المنتخب الكويتي و المنتخب السعودي و نادي الرمثا - المنتخب الكويتي و المنتخب السعودي و نادي الرمثا - المنتخب الكويتي و المنتخب السعودي و نادي الرمثا - المنتخب الكويتي و المنتخب السعودي و نادي الرمثا - المنتخب الكويتي و المنتخب السعودي و نادي الرمثا
قرأت معظم الذي تكتبونه حول التجديد و التبديل و الاحلال ، أنا معكم ولكن هل سيكون التجديد و التبديل و الاحلال فورا وبعصا سحرية ، أظنكم عرفتم لماذا وضعت العنوان أعلاه
المنتخب الكويتي ظل يحكم قبضته على دورات الخليج من بدايتها في اوائل السبعينات وحتى أوائل الثمانينات وتحصل على كأس أسيا في العام 1980 وتأهل إلى أولميباد موسكو 1980 وبعدها تأهل إلى كأس العالم 1982 والكل يعرف المجموعة التي لعبت لهذا المنتخب العملاق خلال هذه الفترة (جاسم يعقوب فيصل الدخيل الطرابلسي عبد العزيز العنبري وحمد بوحمد والحوطي و العصفور والدريهم وحسين محمد ووووووو فعلا جيل عملاق ولم ينته المسؤولون عن المنتخب والكرة الكويتية بأن هذا الجيل في طريقه للنهاية الكروية وحدث ما حدث من إعتزالات بالجملة لهذا المنتخب و النتيجة خسروا كأس الخليج وخسروا أسيا وخسروا الاولمياد وخسرو كأس العام / التأهل
المنتخب السعودي نفس الشيء بدأ باحراز كأس الخليح ومن ثم سيطر على أسيا 1984 و 1988 1996وتأهل إلى كأس العام 1994 وأولميباد لوس أنجلوس 1984 واستمر بهذا الجيل العملاق أيضا حتى انتهوا كرويا و النتجة خسروا كأس الخليج و آسيا و الاولمبيادات و كأس العالم
فريق الرمثا فاز بالدوري 1981 و 1982 وجاءت فكرة التبديل و الاحلال وبعصا سحرية تغير جلد الفريق خلال موسم أو موسمين ومن يومها و الرمثا بعيد كل البعد عن البطولات و المنصات
نحن في الوحدات كنا الأكثر حرصا على الدفع بالشباب وفي كل سنة كان ينضم للفريق الأول لاعب أو اثنين أو ثلاثة على أبعد تقدير وماذا كانت النتائج مذهلة و أعطت قوة للفريق حيث الخبرة و الشباب، فريق الوحدات 1980 المجموعة تعرفونها كلها انضم اليها في العام 1981 كل من يوسف العموري و طه ذيب و الشدفان وفي العام 1982 جاء رائد عساف وفي 1983 جهاد عبد المنعم و هشام عبد المنعم وجلال علي وفي 1984 وفي 1985 وفي 1986 وفي 1987 وهنا انتهى فريق 1980 ليبدأ الوحدات مرحلة جديدة استمرت سطوتها على البطولات المحلية و الانطلاق نحو الاقليمية و العربية
لانريد بالطريقة الكويتية أو السعودية أو الرمثاوية نريدها بالطريقة الوحداتية وهي الطريقة الناجحة تحياتي للجميع[/QUOTE]
أرى أننا نسير على نهج الفرق التي ذكرتها يا كابتن .. فمنذ أكثر من موسيمن و نحن نطالب بالإحلال و التبديل .. و تهيأة البيئة المناسبة لذلك .. من خلال التعاقد مع مدير فني لأكثر من موسم .. و إعطاءه الصلاحيات الكاملة بالإستعانة باللاعبين الشباب ...
منور المنتدى يا كابتن ,,, اعتقد ان زمن الاحتراف الحالي يجعل مقولة الاحلال والتبديل مقولة لا تنطبق بتاتا على الوضع الحالي للاندية ..
