عجبي....من شبابِ بلدي
ويا وجعي
بعضهم يدّعي مدريديُ الهوى
والاخرون هاموا بعشق برشلونا
وكأن الإثنانِ يدرون عنّا
ونحنُ كمن يرقصُ بالظلام
نهبُ لفوزِ أحدهم
وكأنه من بقيةِ أهلنا ...مهللينا
أو كأن أمنا
من الإسبانِ كانت وأبونا
نتغنى بأسمائهم
ونجهلُ إن سُإلنا....صلاح الدين
وعين جالوت ...ويا للعارِ حطينا
نفاخرُ بهم وكأنهم منا
فشرُ البليةِ ما يُضحك
وبهذا الهراءِ نحن ابتلينا
فتباً للكلاسيكو
وإلى الجحيمِ الليجا
فلدينا فيضٌ من الهمومِ يكفينا
نصُمُ الاذانَ
عن استغاثةِ حرةِ بالقدس
ونتسمرُ أمام الشاشاتِ
بأقدامٍ تتقاذفُ كرة جلدٍ محدقينا
فالويلُ من تفاهةٍ على هبلٍ على سفهٍ
يعششُ فينا
اعتدنا الذئابَ
تفتكُ بأطفالِ غزة
وما عاد يرفُ لأنيابها جفنُ
القدسُ تتهاوى....فقليلٌ من الخجل
والأقصى يئن.....فقليلٌ من الحياء
أم مات الذين بهم خجلٌ
وقلةُ الحياءِ تعترينا
إني أذكركم فقط
ببعضِ ما اقترفوا
أما اعتمر القلنسوةَ
باكياً بالبراقِ يوماً
أبن الزانيةِ
معبودكم المأفون مارادونا
تعلموا منهم .....لا بأس
فهم بهذا المجالِ
كما بكلٍ سبقونا
لكن على رسلكم
فإن فاز الريالُ .....ثم ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإن فازَ الاخرون ثم ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
باللهِ عليكم أجيبونا
السلام عليكم ...
صباح الخير يا وردة يا أبو محمد ..
أحترم رأيك ولكن يا صديقي همومنا لن يوقفها عدم حضور مباريات "فوطبول" فقط .. ولكن بل أكثر من ذلك هو الرجوع الى الله في كل شيء ...
أنا أشجع الوحدات وأعشقه لأنه عندي أكثر من مجرد نادي كرة قدم ..... وأنا أحب برشلونة لمجرد الامتاع والتسلية من ضمن حبي لكرة القدم وأقسم بالله أنه لا أكثر من ذلك لأنه لا يمكن أن أعطي انتماءً لنادي يحمل على شعاره صليب !!
ولكن هذه الكرة الجلدية مثلها مثل المسلسل والفيلم وأي متابعة لأي هواية أو رياضة ...
فمثلاً هناك من لا يرغبون الرياضة ولا يتابعوها ولكنهم مدمنين في متابعة النت ..أو اللعب على النت أو الشات أو المنتديات ..فما أقصده لكل شيء سيئاته .. واذا متابعة كرة القدم أصبحت جريمة فلنغلق هذا المنتدى لأنه مخصص لمتابعة أخبار كرة القدم بالتحديد وبالأخص بنادي الوحدات !!
فلسطين والأقصى هم كبير جداً يحتاج إلى أكثر من مقاطعة كرة القدم !!
بالأخير أتمنى أن تقرأ ردي هذا ..وأتمنى أن لا يتحول الموضوع الى مناكفات من قبل الأخوة ..
اخي ذياب صباح الخير
قرأت رأيك واحترمه
انا لم أقصد مقاطعة كرة القدم ....اطلاقا
فأنا من عشاق كرة القدم واتابع كاس العالم وامم اوروبا ودوري ابطال اوروبالمجرد المتعة فقط ولا يهمني من فاز او خسر
ولا يهمني بكل الكون الا فوز الوحدات فقط
ما دفعني لكتابة هذه الابيات من الشعر هو ما رأيته وسمعته عندما فاز برشلونا من زوامير السيارات والهتافات والاعلام التي ترفرف على السيارات
حتى ان ابنتي اخبرتني عن مناكفات ونقاشات حادة بين طالبات المدرسة ممن تحب هذا الفريق او ذاك
لم اقصد الاساءة لاي كان ولكن دعونا نتحلى ببعض المنطق بتشجيعنا لاي فريق والوحدات أولى بتشجيعنا ودعمنا
تحياتي لك
اخي جميل تحياتي
والله لم اقصد الجميع بهذا الكلام ولكن قصدت الذين يغالون ويتعدون الحدود بتشجيع اندية لا تمت لنا بصلة سوى بمتابعة اللعب الجميل وفنون الكرة
اخي اعذرني ان اعطيت راي يمكن ان لا يعجبك
لا احبذ استخدام بعض الكلمات في اللغة
لاننا نرتقي الى اسلوب ارقى في الادبيات
ثانيا لا تمنعو الشباب من ابسط حقوقها وتنفيس عن طاقاتهم بتشجيع الرياضة بدل انغماس بهوايات اخرى غير لائقة لمجتمعنا الشرقي
دعوا الشباب ينفس عما داخله بتشجيع فرق رياضية
حتى لو كان طريقة تشيعهم في نوع من العنصرية
لكن يبقى تشجيع لا اكثر
لا تقمعو الشباب ارجوكم .......
