جزاك الله خيرا أخي العزيز أشرف
وما تقدمت به هنا لا شك بأنه يسهم بشكل كبير للخروج من الموضوع في النهاية وقد أشبع تماما.
وحقيقة كنت سأورد الفوائد كلها بعد الانتهاء من الخطوط العريضة للدرس ( العلم والاسم والصفة) .
أما وقد استبقت الترتيب هنا أخي أشرف ، فأود سؤالك :
تعلمت وأعلم أن جميع المدن والبلاد أعلام مؤنثة ،
وأن العلم المؤنث ساكن الوسط يجوز صرفه ومنعه من الصرف من مثل : وعد وهند
وطالما أن جميع البلاد أعلام مؤنثة فإن " مصر " كذلك ، فهي بلد إذن فهي علم مؤنث ولكنه علم مؤنث ساكن الوسط ، إذن يجوز صرفه ويجوز منعه من الصرف.
كل ما تقدم هو ما عرفته عن العلم " مصر" .
لكن ما تفضلت به أنت فهو جديد علي ، وأقصد هذه المعلومة :
"الأول عام يرادف كلمة بلد كأن تقول (فتح المسلمون العالم مصرًا بعد مصر ٍ )"
فهل من الممكن توضيحها لأنني وبصدق أراها وقد أشكلت عليّ؟
وجزيت خيرا سلفا أخي أشرف
جزاك الله خيرا أخي العزيز أشرف
وما تقدمت به هنا لا شك بأنه يسهم بشكل كبير للخروج من الموضوع في النهاية وقد أشبع تماما.
وحقيقة كنت سأورد الفوائد كلها بعد الانتهاء من الخطوط العريضة للدرس ( العلم والاسم والصفة) .
أما وقد استبقت الترتيب هنا أخي أشرف ، فأود سؤالك :
تعلمت وأعلم أن جميع المدن والبلاد أعلام مؤنثة ،
وأن العلم المؤنث ساكن الوسط يجوز صرفه ومنعه من الصرف من مثل : وعد وهند
وطالما أن جميع البلاد أعلام مؤنثة فإن " مصر " كذلك ، فهي بلد إذن فهي علم مؤنث ولكنه علم مؤنث ساكن الوسط ، إذن يجوز صرفه ويجوز منعه من الصرف.
كل ما تقدم هو ما عرفته عن العلم " مصر" .
لكن ما تفضلت به أنت فهو جديد علي ، وأقصد هذه المعلومة :
"الأول عام يرادف كلمة بلد كأن تقول (فتح المسلمون العالم مصرًا بعد مصر ٍ )"
فهل من الممكن توضيحها لأنني وبصدق أراها وقد أشكلت عليّ؟
وجزيت خيرا سلفا أخي أشرف
عزيزي: أسأل الله أن تكون المعلومة التالية المقتبسة من لسان العرب فيها إجابة على سؤالك:
العام وهو ما يطلق على كافة البلدان
كقولك فتح المسلمون العالم بلداً بعد بلد. (أي البلد تلو الآخر)
فاسم مصر في العربية واللغات السامية الأخرى مشتق من جذر سامي قديم يعني البلد أو البسيطة (الممتدة)، وقد يعني أيضا الحصينة أو المكنونة.
جاء في لسان العرب:
المِصْر في اللغة واحد الأَمْصار.
ومَصَّروا الموضع: جعلوه مِصْراً.
وتَمَصَّرَ المكانُ: صار مِصْراً.
الخاص (دولة مصر)
ومِصْرُ مدينة بعينها، سميت بذلك لتَمَصُّرِها، وقد زعموا أَن الذي بناها إِنما هو المِصْرُ بن نوح، عليه السلام؛ قال ابن سيده: ولا أَدري كيف ذاك، وهي تُصْرفُ ولا تُصْرَفُ. قال سيبويه في قوله تعالى: اهْبِطُوا مِصْراً؛ قال: بلغنا أَنه يريد مِصْرَ بعينها. التهذيب في قوله: اهبطوا مصراً، قال أَبو إِسحق: الأَكثر في القراءَة إِثبات الأَلف، قال: وفيه وجهان جائزان، يراد بها مصرٌ من الأَمصار لأَنهم كانوا في تيه، قال: وجائز أَن يكون أَراد مِصْرَ بعينها فجعَلَ مِصْراً اسماً للبلد فَصَرفَ لأَنه مذكر، ومن قرأَ مصر بغير أَلف أَراد مصر بعينها كما قال: ادخلوا مصر إِن شاء الله، ولم يصرف لأَنه اسم المدينة، فهو مذكر سمي به مؤنث.