ولكن وبسبب ضعف الامكانيات المادية للاندية فقد يتجه الكثير من الاندية لذلك ,ولكن على مراحل ,
وضع الوحدات كان صعبا بعض الشيء وذلك (لجهل )اعضاء الادارة واتخاذهم لمبدأ الفزعة في التعامل مع حاجة الفريق لمراكز معينة ,,
لو قمنا بعملية الاحلال والتبديل بدءا من عام 2007 بمعدل لاعبين اثنين كل عام لوجدنا فريقا ناضجا ينافس على البطولات العربية والاسيوية,,
لدينا الكثير من المراكز تحتاج لتغطية وبما اننا لن نلعب بطولات خارجية العام المقبل ارى ان يتم الزج ب 5-6 لاعبين على الاقل ,,من بينهم مدافع وارتكاز ومهاجم او اثنين
الشكر الموصول لك على هذا السرد المقنع لحقبات مميزة على الصعيدين العربي والمحلي ،،، ولكن نادي الوحدات نجح في المرات السابقة بعملية تطعيم الفريق بالأسماء الشابة لأن عملية الاحلال والتبديل كانت تأتي في التوقيت الصحيح وذلك لوجود بعض المدربين الغيورين على مستقبل الفريق ،،، فلحظة أن تم الدفع بالعموري والشذفان والحوراني والمشة وهم لم يكملوا سن 16 عاما إلى جانب لاعبين بقيمة خالد سليم ورفاقه فقد استفاد الشباب كثيرا قبل أن يحملوا الراية بأنفسهم بل أنهم لعبوا إلى جانبكم أكثر من 5 مواسم كاملة قبل أن يستمدوا الثقة منكم ،،، وذات الأمر ينسحب على سفيان وأبو زمع وفيصل ورأفت وعلي جمعة والذين لعبوا إلى جانب العموري وجهاد ورفاقهما لعدة مواسم قبل أن يتحملوا المسؤولية الكاملة ،،، وأما الان فكبار نجوم الفريق قاربوا على الاعتزال ولم يتم الزج بالشباب بعد ،،، فكيف سيتمد لاعبونا الشباب الثقة الكاملة في حال لم يلعبوا إلى جانب رأفت وشلباية وحسن لموسمين او ثلاثة ؟؟؟ فما نؤكد عليه أن عملية الاحلال والتبديل قد تأخرت كثيرا وإذا لم نستثمر عامل الوقت فقد لا نستفيد من الجيل الذهبي القادم للوحدات والذي يتثمل في لاعبي منتخب الشباب ،،، فعدد قليل جدا من لاعبي الفريق الحالي في مستوى طموح الجماهير وبالتالي لا بد وأن تتم عملية تطعيم الفريق بالوجوه الشابة على وجه السرعة ولا بأس من الدفع بعدد أكبر من اللاعبين لأن جيل الثمانينيات والتسعينيات كانا مميزين ويصعب على لاعب شاب أن يفرض نفسه بسهولة وأما لاعبي الجيل الحالي المميزين فلم يتبق منهم سوى اثنين او ثلاثة وبالتالي فإن الدفع بالاسماء الشابة قد يؤتي أكله مبكرا لكون اللاعب الشاب المبدع سيأخذ مكانه في أسرع وقت ممكن وبخاصة أن هنالك نقص كبير في بعض المراكز ،،،
اوضف الى ذلك ان السيد ريكارد الهولندي مدرب المنتخب السعودي رغم الاحلال والتبديل وكل الاموال المسخرة يوم امس بلقاء صحفي مع وليد الفرج برنامج اكشن يا دوري الخاص بالكره السعوديه وضع 10 نقاط اثارت استغراب جميع الاعلامين والصحفين بالسعودية
(د ب أ)- قال الهولندي فرانك ريكارد مدرب المنتخب السعودي إن السعوديين مازالوا يعيشون حلم "انهم الأقوى والأفضل" في الوقت الذي واصل فيه غيرهم العمل والتخطيط حتى تفوق عليهم وبشكل كبير.
