جدا أن يضيع فرصا سهلة)..
هي عقلية موجودة للأسف حتى عند كثير من الفرق الكبيرة التي أدمنت الفوز والبطولات.. حيث أن هدفا يعني التقدم.. والفوز.. وهو المطلوب.. وبالتالي لا داعي لمزيد من الهجوم ولندافع كيلا يعادلنا الفريق المقابل.. ونحافظ على هذا "الهدف""المطلوب"..
برأيي المتواضع (ولست أهلا لتقييم مدرب كبير مثل محمد عمر إنما فقط أحاول التحليل)..
التقوقع غير المبرر بعد تسجيل هدف واحد.. خصوصا أمام خصم ند.. سمة تلازم بعض الفرق.. حتى الكبيرة منها.. وهي عادة تكون سمة تاريخية.. الميلان مثلا من هذه الفرق.. والوحدات منها بكل أسف.. هي سمة تتعلق بطبيعة الفريق التاريخية.. وسمة لاعبيه.. وهي تتأثر أحياناً بتغيير المدربين.. ولكنها سمة أصيلة.. تتعزز أكثر مع مدربين يمتلكون بعض "الخوف" على النتيجة.. ومنهم محمد عمر.. فهي الطريقة التي يعرفها... يهاجم بضراوة حتى يسجل.. وينكمش للدفاع عن هذا التقدم.. وهي تنجح معه في غالب الأحيان.. لأنه يجيد التنظيم الدفاعي بشكل ممتاز كمدرب.. ولكنها أحيانا تفشل.. كما حدث في مباراة طلائع الجيش الشهيرة.. حين مدد الحكم الوقت فانهارت نفسية لاعبي الوحدات.. وشعروا نفسيا بأن الحكم لن يوقف المباراة قبل أن يمنى مرماهم بهدف..
الجدير ذكره هنا.. بأن محمد عمر يعمل على هجمات مرتدة خطيرة أثناء هذا "التقوقع" المبالغ فيه.. ولكن سمة لاعبي الوحدات الفريق الهجومي من كافة المحاور.. لم يعتد لاعبوه التسجيل من نسبة كبيرة من الفرص التي تتاح لهم.. فيهدرون فرصا محققة لرفع الغلة.. (إلا في حالة السنة التي امتلكنا فيها علاء إبراهيم الذي من الصعب جدا أن يضيع فرصا سهلة)..
هي عقلية موجودة للأسف حتى عند كثير من الفرق الكبيرة التي أدمنت الفوز والبطولات.. حيث أن هدفا يعني التقدم.. والفوز.. وهو المطلوب.. وبالتالي لا داعي لمزيد من الهجوم ولندافع كيلا يعادلنا الفريق المقابل.. ونحافظ على هذا "الهدف""المطلوب"..
لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين ,, مباراتنا مع طلائع الجيش لا تنسى حيث ذرفنا دموعا متبوعة بالقهر وقتها
لان هدف الخصم كان بوقت زائد عن الوقت البدل الضائع
هذا اولا ..
ثانيا : مباراة الامس لا تشبه مباراة الطلائع ,, فالغريم
ميت اكلينيكيا قبل المباراة , خارج من خسارة موجعة مع العربي مدربه مهدد بالاقالة , لاعب بوزن الحناحنة غائب
خليل بني عطية ليس بمستواه ,, وفوق كل هذا وذاك سجل
الوحدات هدفا في اول اربعة دقائق من اللقاء كان بمثابة
صفعة قوية للمنافس حيث انهالت البطاقات الصفراء عليهم
وكثرت اخطائهم ونرفزتهم .. وهنا ( ألوم ) بشدة الجنرال !
لماذا لم يعمل على تكثيف الهجوم خاصة في هذه اللحظات , وتعزيز التقدم على الاقل بهدف آخر يريح الاعصاب !
ماذا لو قدر الله واحرز الحموي هدفا مستغلا انفراده التام بشفيع !!؟؟
ماذا لو احتسب الحكم ركلة جزاء ظالمة للغريم ؟ وانقلبت
المباراة والنتيجة والطاولة على رؤوسنا أجمعين في مباراة
جعلناها لروح الفقيد !!
حقيقة رغم حبي واحترامي لشخص وفكر محمد عمر الا
انني انتقده وبشده على اداءه واسلوبه بالامس ..
لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين ,, مباراتنا مع طلائع الجيش لا تنسى حيث ذرفنا دموعا متبوعة بالقهر وقتها
لان هدف الخصم كان بوقت زائد عن الوقت البدل الضائع
هذا اولا ..
ثانيا : مباراة الامس لا تشبه مباراة الطلائع ,, فالغريم
ميت اكلينيكيا قبل المباراة , خارج من خسارة موجعة مع العربي مدربه مهدد بالاقالة , لاعب بوزن الحناحنة غائب
خليل بني عطية ليس بمستواه ,, وفوق كل هذا وذاك سجل
الوحدات هدفا في اول اربعة دقائق من اللقاء كان بمثابة
صفعة قوية للمنافس حيث انهالت البطاقات الصفراء عليهم
وكثرت اخطائهم ونرفزتهم .. وهنا ( ألوم ) بشدة الجنرال !
لماذا لم يعمل على تكثيف الهجوم خاصة في هذه اللحظات , وتعزيز التقدم على الاقل بهدف آخر يريح الاعصاب !
ماذا لو قدر الله واحرز الحموي هدفا مستغلا انفراده التام بشفيع !!؟؟
ماذا لو احتسب الحكم ركلة جزاء ظالمة للغريم ؟ وانقلبت
المباراة والنتيجة والطاولة على رؤوسنا أجمعين في مباراة
جعلناها لروح الفقيد !!
حقيقة رغم حبي واحترامي لشخص وفكر محمد عمر الا
انني انتقده وبشده على اداءه واسلوبه بالامس ..
علينا الحرص على زيادة الغلة وزيادة الهجوم دائما.. ولكن علينا ألا ننسى الوضع البدني المهلهل الذي وجد محمد عمر الفريق عليه.. وهو في تحسن مستمر.. نتمنى أن يتواصل المنحنى البياني في التصاعد..