اخي ذياب صباح الخير
قرأت رأيك واحترمه
انا لم أقصد مقاطعة كرة القدم ....اطلاقا
فأنا من عشاق كرة القدم واتابع كاس العالم وامم اوروبا ودوري ابطال اوروبالمجرد المتعة فقط ولا يهمني من فاز او خسر
ولا يهمني بكل الكون الا فوز الوحدات فقط
ما دفعني لكتابة هذه الابيات من الشعر هو ما رأيته وسمعته عندما فاز برشلونا من زوامير السيارات والهتافات والاعلام التي ترفرف على السيارات
حتى ان ابنتي اخبرتني عن مناكفات ونقاشات حادة بين طالبات المدرسة ممن تحب هذا الفريق او ذاك
لم اقصد الاساءة لاي كان ولكن دعونا نتحلى ببعض المنطق بتشجيعنا لاي فريق والوحدات أولى بتشجيعنا ودعمنا
تحياتي لك
الله يحييك يا ابو محمد ..
اذاً المسألة هي مجرد أولويات ..وأنا أؤكد لك أن الاولوية بلا أدنى شك للأخضر الوحداتي ... ولكن هناك مسألة عشق الفرق الأوربية والعالمية ليس وليد اللحظة ... فالعرب جميعاً كانوا عشاق لميلان ردخوليت وفان باستن وبرسلونة روماريو ..ونابولي ماردونا ..وبرازيل 82 وأرجنتين مارادونا ...
لذلك هي متواجدة من زمن طويل ..ولكن التعصب مرفوض تماماً ..حتى للوحدات فأنا ضد التعصب ..
شكراً لتقبلك مروري ..
ولنشجع فرق كرة القدم بكل روح رياضية وبدون مبالغة أو تعصب
شكرا على مرورك وابداء رايك بغض النظر ان كان يعجبني او لا يعجبني
انا لست ضد ان يشجع اي كان اي فريق كان حتى لو كان فيه تعصب لكن ان ارى شبابنا يتعصبون لفرق اجنبية فهذا برايي المتواضع الشخصي عيب
هل نسينا ان مارودونا اعتمر القلنسوة الصهيونية باكيا عند حائط البراق لا يختلف اثنان على انه اعظم لاعب عبر التاريخ ولكني ساحتقر نفسي لو فرحت لفرحه او زعلت لزعله بسبب نتيجة مباراة
هل نسينا نحن العرب مؤامرة المانيا والنمسا بكاس العالم 82 لاخراج الجزائر من البطولة بعد ان أذلت الجزائر المانيا بالفوز عليها
هل نسينا مؤامرة البرازيل يكاس العالم 98 لاخراج المغرب من البطولة بعد ان هزمت عدة دول اوروبية
هل نسينا ما تفعله هذه الدول بالعراق وفلسطين والسودان وكل الدول العربية والاسلامية
عيب ومخزي ما يفعله بعض الشباب عند فوز احد الاندية الاجنبية
شكرا على مرورك وابداء رايك بغض النظر ان كان يعجبني او لا يعجبني
انا لست ضد ان يشجع اي كان اي فريق كان حتى لو كان فيه تعصب لكن ان ارى شبابنا يتعصبون لفرق اجنبية فهذا برايي المتواضع الشخصي عيب
هل نسينا ان مارودونا اعتمر القلنسوة الصهيونية باكيا عند حائط البراق لا يختلف اثنان على انه اعظم لاعب عبر التاريخ ولكني ساحتقر نفسي لو فرحت لفرحه او زعلت لزعله بسبب نتيجة مباراة
هل نسينا نحن العرب مؤامرة المانيا والنمسا بكاس العالم 82 لاخراج الجزائر من البطولة بعد ان أذلت الجزائر المانيا بالفوز عليها
هل نسينا مؤامرة البرازيل يكاس العالم 98 لاخراج المغرب من البطولة بعد ان هزمت عدة دول اوروبية
هل نسينا ما تفعله هذه الدول بالعراق وفلسطين والسودان وكل الدول العربية والاسلامية
عيب ومخزي ما يفعله بعض الشباب عند فوز احد الاندية الاجنبية
واخيرا انا اعرف حدود الادب واللياقة في الحديث
ولا يهمك يا ابو محمد كله ولا زعلك ..على الريال والبارشا مليون مرة ..ولكن يا صديقي لن تغير هذا شيء للأسف ...لن يقل المتعصبين وربما يزيدوا ... والدي "الله يرحمه " كان يقول لي ماذا سينفعك الوحدات ..مش راح يطعميك خبز ..وكان يقلي طز عليك وعلى الوحدات ..فكانت تستفزني وتجعلني أعشق الوحدات أكثر وأكثر
لكن الحمد لله أعي همومي تماماً وأعلم واجباتي اتجاه ديني ووطني وعائلتي وأصدقائي ..