وقال "السعودية توقفت عن العمل منذ ثمانية أعوام واكتفت بما تحقق وما وصلت إليه، مشيراً الى انه في كرة القدم يجب ألا يتوقف العمل، لأن ذلك لن يجعلك تقف في مكانك بل سيقودك إلى التراجع، وهذا ما حدث في الكرة السعودية على حد تعبيره".
وأشار ريكارد في مقابلة مع صحيفة" الحياة اون لاين" اليوم السبت ،الى انه قبل توقيع العقد كان يتوقع أن السعودية أقوى الدول العربية والخليجية كرويا لكن ما شاهده على ارض الواقع جعله يقتنع أن دولاً كثيرة في العالم العربي أو حتى في الخليج تقدمت على السعودية بشكل لافت وأكثر مما يتصور البعض.
وأضاف "الكرة في السعودية ما زال ينقصها الكثير قبل استكمال الجوانب الاحترافية على الأصعدة التنظيمية والإدارية والتدريبية والفنية كافة، مشيراً إلى أنه وفي الوقت الحالي يجب ألا نسعى إلى التفكير في المرحلة الحالية فقط، بل علينا التفكير بالمستقبل من خلال العمل على قطاعات الناشئين، لأن هؤلاء هم الحصاد في المستقبل.
وانتقد ريكارد في الوقت ذاته عدم وجود دوري للفئات السنية في السعودية في الوقت الذي يوجد في دول مثل أسبانيا وهولندا اكثر من 100 ألف لاعب تحت سن عشر سنوات. واستشهد في هذا الجانب باليابان التي قال إن الجميع يراها اليوم كقوة لا يستهان بها كروياً، ليس على الصعيد الآسيوي فحسب، وإنما حتى على الصعيد العالمي، مشيراً إلى أن اليابان كانت في السابق تتعرض للخسارة من الكثير من الدول،والسعودية كانت تتفوق عليها وتفوز بنتائج مختلفة وبفارق أهداف عدة، لكنهم درسوا الوضع ووضعوا مخططاً وساروا عليه حتى نجحوا في الوصول إلى المكانة التي هم عليها الآن.
وقال أن السعودية تملك من الإمكانات ما يؤهلها لتتفوق على اليابان، لكن المسألة تحتاج إلى التخطيط والصبر.
والله يا كابتن انا معك عندما يكون الاحلال والتبديل (اختياريا) ولكن بكل أسف ما يحدث بالوحدات انه اصبح (اجبارياً).
لدينا لاعبي الصف الثاني (ان جاز التعبير) ولأكن اكثر عدلاً (بالتسمية) اللاعبين الجدد امثال (الردايدة ، البرغوثي) استمروا مع الفريق لفترة ولم يأخذوا فرصتهم الكافية بعد باستثناء (الياس وابو عمارة) لم يفرض البقية نفسهم على التشكيلة برغم تغير الجهاز الفني لاكثر من مرة ... السنة القادمة انا أُسميها سنة (المحل) فلن نُشارك خارجياً وأظن ان لاعبينا الشباب عند مزجهم بمن تبقى من اللاعبين المميزين بالوحدات قادرين على مقارعة الفرق الاردنية لا بل ونيل نصيب من البطولات .... المشكلة كما اراها ان لاعبينا الخبرة يستأثرون بالملعب وقد لا تروق لهم فكرة الاحلال والتبديل وقد يُظلم اللاعب الشاب عند لعبه بجانبهم.
والله يا كابتن انا معك عندما يكون الاحلال والتبديل (اختياريا) ولكن بكل أسف ما يحدث بالوحدات انه اصبح (اجبارياً).