وقال الليث: المِصْر في كلام العرب كل كُورة تقام فيها الحُدود ويقسم فيها الفيءُ والصدَقاتُ من غير مؤامرة للخليفة.
وكان عمر، رضي الله عنه، مَصَّر الأَمصارَ منها البصرة والكوفة. الجوهري: فلان مَصَّرَ الأَمْصارَ كما يقال مَدّن المُدُنَ.
عزيزي: أسأل الله أن تكون المعلومة التالية المقتبسة من لسان العرب فيها إجابة على سؤالك:
العام وهو ما يطلق على كافة البلدان
كقولك فتح المسلمون العالم بلداً بعد بلد. (أي البلد تلو الآخر)
فاسم مصر في العربية واللغات السامية الأخرى مشتق من جذر سامي قديم يعني البلد أو البسيطة (الممتدة)، وقد يعني أيضا الحصينة أو المكنونة.
جاء في لسان العرب:
المِصْر في اللغة واحد الأَمْصار.
ومَصَّروا الموضع: جعلوه مِصْراً.
وتَمَصَّرَ المكانُ: صار مِصْراً.
الخاص (دولة مصر)
ومِصْرُ مدينة بعينها، سميت بذلك لتَمَصُّرِها، وقد زعموا أَن الذي بناها إِنما هو المِصْرُ بن نوح، عليه السلام؛ قال ابن سيده: ولا أَدري كيف ذاك، وهي تُصْرفُ ولا تُصْرَفُ. قال سيبويه في قوله تعالى: اهْبِطُوا مِصْراً؛ قال: بلغنا أَنه يريد مِصْرَ بعينها. التهذيب في قوله: اهبطوا مصراً، قال أَبو إِسحق: الأَكثر في القراءَة إِثبات الأَلف، قال: وفيه وجهان جائزان، يراد بها مصرٌ من الأَمصار لأَنهم كانوا في تيه، قال: وجائز أَن يكون أَراد مِصْرَ بعينها فجعَلَ مِصْراً اسماً للبلد فَصَرفَ لأَنه مذكر، ومن قرأَ مصر بغير أَلف أَراد مصر بعينها كما قال: ادخلوا مصر إِن شاء الله، ولم يصرف لأَنه اسم المدينة، فهو مذكر سمي به مؤنث.
وقال الليث: المِصْر في كلام العرب كل كُورة تقام فيها الحُدود ويقسم فيها الفيءُ والصدَقاتُ من غير مؤامرة للخليفة.
وكان عمر، رضي الله عنه، مَصَّر الأَمصارَ منها البصرة والكوفة. الجوهري: فلان مَصَّرَ الأَمْصارَ كما يقال مَدّن المُدُنَ.
وصلت المعلومة وجزاك الله خيرا على ما قدمته وتقدمه لنا
وبناء على ما تقدم يمكن أن نقول عن العراق مصرا ، وعن العراق والأردن وفلسطين أمصارا،،أليس كذلك أخي أشرف؟
ثانيا ،،الممنوع من الصرف لعلة واحدة ، - ثانيا ،،الممنوع من الصرف لعلة واحدة ، - ثانيا ،،الممنوع من الصرف لعلة واحدة ، - ثانيا ،،الممنوع من الصرف لعلة واحدة ، - ثانيا ،،الممنوع من الصرف لعلة واحدة ،
بعد أن أنهينا حديثنا عن الممنوع للصرف لعلتين ، نعود للحديث عن الممنوع من الصرف لعلة واحدة ، وهي كالآتي:
1 ـ ما جاء على وزن إحدى صيغ منتهى المجموع وهي كل جمع تكسير وقع بعد ألفه حرفان أو ثلاثة أحرف وسطها ساكن."مفاعل ومفاعيل".
من مثل : بواسل وأحاديث.
2. ما جاء منتهيا بألف التأنيث المقصورة أو الممدودة.
