كم سورة جاء فيها عباره التوحيد( لا اله الا الله ) ؟؟
مرتان....
(انهم كانوا اذا قيل لهم لا اله الا الله يستكبرون ) سورة الصافات - آية 35
(فاعلم انه لا اله الا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات والله يعلم متقلبكم ومثواكم ) سورة محمد - آية 19
فلليوم الآخر أسماء كثيرة ذكرها الشيخ عمر سليمان الأشقر في أول كتابه المسمى اليوم الآخر وهي:
يوم القيامة اليوم الآخر الساعة يوم البعث
يوم الخروج القارعة يوم الفصل يوم الدين
الصاخة الطامة الكبرى يوم الحسرة الغاشية
يوم الخلود يوم الحساب يوم الواقعة يوم الوعيد
يوم الآزفة يوم الجمع يوم التلاق يوم التناد
يوم التغابن الحاقة
وقال بعد سرد هذه الأسماء بأدلتها من القرآن هذه هي أشهر أسماء يوم القيامة، وقد أورد بعض العلماء أسماء أخرى غير ما ذكرناه، وهذه الأسماء أخذوها بطريق الاشتقاق بما ورد منصوصاً، فقد سموه بـ
يوم الصدر يوم الجدال
وسموه بأسماء الأوصاف التي وصف الله بها ذلك اليوم، فقالوا من أسمائه:
يوم عسير يوم عظيم يوم مشهود يوم عقيم
يوم عبوس قمطرير
ومن الأسماء التي ذكروها غير ما تقدم:
يوم المآب يوم العرض يوم الخافضة والرافعة
يوم القصاص يوم الجزاء يوم النفخة
يوم الزلزلة يوم الرجفة يوم الناقور
يوم التفرق يوم الصدع يوم البعثرة
يوم الندامة يوم الغرار
ومنها أيضاً:
يوم تبلى السرائر يوم لا تملك نفس لنفس شيئاً
يوم يدعون إلى نار جهنم دعا يوم تشخص فيه الأبصار
يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم يوم لا ينطقون
يوم لا ينفع مال ولا بنون يوم لا يكتمون الله حديثا
يوم لا مرد له من الله يوم لا بيع فيه ولا خلال
يوم لا ريب فيه
واحد ذكر باسمه
زيد بن الحارثة
"فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها"
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو السوس*
غلط أنا ما سألت عن فقط الأسماء يا الله إرجع ع كوكل و بعبش ع الجواب سبع هالواحد ههههه
العباس بن عبد المطلب :
في يوم بدر ، أسِرَ العباس بن عبد المطلب عمِّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وحين تقرر أخذ الفدية قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- للعباس يا عباس ، افد نفسك ، وابن أخيك عقيل بن أبي طالب ، ونوفل بن الحارث ، وحليفك عتبة بن عمرو وأخا بني الحارث بن فهر ، فإنك ذو مال )000وأراد العباس أن يغادر من دون فدية فقال يا رسول الله ، إني كنت مسلما ، ولكن القوم استكرهوني )000وأصر الرسول على الفدية ، ونزل القرآن بذلك
قال تعالى يا أيُّها النَّبِي قُـلْ لِمَن فِي أيْدِيكُم مِنَ الأسْرَى إن يَعْلَم اللّهُ فِي قُلُوبِكُم خَيْرَاً يُؤْتِكُم خَيْرَاً مِما أُخِذَ مِنْكُم ويَغْفِر لكُم واللّهُ غَفُورٌ رَحِيم )000
سورة الأنفال ( آية 7)000
وهكذا فدا العباس نفسه ومن معه وعاد الى مكة ، ولم تخدعه قريش بعد ذلك أبدا000
**********************
طلحة بن عبيد الله