لدينا لاعبي الصف الثاني (ان جاز التعبير) ولأكن اكثر عدلاً (بالتسمية) اللاعبين الجدد امثال (الردايدة ، البرغوثي) استمروا مع الفريق لفترة ولم يأخذوا فرصتهم الكافية بعد باستثناء (الياس وابو عمارة) لم يفرض البقية نفسهم على التشكيلة برغم تغير الجهاز الفني لاكثر من مرة ... السنة القادمة انا أُسميها سنة (المحل) فلن نُشارك خارجياً وأظن ان لاعبينا الشباب عند مزجهم بمن تبقى من اللاعبين المميزين بالوحدات قادرين على مقارعة الفرق الاردنية لا بل ونيل نصيب من البطولات .... المشكلة كما اراها ان لاعبينا الخبرة يستأثرون بالملعب وقد لا تروق لهم فكرة الاحلال والتبديل وقد يُظلم اللاعب الشاب عند لعبه بجانبهم.
اوضف الى ذلك ان السيد ريكارد الهولندي مدرب المنتخب السعودي رغم الاحلال والتبديل وكل الاموال المسخرة يوم امس بلقاء صحفي مع وليد الفرج برنامج اكشن يا دوري الخاص بالكره السعوديه وضع 10 نقاط اثارت استغراب جميع الاعلامين والصحفين بالسعودية
(د ب أ)- قال الهولندي فرانك ريكارد مدرب المنتخب السعودي إن السعوديين مازالوا يعيشون حلم "انهم الأقوى والأفضل" في الوقت الذي واصل فيه غيرهم العمل والتخطيط حتى تفوق عليهم وبشكل كبير.
وقال "السعودية توقفت عن العمل منذ ثمانية أعوام واكتفت بما تحقق وما وصلت إليه، مشيراً الى انه في كرة القدم يجب ألا يتوقف العمل، لأن ذلك لن يجعلك تقف في مكانك بل سيقودك إلى التراجع، وهذا ما حدث في الكرة السعودية على حد تعبيره".
وأشار ريكارد في مقابلة مع صحيفة" الحياة اون لاين" اليوم السبت ،الى انه قبل توقيع العقد كان يتوقع أن السعودية أقوى الدول العربية والخليجية كرويا لكن ما شاهده على ارض الواقع جعله يقتنع أن دولاً كثيرة في العالم العربي أو حتى في الخليج تقدمت على السعودية بشكل لافت وأكثر مما يتصور البعض.
وأضاف "الكرة في السعودية ما زال ينقصها الكثير قبل استكمال الجوانب الاحترافية على الأصعدة التنظيمية والإدارية والتدريبية والفنية كافة، مشيراً إلى أنه وفي الوقت الحالي يجب ألا نسعى إلى التفكير في المرحلة الحالية فقط، بل علينا التفكير بالمستقبل من خلال العمل على قطاعات الناشئين، لأن هؤلاء هم الحصاد في المستقبل.
وانتقد ريكارد في الوقت ذاته عدم وجود دوري للفئات السنية في السعودية في الوقت الذي يوجد في دول مثل أسبانيا وهولندا اكثر من 100 ألف لاعب تحت سن عشر سنوات. واستشهد في هذا الجانب باليابان التي قال إن الجميع يراها اليوم كقوة لا يستهان بها كروياً، ليس على الصعيد الآسيوي فحسب، وإنما حتى على الصعيد العالمي، مشيراً إلى أن اليابان كانت في السابق تتعرض للخسارة من الكثير من الدول،والسعودية كانت تتفوق عليها وتفوز بنتائج مختلفة وبفارق أهداف عدة، لكنهم درسوا الوضع ووضعوا مخططاً وساروا عليه حتى نجحوا في الوصول إلى المكانة التي هم عليها الآن.
وقال أن السعودية تملك من الإمكانات ما يؤهلها لتتفوق على اليابان، لكن المسألة تحتاج إلى التخطيط والصبر.