من مثل : بشرى وصحراء.
3. ما دل على جمع وكان على وزن فُعَلاء أو أفْعِلاء.
من مثل : عظماء و أطبّاء.
وصلت المعلومة وجزاك الله خيرا على ما قدمته وتقدمه لنا
وبناء على ما تقدم يمكن أن نقول عن العراق مصرا ، وعن العراق والأردن وفلسطين أمصارا،،أليس كذلك أخي أشرف؟
أخي الكريم حسن
ما أجمل أن نستذكر لغتنا الجميلة التي شرفها الله سبحانه وتعالى بأن جعلها لغة القرآن:
إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون (يوسف 2)
رداً على استفسارك فإنني أرجو أن تجد ضالتك في المادة التالية المقتبسة من كتاب الأمصار للجاحظ:
الأوطان والبلدان أو كتاب الأمصار للجاحظ
الأوطان والبلدان أو كتاب الأمصار: كتاب مشهور. وصلتنا قطعة منه عن طريق مجموعة ابن حسان، التي تكلمنا عنها في التعريف برسالته (البلاغة والإيجاز). وكان عمدة الفقيه الهمذاني في كتابه (البلدان) قال المقدسي في (أحسن التقاسيم): (وإذا نظرت في كتاب الفقيه فكأنما انت ناظر في كتاب الجاحظ). وموضوعه: (فضائل البلدان) ألفه استجابة لطلب أحد أعيان عصره. وفي مقدمته قوله: (وقلتَ: ابدأ لي بالشام ومصر... وذكرتَ أن ذلك سيجرّ لذكر العراق والحجاز والنجود والأغوار وذكر القرى والأمصار، والبراري والبحار...ولست أرى أن أقدم شيئاً على ذكر أم جميع القرى..إلخ) وتنتهي القطعة التي وصلتنا في أثناء الحديث عن الحيرة، وتشتمل على (فضائل مكة والمدينة ومصر والعراق). تناول في فضائل مكة فصلاً مطولاً عن قريش، وآل أبي طالب منهم، وأحال من أراد التوسع إلى كتابه (عبد مناف ومخزوم)?. واشتهر أن المسعودي حمل على هذا الكتاب في (مروج الذهب: 1/ 99) وسماه (كتاب الأمصار وعجائب البلدان) قال: (وهو كتاب في نهاية العياية العيابة، لأن الرجل لم يسلك البحار ولا أكثر الأسفار، وإنما كان حاطب ليل، ينقل من كتب الوراقين، حيث ذكر في نهر مهران أنه من النيل بوجود التماسيح فيه) ولا وجود لهذا النص في القطعة التي وصلتنا. وفي (ثمار القلوب) طائفة من النقول عن هذا الكتاب، منها: (لا يعلم رجل في الأرض متى ذكر السبق في الإسلام..إلخ) و(قد علمنا أن استفاضة النجدة في جميع أصناف الخوارج..) و(قال الجاحظ في كتاب الأمصار: اكثر الدور غلة ثلاث: دار البطيخ بسر من رأى..إلخ). و(سميت المدينة طيبة لطيبها..إلخ). وذهب المرحوم حسن حسني عبد الوهاب في مقدمة نشرته لكتاب (التبصر بالتجارة) أن نقولات الثعالبي من كتاب (خصائص البلدان) وهو غير (كتاب البلدان). وفي (نهاية الأرب): وقال الجاحظ في كتاب الأمصار: الصناعة بالبصرة، والفصاحة بالكوفة..إلخ. وفي (معجم البلدان) لياقوت، مادة (صيرفون) و(كفر سوسة) و(وصف مسجد دمشق) نقلها عن كتاب البلدان للجاحظ. طبع ما وصلنا من الكتاب لأول مرة بتحقيق المرحوم عبد السلام هارون ضمن نشرته لرسائل الجاحظ: (ج4 / ص109 إلى 147). القاهرة: (1979م). وربما استل من هذا الكتاب ما يتعلق بمصر، في وقت قديم، وأطلق عليه (مدح مصر) وعرف على أنه كتاب آخر للجاحظ، ونجد نقولاً عنه في معظم كتب الجغرافيا. ونقل عنه المقريزي في (المواعظ والاعتبار) غير مرة. منها: (عجائب الدنيا ثلاثون أعجوبة..).
ولمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع يمكنك الرجوع إلى كتاب "تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار" لابن بطوطة، وكذلك كتاب "معجم البلدان" لياقوت الحموي.. والله من وراء القصد وهو يهدي إلى سواء السبيل.
أخي الكريم حسن
ما أجمل أن نستذكر لغتنا الجميلة التي شرفها الله سبحانه وتعالى بأن جعلها لغة القرآن:
إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون (يوسف 2)
رداً على استفسارك فإنني أرجو أن تجد ضالتك في المادة التالية المقتبسة من كتاب الأمصار للجاحظ:
الأوطان والبلدان أو كتاب الأمصار للجاحظ
الأوطان والبلدان أو كتاب الأمصار: كتاب مشهور. وصلتنا قطعة منه عن طريق مجموعة ابن حسان، التي تكلمنا عنها في التعريف برسالته (البلاغة والإيجاز). وكان عمدة الفقيه الهمذاني في كتابه (البلدان) قال المقدسي في (أحسن التقاسيم): (وإذا نظرت في كتاب الفقيه فكأنما انت ناظر في كتاب الجاحظ). وموضوعه: (فضائل البلدان) ألفه استجابة لطلب أحد أعيان عصره. وفي مقدمته قوله: (وقلتَ: ابدأ لي بالشام ومصر... وذكرتَ أن ذلك سيجرّ لذكر العراق والحجاز والنجود والأغوار وذكر القرى والأمصار، والبراري والبحار...ولست أرى أن أقدم شيئاً على ذكر أم جميع القرى..إلخ) وتنتهي القطعة التي وصلتنا في أثناء الحديث عن الحيرة، وتشتمل على (فضائل مكة والمدينة ومصر والعراق). تناول في فضائل مكة فصلاً مطولاً عن قريش، وآل أبي طالب منهم، وأحال من أراد التوسع إلى كتابه (عبد مناف ومخزوم)?. واشتهر أن المسعودي حمل على هذا الكتاب في (مروج الذهب: 1/ 99) وسماه (كتاب الأمصار وعجائب البلدان) قال: (وهو كتاب في نهاية العياية العيابة، لأن الرجل لم يسلك البحار ولا أكثر الأسفار، وإنما كان حاطب ليل، ينقل من كتب الوراقين، حيث ذكر في نهر مهران أنه من النيل بوجود التماسيح فيه) ولا وجود لهذا النص في القطعة التي وصلتنا. وفي (ثمار القلوب) طائفة من النقول عن هذا الكتاب، منها: (لا يعلم رجل في الأرض متى ذكر السبق في الإسلام..إلخ) و(قد علمنا أن استفاضة النجدة في جميع أصناف الخوارج..) و(قال الجاحظ في كتاب الأمصار: اكثر الدور غلة ثلاث: دار البطيخ بسر من رأى..إلخ). و(سميت المدينة طيبة لطيبها..إلخ). وذهب المرحوم حسن حسني عبد الوهاب في مقدمة نشرته لكتاب (التبصر بالتجارة) أن نقولات الثعالبي من كتاب (خصائص البلدان) وهو غير (كتاب البلدان). وفي (نهاية الأرب): وقال الجاحظ في كتاب الأمصار: الصناعة بالبصرة، والفصاحة بالكوفة..إلخ. وفي (معجم البلدان) لياقوت، مادة (صيرفون) و(كفر سوسة) و(وصف مسجد دمشق) نقلها عن كتاب البلدان للجاحظ. طبع ما وصلنا من الكتاب لأول مرة بتحقيق المرحوم عبد السلام هارون ضمن نشرته لرسائل الجاحظ: (ج4 / ص109 إلى 147). القاهرة: (1979م). وربما استل من هذا الكتاب ما يتعلق بمصر، في وقت قديم، وأطلق عليه (مدح مصر) وعرف على أنه كتاب آخر للجاحظ، ونجد نقولاً عنه في معظم كتب الجغرافيا. ونقل عنه المقريزي في (المواعظ والاعتبار) غير مرة. منها: (عجائب الدنيا ثلاثون أعجوبة..).
ولمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع يمكنك الرجوع إلى كتاب "تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار" لابن بطوطة، وكذلك كتاب "معجم البلدان" لياقوت الحموي.. والله من وراء القصد وهو يهدي إلى سواء السبيل.
بالفعل ، من الرائع حقا أن نستذكر سوية لغتنا العربية والجميلة وما تحمله بين طيات كلماتها من أسرار فاقت كل لغات العالم على الإطلاق.
أرهقناك أخي أشرف ، وأسأل الله - تعالى - أن يجعل ما جئتنا به في ميزان حسناتك.
حفظك الله
والله إن هذا المنتدى قد جعل نخبة من أبناء شعبنا العظيم أسرة متحابة يسارع جميع أفرادها للمعرفة ، ويساهم كل منهم في الإفادة والاستفادة ..
بوركتَ أيها الأبيض ..
يعني يا أخ جمال - ربي يحفظك - ما شرفتنا ولا بأي مشاركة إلا عند دخول صفوان وقوله ما قال !!!!!!!!!!!!!!! لو أن الحالة النفسية " الطّحْر" تكتب لكتبتها ،،،،،
وصفوان الأخضر صاحب القلب الأبيض له خال اسمه حسن لونه فوشي وقلب أشد فحمة من الفحم ،،،،
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يا قلبي
هو وين قلبي ،،هو ظل قلب بعد هلحكي
يلا بدي اركبلي جنحان واطير مثل النملة المتعوسة
يعني يا أخ جمال - ربي يحفظك - ما شرفتنا ولا بأي مشاركة إلا عند دخول صفوان وقوله ما قال !!!!!!!!!!!!!!! لو أن الحالة النفسية " الطّحْر" تكتب لكتبتها ،،،،، وصفوان الأخضر صاحب القلب الأبيض له خال اسمه حسن لونه فوشي وقلب أشد فحمة من الفحم ،،،، آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يا قلبي هو وين قلبي ،،هو ظل قلب بعد هلحكي
يلا بدي اركبلي جنحان واطير مثل النملة المتعوسة
والله .. والبيت اللي بناه الله .. وهذا حلفان من أيام زمان .. إنك في معزة صفوان .. واسأله إن كان قريبًا منك ، أول مرة شاهدته فيها حسبته أنت !! أنت في القلب يا حسن وما بتتخير عنه يا غالي !!.. وإذا كان ( ثلثين الولد لخاله ) فأنعم بالولد والخال ،، وأنعم بهذه العائلة الكريمة من عائلات بلادي ..
وصدقني ، وليصدقني الجميع ، وبنفس القَسَم السابق .. عندما أدخل هذا المنتدى وكأنني دخلت بيتي ، كل أعضاء هذا المنتدى هم أفراد أسرتي الذين أعتز وأفخر برفقتهم وصحبتهم وأكن لكم كل محبة وتقدير واحترام ..
يعني يا أخ جمال - ربي يحفظك - ما شرفتنا ولا بأي مشاركة إلا عند دخول صفوان وقوله ما قال !!!!!!!!!!!!!!! لو أن الحالة النفسية " الطّحْر" تكتب لكتبتها ،،،،، وصفوان الأخضر صاحب القلب الأبيض له خال اسمه حسن لونه فوشي وقلب أشد فحمة من الفحم ،،،، آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يا قلبي هو وين قلبي ،،هو ظل قلب بعد هلحكي
يلا بدي اركبلي جنحان واطير مثل النملة المتعوسة
أخي الحبيب حسن
لاحقًا لمشاركتي السابقة ، فوالله ، لم أقدم على أي مشاركة في موضوعك هذا لأنني أرى أنه قد أشبع تحليلًا وتوضيحًا وشرحًا وافيًا ، كما كان لمداخلات الأخ أبي محمد - الله يجزيه الخير - الدور الأكبر في إثراء الموضوع والإضافة المفيدة ..
وفي اعتقادي أنك والأخ أشرف شاكر ( أبو محمد ) من تستحقان الثناء والشكر ودعاء الخير والصحة والعافية لما تقدمانه لنا من متعة وفائدة ومعرفة ..
وطبعًا لا بد لي من شكر وتقدير أخي الحبيب صفوان فهو من جمعني بكما امتدادًا لِ ( طرفتك ) في موضوع من نوادر الأدب العربي .. والشكر موصول للجميع ..