بعد أن غادرت مقعدي فور انتهاء مباراتنا مساء أمس أمام العربي في سهرة رمضانية أتعبنا فيها أداء الفريق و الهدف المتأخر ،ذهبت إلى غرف غيار اللاعبين لتهنئة اللاعبين بالفوز الصعب و الاطمئنان على سلامة الياس و بقية اللاعبين ،كان احد اللاجئين السوريين الذين يتخذون من غرف اللاعبين مناماً لهم يريد كوباً من الماء ،فما كان من الأخ أبو فراس عندما رأى هذا المشهد الا أن أمر بتوزيع جميع قوارير المياه على الأخوة السورين،وان يشتري المياه للاعبين في طريق عودتهم إلى عمّان.
مشكور أبا فراس ..وفرّج الله همّ اللاجئين السوريين.
اخي الكريم هذا العمل الذي قام به ابو فراس ... لو اي شخص مكانه لقام بنفس العمل,,, و ذكر ابو وليد اللورد لهذا العمل كما تم ذكر موضوع رامي الردايده في موضوع الاخ هيثم.
فالمخطأ نقول له مخطأ و الذي يقدم عملاً انسانياً يجب شكره عليه,,, ومافيها اي نوع من التلميع - فتعودنا دائما و أبداً على شكر كل من يقدم على عمل الخير.
اخي الكريم هذا العمل الذي قام به ابو فراس ... لو اي شخص مكانه لقام بنفس العمل,,, و ذكر ابو وليد اللورد لهذا العمل كما تم ذكر موضوع رامي الردايده في موضوع الاخ هيثم.
فالمخطأ نقول له مخطأ و الذي يقدم عملاً انسانياً يجب شكره عليه,,, ومافيها اي نوع من التلميع - فتعودنا دائما و أبداً على شكر كل من يقدم على عمل الخير.
الاخ اللي حذفت المشاركه,,,رمضان كريم,,,المفروض انك كمشرف توقف على مسافه وحده من الجميع,,مش توقف مع اللي رايو قريب لرايك
هناك موضوع تحدث فيه الأخوة عن لمسة وفاء لرامي الردايدة أخ سفيان ,,, وهذا موضوع تحدث عن لمسة وفاء لزياد شلباية ,,, وفي مثل هذه المواقف لن نفرق بين لاعب أو إداري فكلنا في منظومة واحدة هي الوحدات ,,, وهذه مواقف تحسب للوحداتية جميعا ,,, ليس لزياد وحده ولا لرامي وحده
شكراً زياد شلباية ... لمسة وفاء