لكن للاسف وصلنا الى مرحلة يجب فيها تغيير عدد كبير من اللاعبين
وهو ليس خيار ولكنه احلال يجب ان يتم وكل ذلك بسبب عدم البدء
بالاحلال والتبديل بالوقت المناسب, ومع ذلك فلدينا فريق من الموجودين
والشباب ممن يستطيعون المنافسة في البطولات المحلية لهذا الموسم
والموسم المقبل نكون قدتحصلنا على خبرة وقوة لكي ننافس في البطولات الخارجية
تحياتي كابتن ابو فراس...
بإعتقادي خلال العشرة سنوات الأخيرة لم يستمر معنا مدرب لاكثر من موسم واحد حتى من احرز خلال تواجده مع الفريق الرباعيات لم يستمر معنا ,,, وهذا سبب كبير لعدم الزج بالعناصر الشابة الى جانب الخبرات من الاعبين في الوقت المناسبة و الآن نشاهد لاعبين تجاوزو سن الـ 19 و الـ20 عام ولم يلعب في الفريق الاول.
المشكلة اولا و أخيرا التخطيط الخاطيء او بالأصح لا يوجد تخطيط للفريق من قبل الإدارة.
معك يا كابتن
الاحلال والتبديل لا يعني تسريح لاعبي الفريق والعمل مع فريق جديد , الاحلال والتبديل والدمج هي سياسة هامة في نجاح اي فريق واستمراره حيث يضم لاعبين او ثلاثة من جيل الشباب للفريق الاول وحقيقة قبل موسمين تم ضم الياس ومنذر ولكن بعدها لم يتم اضافة اي لاعب مميز من جيل الشباب وهذا كان له تاثير سلبي على الفريق وحيويته وتجديده ,, العمل يجب ان يكون مستمرا ومتواصلا وفي كل موسم يجب ان يكون هناك لاعبين شباب وبهذه الطريقة تضمن ان يضم الفريق الحيوية والشباب والخبرة
ما شاء الله ما يفخر به المرأ عندما يرى كم هو جمهور الوحدات مثقف كرويا .
نعم انا مع الكابتن مصطفى بسياسه الاحلال والتبديل الصحيحه كم ذكر ولكن ما ينطبق على الوحدات الان هو ما تكلم به الاخوه أبو احمد
و يازيد وأبو عدي وهيثم وصلنا لمرحله صعبه جدا لاعبين الخبره وصلوا لسن الاعتزال ولم يبقى لدينا وقت فيجب الزج على الاقل ب 6 لاعبين جدد دفعه واحده ونسيان المنافسه على الالقاب على الاقل لمده موسم أو اثنين كأبعد حد ومحاوله جلب محترفين على سويه عاليه جدا .
ما قد نسيه الاخوان هو ثبات الجهاز الفني على الاقل لموسمين ضروري جدا في عمليه الاحلال والتبديل .
هلا بالغالي ابو فراس
معك فيما تفضلت ولكن لغاية الان لا يوجد مؤشرات ايجابيه ان الاحلال والتبديل قادم وكل ما نخشاه يا غالي ان نفقد اللاعبين المميزين بالشباب خصوصا ان افضل اللاعبين لم يتم التوقيع معهم لغاية الان
ثم كما ذكر بعض الاخوه وانت تذكر يا ابو فراس ان اللاعبين الذين ذكرتهم كانت اعمارهم لا تتجاوز السابعة عشر عندما تم ترفيعهم الى الرفيق الاول واذكر ان سائد شريف وكان بمدرستي عندما لعب اول مباراه له كان ابن السادسه عشر بالاول ثانوي
وناصر الحوراني وطه ذيبوغيرهم من اللاعبين
اما الان فنرى ان لاعبينا الكبار تجاوزوا الخامسه والثلاثين ولم نرى بديل له لاعطاءه الخبره وليشارك بالفريق الاول
نتمنى ان يكون الاحلال والتبديل مقنن ولكن بسرعه وبسرعه جدا كمان لان اعمار لاعبينا الان لا تسمح لهم بمجاراة الشباب
شكرا ابو فراس على الطرح المميز