خاااالي
بالبداية
هل تظن قبل ان تتحدث عن طاعة او اعانة ان وجودكم قانوني
هل تم الاستفتاء على ذلك
ام ان التعيين يكفي لشرعنة ادارة المنتدى ومن قبلها ادارة الموقع
خاااالي بالبداية هل تظن قبل ان تتحدث عن طاعة او اعانة ان وجودكم قانوني هل تم الاستفتاء على ذلك ام ان التعيين يكفي لشرعنة ادارة المنتدى ومن قبلها ادارة الموقع
انداري
هلا اخي الغالي
لست انا او الاخوه الذين تم اختيارهم من يحدد ان كان وجودنا قانوني او غير قانوني هناك مجموعة من الاخوة القدامى والمؤسسين واعضاء ادارة موقع سابقين قاموا بالاختيار
بالنسبه لشرعنة ادارة المنتدى لا افهم ما تقصده بهذا السؤال او الاستفسار
شكرا يا غالي
هلا اخي الغالي
لست انا او الاخوه الذين تم اختيارهم من يحدد ان كان وجودنا قانوني او غير قانوني هناك مجموعة من الاخوة القدامى والمؤسسين واعضاء ادارة موقع سابقين قاموا بالاختيار
بالنسبه لشرعنة ادارة المنتدى لا افهم ما تقصده بهذا السؤال او الاستفسار
شكرا يا غالي
الاصل هو الانتخاب يا خالي لكل ما ذكرت
المقصود بشرعنة ادارة المنتدى هو ان من منحها الشرعية ليس بصاحب سلطة شرعية
تقول ان من عينكم هم مشرفين قدامى والمؤسسين
واعضاء ادارة موقع سابقين
بالاصل المشرفين القدامى واعضاء الادارة السابقين كيف وصلوا لمناصبهم
وجهة نظري التي لا تلزم احدا
ما بني على باطل فهو باطل
ملا حظة هامة:
من الضروري اعادة الواجهه الرئيسية للموقع والتي تحتوي على المعلومات الهامة عن الوحدات ونشاطاته منشورة بطريقة احترافية تستطيع ان ترجع لها وسائل الاعلام والاشخاص الراغبين في الحصول على معلومات صافية ورسمية بمعنى معلومات نهائية مثل الأخبار والنشاطات والمباريات السابقة واللاحقة .. دون ان يضطروا الى الخوض في مواضيع المنتدى والتي عادة ما تعتبر غير مناسبة لاستقاء المعلومات
كثير من رجال الصحافة والاعلام العرب يقومون بزيارة الوحدات نت ليكتشفوا انهم في منتدى وليس موقع الكتروني احترافي (وعذراً لا تعتبر المنتديات مرجعاً احترافياً) .. فنرجو من الاخوة الاخذ بعين الاعتبار ان الموقع يتمتع بعدد زيارات هائل تجعله في مقدمة المواقع عندما يتم البحث عن المعلومات ذات الصلة بمحتويات الموقع في محركات البحث .. ويمكن كذلك اضافة صفحة تعريفية باللغة الانجليزية
مبارك لكم جميعا اخونا ابو عمار وأنم أهل لنا ونعلم حبكم وغيرتكم على الوحدات والوحداتين
معلش جاءت متأخره لإنني لم أنتبه على الموضوع مبارك مرة ثانيه وربنا يصلح الحال