تعالو نشجع يا شباب ... تعالو نغني للأخضر - تعالو نشجع يا شباب ... تعالو نغني للأخضر - تعالو نشجع يا شباب ... تعالو نغني للأخضر - تعالو نشجع يا شباب ... تعالو نغني للأخضر - تعالو نشجع يا شباب ... تعالو نغني للأخضر
الكل يتمنى التتويج وعلى اعصابه وهذا جعل القلق يتسرب الى قلوبنا , هذا الموضوع لأجلنا نحن الأعضاء وللزوار ايضاً من أجل رفع سقف الطموحات بفريقنا المتصدر حتى الأن , قبل قليل كان لي حديث مع أعلامي وذكر لي أن حالة الأنقسام التي تظهر في موقع الوحدات الأول ( الوحدات نت) وعلى مواقع التواصل الأجتماعي دليل أن الثقة بالفريق عند جمهور الوحدات غير موجودة رغم صداراته بفارق 4 نقاط وكان ردي أن جمهور الوحدات ليس لديه شك أن اللقب للوحدات وثقته بفريقه وقدراته لا حدود لها ورغم كل النتائج السلبية الا ان الوحدات هو الأفضل والدليل بالأرقام للصدارة , ذكرت له ان طموح جمهور الوحدات أكبر من الفوز باللقب وأن الجمهور يريد أن يرى فريقه يكتسح كما كان سابقاً وقلت له أبشر ربنا كريم وهذا الفريق الشاب راح يوكل الأخضر واليابس وأول الخطوات لقب الدوري وأن شاء الله الكاس
شباب بدنا همتكم وبدنا حالة من التفاؤل والأجواء الرائعة الي تسبق اي مباراة للفريق , الأنقسام الأن ممنوع وكلنا أخوة وحبايب والوحدات راح يفرحنا أن شاء الله
ومين غير الوحدات بستاهل البطولة ؟ ومين غيركم بستاهل يفرح ؟
ويلا نفرح ونبتهج ونعلن الثقة بفريقنا البطل
مش بايدنا يا ابو احمد . وانت عارف غصب عنا والله . الوضع مقلق ونريد ايضا كجماهير من فريقنا ان يمنحنا الثقه . الفوز على شباب الاردن ان شاء الله سيريحنا ويبهجنا ويمنجنا الثقه.
ابو احمد ان شاء الله ما في اي انقسام
الامر لا يتجاوز كونه شد اعصاب . وان شاء الله بتفرج بعد فوز الوحدات على شباب الاردن .
وتعادل الفيصلي مع الجزيرة . وهذه حلاوة كرة القدم والمنافسة
وهذه فقرة من موضوع نحن الوحدات وتمتعوا والتي اتمنى ان اعادة نشره بعد التعديل وبطريقة جديدة بعد التتويج هذا العام
هُناكَ في ملاعب عمان كان المارد يروي للأجيال حكاية معنيّة بالتّاريخ ، كانَ يُمارس
المُتعة وبعنوان " نحنُ فقط وتمتعوا " ، ولم يكُن بفمهٍ ماء ، فقط كانَ يتحدث بكُل لُغات العَالم ، حاول من حاول بأن يُخربش على صوت المارد ، إلاّ أنهُم
للدّرس قد استوعبوا ، وتلعثموا ، واستمتعوا ، فكانوا شهوداً اكتساح
البطل الحقيقي لكل الالقاب ، ليبقى بطلاً يملكُ في داخله حق العودة متى ما أرادها
هذه الفقرة ستكون أن شاء الله في موضوعي ( يا رب) بعد الفوز على ذات راس وهي كتبت بعد سحق الفيصلي ورد الاعتبار
وكانت العودة في مكان معنياً بالإنتقام من زمن التّاريخ !
هُنا وفي عمان تأكد بأن الكبارَ يكبرون حيث شاءوا ، لا يمنعهُم عن ذلك
كثرة هذا ، او اسم ذاك ، وهكذا استمر الوحدات عملاقاً وكبيرا للمكان
في هواك عشت صغري .. وصباي .. وسأظل حتى كبري .. الوحدات .. مارد في عصري .. وباقي مارد حتى بعد ان يمضي عمري اذا كان حب الوحدات جريمه فاليشهد لي التاريخ اني اجتزت في الاجرام هتلر
ما رح أفرح الا لما أشوف الوحدات الحقيقي
بدي أسلطن على اللعب الجميل والأهداف اللي مثل زخات الميه وأغني وأقول مش كفاية مش حرام
عموما ان شاء الله الشباب يكونوا على قد المسؤوليه ويفوزوا