في غزوة أحد ، رأى طلحة بن عبيد الله رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والدم يسيل من وجنتيه ، فجن جنونه وقفز أمامه يضرب المشركين بيمينه ويساره ، وسند الرسول -صلى الله عليه وسلم وحمله بعيدا عن الحفرة التي زلت فيها قدمه ، ويقول أبو بكر -رضي الله عنه- عندما يذكر أحُداً ذلك كله كان يوم طلحة ، كنت أول من جاء الى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال لي الرسول ولأبي عبيدة بن الجراح دونكم أخاكم )000 ونظرنا ، واذا به بضع وسبعون بين طعنة وضربة ورمية ، واذا أصبعه مقطوعة ، فأصلحنا من شأنه )000
وقد نزل قوله تعالى مِنَ المُؤْمنين رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدوا اللّه عَليه فمنْهُم مَنْ قَضَى نَحْبَه ، ومِنْهُم مَنْ يَنْتَظِر ، ومَا بَدّلوا تَبْدِيلا )000
سورة الأحزاب ( آية 23 )000
تلا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هذه الآية ثم أشار الى طلحة قائلا من سره أن ينظر الى رجل يمشي على الأرض ، وقد قضى نحبه ، فلينظر الى طلحة )000
************************** 3)
عبدالله بن عمرو بن حرام
كان حب عبدالله بن عمرو بن حرام بل شغفه للموت في سبيل الله منتهى أطماحه وأمانيه ، ولقد أنبأ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عنه بعد استشهاده يوم أحد نبأ عظيم يصور شغفه بالشهادة فقال -عليه الصلاة والسلام- لولده جابر يوما يا جابر : ما كلم الله أحدا قط الا من وراء حجاب ، ولقد كلم كفاحا -أي مواجهة- 000فقال له يا عَبْدِي ، سَلْنِي أعْطِيك )000 فقال يا رب ، أسألك أن تردنـي الى الدنيا ، لأقتـل في سبيلك ثانيـة )000قال الله له إنّهُ قَدْ سَبَقَ القَوْلُ مِنّي : أنَّهُم إليّها لا يَرْجِعُون )000قال يا رب فأبلغ من ورائي بما أعطيتنا من نعمة )000
فانزل الله تعالى ولا تَحْسَبنّ الذينَ قُتِلُوا في سَبيلِ اللهِ أمْواتاً ، بل أحْياءٌ عِندَ رَبِّهِم يُرْزَقُون ، فَرِحينَ بِمَا أتَاهُم الله مِن فَضْلِه ، ويَسْتَبْشِرون بالذين لمْ يَلحَقُوا بِهم مِن خَلفِهم ، ألا خَوْف عليهم ولا هُم يَحْزَنُون )000
سورة آل عمران ( آية 169-170 )000
********************************
السيدة عائشة -رضي الله عنها
في حادثة الإفك ، نزلت براءة السيدة عائشة -رضي الله عنها- في القرآن الكريم000
قال تعالى :"( إنَّ الذين جَاؤُوا بالإفكِ عُصْبَةُ منكم ، لا تحسبوه شراً لكم بلْ هو خيرُ لكم ، لكل امرىءٍ منهم ما اكتسبَ من الإثم ، والذي تولَّى كِبْرَهُ منهم له عذابٌ عظيمٌ ، لولا إذ سمعتُموه ظنَّ المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ")000
سورة النور ( آية 11-19 )000
******************************
أبو أيوب الأنصارى :
خلال حادثة الإفك ، قالت أم أيوب لأبي أيوب الأنصاري ألا تسمع ما يقول الناسُ في عائشة ؟)000 قال بلى ، وذلك كذب ، أفكنتِ يا أم أيوب فاعلة ذلك ؟)000قالت لا والله )000قال فعائشة والله خير منكِ )000فلمّا نزل القرآن وذكر أهل الإفك ، ذكر قول المؤمنين الصادقين000
قال اللـه تعالى لَوْلا إذْ سَمِعْتُمُـوهُ ظَنَّ المُؤْمِنُـونَ والمُؤْمِنَاتِ بِأنْفُسهم خَيْـرَاً ، وقَالـوا هذا إفْكٌ مُبِيـن )000
سورة النور ( آية 12 )000