هي أفعالنا من تفعل بنا هذا ...هي سيئاتنا التي أغرقتنا فبتنا نخاف كل شيء
أبدعت كعادتك أخي سمير ..تعجبني ترجمتك لحروفك بهذه الطريقة بكل مرة ويعجبني إصرارك على متابعة الابداع وتطور جمالية حروفك في كل مرة
ما شاء الله تبارك الرحمن ...سمير يونس ..دينمو الابداع الذي لا يهدأ
هي أفعالنا من تفعل بنا هذا ...هي سيئاتنا التي أغرقتنا فبتنا نخاف كل شيء
أبدعت كعادتك أخي سمير ..تعجبني ترجمتك لحروفك بهذه الطريقة بكل مرة ويعجبني إصرارك على متابعة الابداع وتطور جمالية حروفك في كل مرة
ما شاء الله تبارك الرحمن ...سمير يونس ..دينمو الابداع الذي لا يهدأ
أخي سمير
هو واقعنا المرير الذي اكتنفته أبياتك الصادقة.. فبعد أن أرضعتنا الأنظمة العربية الاستكانة والذل والهوان لم يعد هناك ما يقلق البال.. فكان الاستسلام والركون إلى أمور الدنيا ونسينا جوهر وجودنا.. لذلك كانت العاقبة الوخيمة فبتنا نلتمس طريقنا والخوف يشاطرنا خطواتنا.. وأصابنا داء الذل والهوان
ومن يهن يسهل الهوان عليه
ولكن ومع كل ذلك فهناك بارقة أمل.. لأننا ولدنا هكذا والأمل مغروس فينا بالفطرة.. فلا دوام لهذا الحال.. ولا بد أن تنقشع تلك الغمامة وينبلج فجر الرفض.. وسوف ينتفض المارد في أعماقنا وستتغير الأحوال أن شاء الله تعالى!
أخي سمير
هو واقعنا المرير الذي اكتنفته أبياتك الصادقة.. فبعد أن أرضعتنا الأنظمة العربية الاستكانة والذل والهوان لم يعد هناك ما يقلق البال.. فكان الاستسلام والركون إلى أمور الدنيا ونسينا جوهر وجودنا.. لذلك كانت العاقبة الوخيمة فبتنا نلتمس طريقنا والخوف يشاطرنا خطواتنا.. وأصابنا داء الذل والهوان
ومن يهن يسهل الهوان عليه
ولكن ومع كل ذلك فهناك بارقة أمل.. لأننا ولدنا هكذا والأمل مغروس فينا بالفطرة.. فلا دوام لهذا الحال.. ولا بد أن تنقشع تلك الغمامة وينبلج فجر الرفض.. وسوف ينتفض المارد في أعماقنا وستتغير الأحوال أن شاء الله تعالى!
نسأل الله أن يبدل الحال لأفضل منه ...وما ذلك على الله ببعيد
تحيتي وتقديري