أعلم " وبعون الله" كيف أهرب بعيداً عن دائرة التعصب لأيٍ كان ...
أخي ابو محمد لو أني اربط متابعتي لكرة القدم وحبي لكرة القدم بالمقدسات والدين لما شجعت أي فريق في العالم حتى الوحدات .. لأنه حتى في مباريات الوحدات كانت تشتم الذات الالهية من نفس المتعصبين وكانت المقدسات تشتم من قبل جماهير الفيصلي .. ولكن ماذنب كرة القدم وما ذنب فريق ميلان الممتع أن يكون رئيس ناديه هو برلسكوني ..وما ذنب مشجعي فريق تشيلسي أن يكون مدربه يهودي ...وما ذنب محبي الكرة الأرجنتينية أن يكون ماردونا يهودي
حتى في الدين فنادينا الحبيب رئيسه نصراني فهل امتنع عن تشجيعه!!..أخيراً الاختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية ... أحترم رأيك فهو محل تقدير دوماً ...
اخي عفوا اخي انت فهمتني غلط
لست انا من يقيم الناس ويعرفهم حدود الادب واللياقة
انا اعترضت على كلمة ...في الادبيات اي في الادب العربي
مقام عالي واسفة اذا فهمت كلامي غلط
اختلاف الاراء لا يفسد بالود قضية
انا مع الحرية بكافة اشكالها وعدم حضر على حريات الشباب في تعبير عن ارائهم
أهل السلف كانوا يتركون الحلال لينالوا حلالا أعظم وأكبر، قد يكون التشجيع ليس فيه اغضاب لرب العالمين، لكني أتكلم عن اهدار وقتنا في أناس الله غاضب عليهم، فقد كفروا به، ونحن ليل نهار ندافع عنهم، أيهما أصلح أن نمضي أوقاتنا في المساجد والقرآن، أو على البرشا والريال.
والله ينبغي أن نبكي على أحوالنا، فهناك أناس لا يجدون وقتا للدعوة لكثرة ما انشغلوا بالدعوة، ونحن نجد أوقاتا نصرفها على أمر ان اختلفت أنا وأنت بأننا لن نعاقب عليه، فسوف نتفق بأننا لن نثاب عليه، وقد سمعت من بعض العلماء، بأن اهل الجنة لا يندمون على شيء الا على لحظة فاتتهم دون ذكر الله تعالى.
أنا لا أنشغل بهم لأنني لا أضمن عند موتي، هل سأوحد الله تعالى أم سأهتف للبرشا أو لغيره، ثم أموت على ذلك.،،،،،،،،،،
بالكم لو كان اليوم معنا أحد الصحابة وهم أعلم الخلق بالحلال والحرام، فمن ستراه كان سيشجع، الريال أم البرشا، وهل كان سيفلسف الأمور كما نفلسفها نحن،،،،،،،،،
( كانوا قليلا من الليل ما يهجعون ) ( وبالأسحار هم يستغفرون )
_ وليس على البرشا والريال يسهرون،،،،، ويلنا ان لم يرحم ربنا خاتمتنا.
حزني هو على انشغال الأمة بالريال والبرشا وغيرهم ومعرفة أسماء وأخبار اللاعبين ومتابعتها يوميا وفي كل حدث، فينشغلوا عن حفظ القرآن والسنة ومجالس العلم واعتكاف المساجد.
