أخ جمال
أنا أتحدث عن مكان كتابة التنوين :
هنا : رأيت جمالًا
أو هنا : رأيت جمالاً
على حرف اللام أو على ألف التنوين .
ما الفرق ؟!!
لا أرى من فرق.
وعلى ما يبدو أنني أوصلت المعلومة في مشاركتي السابقة بطريقة غير صحيحة.
إن ما أورده الأخ جمال فيما يختص بتنوين الفتح فإن محله فوق الحرف الذي يسبق الألف وجوباً كما تفضل أخي جمال.. ولكن ما اعتدنا عليه هو وضع التنوين فوق الحرف وبصورة يبدو فيها ملاصقاً لحرف الألف.. فأصبح هذا الاستخدام للأسف دارجاً حتى في بعض طبعات القرآن الكريم!
أخ جمال
أنا أتحدث عن مكان كتابة التنوين :
هنا : رأيت جمالًا
أو هنا : رأيت جمالاً
على حرف اللام أو على ألف التنوين .
ما الفرق ؟!!
لا أرى من فرق.
وعلى ما يبدو أنني أوصلت المعلومة في مشاركتي السابقة بطريقة غير صحيحة.
وأنا أخي حسن ، أتحدث عن مكان كتابة تنوين الفتح تحديدًا ، وأرى أن كتابته على الألف الزائدة خطأ شائع ، وأن هناك فرق في كتابته هنا أو هناك !!
والفرق الذي أجده هو : في النطق عند الوقف على الحرف الأخير ..
كما أن الفرق هو : خفة تنوين الفتح قياسًا لتنوين الكسر وتنوين الضم .. فجيء بالألف الزائدة لتقوية هذا التنوين للدلالة على حركة الفتح عند الوقوف على آخر الاسم المتضمن تنوين الفتح .. ولم يؤتَ بالياء أو الواو لتقوية تنوين الكسر أو الضم عند الوقوف عليهما ..
ومعلوم للجميع أن حرف المناسبة لحركة الفتح هو الألف ، وللكسر الياء وللضم الواو ..
كما أنني وضحتُ في مشاركتي السابقة هذا الفرق وأهمية كتابة تنوين الفتح على الحرف الذي يسبق الألف الزائدة وليس عليها وأرجو أن أكون قد بينتُ ذلك بصورة أدق وأكثر وضوحًا في هذه المشاركة ، وأنني أدرجتُ في مشاركتي التي سبقت السابقة موضعًا لخطأ شائع وصوابه ، تفاعلًا مني ومشاركة في موضوع مهم ، ويهمنا ما نجنيه ونكتسبه فيه من فوائد ..
إن ما أورده الأخ جمال فيما يختص بتنوين الفتح فإن محله فوق الحرف الذي يسبق الألف وجوباً كما تفضل أخي جمال.. ولكن ما اعتدنا عليه هو وضع التنوين فوق الحرف وبصورة يبدو فيها ملاصقاً لحرف الألف.. فأصبح هذا الاستخدام للأسف دارجاً حتى في بعض طبعات القرآن الكريم!
أصبح هذا الاستخدام للأسف خطأً دارجًا وشائعًا ..
ما يتوفر لدي وما أتحصل عليه وما أقرأ في طبعات ونسخ المصحف الشريف ، أرى أن هذا التنوين مكتوب على الحرف الذي يسبق الألف الزائدة .. أرجو أن نتنبه لذلك في بعض الطبعات التي ذكرتها أخي أشرف ..
عندما أقول :
قابلتُ رجلًا كريمًا.
في لفظة (رجلا ) ألفظ التنوين نونا ، وفي لفظة ( كريما) ألفظ التنوين مدّا .
وعندما ألفظ نفس الجملة ولكن بكتابة كهذه:
قابلتُ رجلاً كريماً
يختلف عندي النطق؟!!!
رباعي بات كالماء للأرض العطشى
ياسر ديب ، أشرف شاكر، جمال نشوان ،سوا ربينا
بوركت جهودكم وبوركت أيمانكم على ما تقدمونه لنا من معلومات قيمة ونقاش رائع هادف يدلنا على ضالتنا دائماً
جزيتم كل الخير وجعل الله أعمالكم دائما في ميزان حسناتكم
انت بس قلي كلمة احبك قصدي قلي كيف طلعت معك خطأً
وما طلعت معك خطًأ؟!!
وتلولحي يا دالية
منورة اخت حنان
أحبك يا حسن والله !!!
هيني قلتلك اياها ..
لكن ، أقسم بالله العلي العظيم أنني أدرجتُ كلمة " خطأً " عامدًا متعمدًا بعد اقتباس جزء من مشاركة الأخ أشرف ، حتى إذا انتبه لها أحد المتابعين أمثالك وسأل عنها لقلتُ له :
إن هذه الكلمة تشكل حالة من الحالات الأربع التي يظهر تنوين الفتح فيها على الحرف الأخير من الأسماء التي تندرج تحت هذه الحالات ، لأن هذا الحرف أصلي في الكلمة ، وهذه الحالات هي :
1 - الأسماء المنتهية بالهمزة وتسبقها ألف ممدودة نحو هواء ، ماء ، سماء ، مساء ، إجراء ، أجزاء ...
2 - الأسماء المنتهية بالتاء المربوطة نحو حسنة ، مدرسة ، مكتبة ...
3 - الأسماء المنتهية أصلًا بألف " مقصورة أو ممدودة " نحو هوى ، مدى ، عمى ، عصا ، مها ...
وهذه الحالات الثلاث أوردتها في مشاركة سابقة لي ..
4 - الأسماء المنتهية بهمزة تُكتب على ألف نحو خطأ ، مبدأ ، منشأ ، ملجأ ..
وهذه هي حالة سؤالك أخي حسن " وكيف طلعت معي خطأً وما طلعت خطًأ "
صدقني يا أخي الحبيب أن هذه اجتهادات مني وحسب معلومات سابقة ومتراكمة ، وهي مقتبسة ومبنية ومفهومة لدي من ممارسات ونقاشات وشرح من أساتذة أفاضل أمثالك ومن أيام الدراسة .. يعني ضعفي وعدم قدرتي في استخدام النت واستخراج ما يوضح هذا الخطأ الشائع وما لحقه ، وقلة أدواتي وخلو مكتبتي يدعوني للطلب منك البحث في كل ما ورد والتأكد من ذلك .. وأحبك كمان مرة ..
يعني وبعدين معك يا حسن ؟؟؟
الي ساعة قاعدة زائر بالموضوع بدكش تترك هالختيار بحاله
ياريت ياعمي بقدر اكتب عنك واريحك ولله حاسة بشعورك وانت تكتب بس معلش كلها كم سنة وبتصير أسرع بالكتابة وماترد على حسن خليك مرابط هوووون ويا ويله الي بيجي فيك
وعلى قولة مالك قد ارعز من ابزر