والبعض يحمد الله تعالى حينما يفوز ناديه الأوروبي، وهو عبارة عن مجموعة كافرة بربها جاحدة لخالقها، فيكون بهذا الحمد أو حتى تمني التوفيق لهم قد افترى على الله تعالى فهو يتمنى الخير لمن يعبد مع الله الها آخر، ولم يبق لنا الا أن نصلي ركعتين لندعوا بالفوز للريال ولبرشلونة.
نستطيع أن ننام والأقصى بأيدي الصهاينة، ولكننا لا نتمكن من النوم ليلة انهزام البرشا أو الريال، فاللهم لطفك بهذا الحال،،،،،
أهل السلف كانوا يتركون الحلال لينالوا حلالا أعظم وأكبر، أكيد التشجيع ما في اغضاب لرب العالمين، بس أنا بتكلم عن اهدار وقتنا في أناس الله غاضب عليهم، فقد كفروا به، ونحن ليل نهار ندافع عنهم، أيهما أصلح أن نمضي أوقاتنا في المساجد والقرآن، أو على البرشا والريال.
والله ينبغي أن نبكي على أحوالنا، فهناك أناس لا يجدون وقتا للدعوة لكثرة ما انشغلوا بالدعوة، ونحن نجد أوقاتا نصرفها على أمر ان اختلفت أنا وأنت بأننا لن نعاقب عليه، فسوف نتفق بأننا لن نثاب عليه، وقد سمعت من بعض العلماء، بأن اهل الجنة لا يندمون على شيء الا على لحظة فاتتهم دون ذكر الله تعالى.
أنا لا أنشغل بهم لأنني لا أضمن عند موتي، هل سأوحد الله تعالى أم سأهتف للبرشا أو لغيره، ثم أموت على ذلك.،،،،،،،،،،
بالكم لو كان اليوم معنا أحد الصحابة وهم أعلم الخلق بالحلال والحرام، فمن ستراه كان سيشجع، الريال أم البرشا، وهل كان سيفلسف الأمور كما نفلسفها نحن،،،،،،،،،
( كانوا قليلا من الليل ما يهجعون ) ( وبالأسحار هم يستغفرون )
_ وليس على البرشا والريال يسهرون،،،،، ويلنا ان لم يرحم ربنا خاتمتنا.
حزني هو على انشغال الأمة بالريال والبرشا وغيرهم ومعرفة أسماء وأخبار اللاعبين ومتابعتها يوميا وفي كل حدث، فينشغلوا عن حفظ القرآن والسنة ومجالس العلم واعتكاف المساجد.
والبعض يحمد الله تعالى حينما يفوز ناديه الأوروبي، وهو عبارة عن مجموعة كافرة بربها جاحدة لخالقها، فيكون بهذا الحمد أو حتى تمني التوفيق لهم قد افترى على الله تعالى فهو يتمنى الخير لمن يعبد مع الله الها آخر، ولم يبق لنا الا أن نصلي ركعتين لندعوا بالفوز للريال ولبرشلونة.
أهل السلف كانوا يتركون الحلال لينالوا حلالا أعظم وأكبر، قد يكون التشجيع ليس فيه اغضاب لرب العالمين، لكني أتكلم عن اهدار وقتنا في أناس الله غاضب عليهم، فقد كفروا به، ونحن ليل نهار ندافع عنهم، أيهما أصلح أن نمضي أوقاتنا في المساجد والقرآن، أو على البرشا والريال.
والله ينبغي أن نبكي على أحوالنا، فهناك أناس لا يجدون وقتا للدعوة لكثرة ما انشغلوا بالدعوة، ونحن نجد أوقاتا نصرفها على أمر ان اختلفت أنا وأنت بأننا لن نعاقب عليه، فسوف نتفق بأننا لن نثاب عليه، وقد سمعت من بعض العلماء، بأن اهل الجنة لا يندمون على شيء الا على لحظة فاتتهم دون ذكر الله تعالى.
أنا لا أنشغل بهم لأنني لا أضمن عند موتي، هل سأوحد الله تعالى أم سأهتف للبرشا أو لغيره، ثم أموت على ذلك.،،،،،،،،،،
بالكم لو كان اليوم معنا أحد الصحابة وهم أعلم الخلق بالحلال والحرام، فمن ستراه كان سيشجع، الريال أم البرشا، وهل كان سيفلسف الأمور كما نفلسفها نحن،،،،،،،،،
( كانوا قليلا من الليل ما يهجعون ) ( وبالأسحار هم يستغفرون )
_ وليس على البرشا والريال يسهرون،،،،، ويلنا ان لم يرحم ربنا خاتمتنا.
حزني هو على انشغال الأمة بالريال والبرشا وغيرهم ومعرفة أسماء وأخبار اللاعبين ومتابعتها يوميا وفي كل حدث، فينشغلوا عن حفظ القرآن والسنة ومجالس العلم واعتكاف المساجد.
والبعض يحمد الله تعالى حينما يفوز ناديه الأوروبي، وهو عبارة عن مجموعة كافرة بربها جاحدة لخالقها، فيكون بهذا الحمد أو حتى تمني التوفيق لهم قد افترى على الله تعالى فهو يتمنى الخير لمن يعبد مع الله الها آخر، ولم يبق لنا الا أن نصلي ركعتين لندعوا بالفوز للريال ولبرشلونة.
نستطيع أن ننام والأقصى بأيدي الصهاينة، ولكننا لا نتمكن من النوم ليلة انهزام البرشا أو الريال، فاللهم لطفك بهذا الحال،،،،،
أخي ابو مالك الله يجزيك الخير ..ويعطيك ألف عافية ..
لكن أخي ابو مالك لا أحد منا ينكر أن الاستغفا ر والتسبيح أفضل بكثير من متابعة مباريات برشلونة والريال والتشجيع لهم وهو كذلك أفضل من متابعة الوحدات ومشاهدته ... فأنت يا ابو مالك لا حظت أنك من مشجعي برشلونة ..فهل هذا يعني أنك مضيع وقتك وأنك لا تجيد استثمار وقتك ..!!
بصراحة أجد متابعة المباريات العالمية كمعظم الملهيات ..مثل لعبة شدة لعبتها وانت مصلي العشاء ومرتاح ..ما اختلف شيء ...
لكن أعود وأقول الانتماء والولاء لله وحده ...
نحب كرة القدم ونحب متابعة من يمتعنا فيها ...
أخي ابو مالك الله يجزيك الخير ..ويعطيك ألف عافية ..
لكن أخي ابو مالك لا أحد منا ينكر أن الاستغفا ر والتسبيح أفضل بكثير من متابعة مباريات برشلونة والريال والتشجيع لهم وهو كذلك أفضل من متابعة الوحدات ومشاهدته ... فأنت يا ابو مالك لا حظت أنك من مشجعي برشلونة ..فهل هذا يعني أنك مضيع وقتك وأنك لا تجيد استثمار وقتك ..!!
بصراحة أجد متابعة المباريات العالمية كمعظم الملهيات ..مثل لعبة شدة لعبتها وانت مصلي العشاء ومرتاح ..ما اختلف شيء ...
لكن أعود وأقول الانتماء والولاء لله وحده ...
نحب كرة القدم ونحب متابعة من يمتعنا فيها ...
أتابع وأرى نفسي مقصرا في ذلك، وبأني لو قرأت وقتها جزءا من القرآن لنلت رضى رب العالمين،،،،،،،
أخي دياب بغض النظر عن الجواز من عدمه، بالله عليك كيف تتمنى أن يختم لي لك، ونحن نسهر لمشاهدة البرشا والريال، أم ونحن نتهجد بركعتين لرب العالمين.
أخي دياب أنت تعلم حينما حدث النبي صلى الله عليه وسلم عائشة عن حشر الخلق عراة، فتعجبت عائشة رضي الله عنها وقالت يا رسول الله الرجال والنساء.
فكان جوابه صلى الله عليه وسلم، بأن الأمر أعظم من أن يفكر أحدهما بالنظر الى الآخر،،،،
فهذا الموقف كم يحتاج منا للعمل لأجله،،،،،،،
كيف يا أخي دياب، سنخرج من بيوتنا ومن أمتنا قراء وعلماء ومحدثين ومجتهدين، يشاهدون ما يقارب المئة مباراة في السنة الواحدة سواء لبرشلونة أم لغيره.
حديثي هو لو كان اهتمامنا ومتابعتنا للقرآن والسنة والعلم النافع، بقدر متابعتنا واهتمامنا بهذه الفرق لكنا اليوم آمنين في فلسطين.
لو نزل أحدنا الى الشباب المسلم، وقام بعمل استطلاع حول معرفة حياة ميسي أو رونالدو، ومعرفة حياة الصحابة الكرام، فسيندى الجبين للنتائج.
وحتى بدون الريال والبرشا، فحالنا مخز جدا يا أخي دياب، ونسأل الله حسن الخاتمة،،،،،،