مصطلح تل ابيب.... انها تل الربيع - مصطلح تل ابيب.... انها تل الربيع - مصطلح تل ابيب.... انها تل الربيع - مصطلح تل ابيب.... انها تل الربيع - مصطلح تل ابيب.... انها تل الربيع
من خلال متابعتي للحرب و العدوان الغاشم على غزة العزة في كثير من المواقع الفلسطينية والصفحات الشخصية على الفيس بوك و المواقع الاخبارية و القنوات التي تغطي الحرب, والان متابع لبرنامج حواري على قناة المنار يستضيف كل من السيد اسامة حمدان و السيد عبد الباري عطوان و اخوان فلسطينيين اخرين, استفزني مصطلح ضرب تل ابيب و كأننا نسينا انها تل الربيع المحتل و ليست تل ابيب, يجب علينا ان نسمي المدن و الاماكن الفلسطينية بمسمايتها الحقيقية قبل الاحتلال لان هذا واجب من اجل الحفاظ على الهوية الفلسطينية من جيل الى جيل و انا اعتبر هذا العمل يندرج تحت قائمة المقاومة....
ارجو تعميم هذه الفكرة بشتى الطرق و الامكانيات....
من خلال متابعتي للحرب و العدوان الغاشم على غزة العزة في كثير من المواقع الفلسطينية والصفحات الشخصية على الفيس بوك و المواقع الاخبارية و القنوات التي تغطي الحرب, والان متابع لبرنامج حواري على قناة المنار يستضيف كل من السيد اسامة حمدان و السيد عبد الباري عطوان و اخوان فلسطينيين اخرين, استفزني مصطلح ضرب تل ابيب و كأننا نسينا انها تل الربيع المحتل و ليست تل ابيب, يجب علينا ان نسمي المدن و الاماكن الفلسطينية بمسمايتها الحقيقية قبل الاحتلال لان هذا واجب من اجل الحفاظ على الهوية الفلسطينية من جيل الى جيل و انا اعتبر هذا العمل يندرج تحت قائمة المقاومة....
ارجو تعميم هذه الفكرة بشتى الطرق و الامكانيات....
احد اهم الشائعات التي يتداولها الاعلام ..وماهي بتل ابيب بل تل الربيع المحتلة التي ستزهر في قلوبنا نصرا ان شاء الله
اي تل الربيع !!!!!!!! لايوجد قريه اسمها تل الربيع
انما هي قري يافا المحتله ونجح العدو في ان ينسينا يافا
اقرؤوا هذا المقال
اقتباس:
علي نصوح مواسي .
“تل أبيب” هي يافا وقراها ، وليست “تل الرّبيع”.
--
يشيع في هذه الأيام استخدام تعبير “تل الرّبيع” مقابلًا عربيًّا لاسم مدينة “تل أبيب”، وذلك في سياق الحديث عن استهداف فصائل المقاومة الفلسطينية لـ “تل أبيب” بقذائفها، ردًّا على العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة، والمسمى بـ “عمود السحاب”.
يفهم من هذا الاستخدام أن مدينة أو قرية فلسطينية كان اسمها “تل الرّبيع” قبل نكبة عام 1948، وأن “تل أبيب” الحالية تقوم على أنقاضها، مثلها مثل كثير من القرى والمدن الفلسطينية التي هُجِّرَ أهلها، والتي حُرِّفَتْ أسماؤها الأصلية وعُبْرِنَتْ.
هذا الاستخدام خاطئ رغم شيوعه، إذ لم تكن قرية أو مدينة فلسطينية قبل عام 1948 تسمى “تل الربيع”، و”تل أبيب” هو اسم الحي الذي كان يسكنه مواطنو يافا من اليهود، والذي أسس بين عامي 1909 – 1910، في ظل الحكم العثماني لفلسطين.
ومنذ عام 1948، تضخم هذا الحي تدريجيًّا، ليتحول إلى مدينة “تل أبيب” التي التهمت يافا وحولتها إلى حيٍّ هامشيٍّ في قلب “تل أبيب”.
و”تل أبيب” وضواحيها اليوم، مقامة على أراضي سبع قرى فلسطينية هُجّرَ أهلها عام 1948 وخُرِّبَتْ ودُمِّرَتْ بعد ذلك.
“تل أبيب” هي يافا وقراها، وليست “تل الرّبيع”.
--------------
ويقول الناشط الفلسطيني معاذ مصلح في ذلك ..
" تل أبيب بنيت على مقربة من يافا عام 1909 وتوسعت على حساب أراضي مدينة يافا وقرى سلمة، يازور، سارونه، المسعودية، الشيخ مونس، جريشة وجماسين "
عاجل من غزة | تنــــويه !!
يرجى قرأت المقال التالي .. لـ علي نصوح مواسي .
“تل أبيب” هي يافا وقراها ، وليست “تل الرّبيع”.
--
يشيع في هذه الأيام استخدام تعبير “تل الرّبيع” مقابلًا عربيًّا لاسم مدينة “تل أبيب”، وذلك في سياق الحديث عن استهداف فصائل المقاومة الفلسطينية لـ “تل أبيب” بقذائفها، ردًّا على العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة، والمسمى بـ “عمود السحاب”.
يفهم من هذا الاستخدام أن مدينة أو قرية فلسطينية كان اسمها “تل الرّبيع” قبل نكبة عام 1948، وأن “تل أبيب” الحالية تقوم على أنقاضها، مثلها مثل كثير من القرى والمدن الفلسطينية التي هُجِّرَ أهلها، والتي حُرِّفَتْ أسماؤها الأصلية وعُبْرِنَتْ.
هذا الاستخدام خاطئ رغم شيوعه، إذ لم تكن قرية أو مدينة فلسطينية قبل عام 1948 تسمى “تل الربيع”، و”تل أبيب” هو اسم الحي الذي كان يسكنه مواطنو يافا من اليهود، والذي أسس بين عامي 1909 – 1910، في ظل الحكم العثماني لفلسطين.
ومنذ عام 1948، تضخم هذا الحي تدريجيًّا، ليتحول إلى مدينة “تل أبيب” التي التهمت يافا وحولتها إلى حيٍّ هامشيٍّ في قلب “تل أبيب”.
و”تل أبيب” وضواحيها اليوم، مقامة على أراضي سبع قرى فلسطينية هُجّرَ أهلها عام 1948 وخُرِّبَتْ ودُمِّرَتْ بعد ذلك.
“تل أبيب” هي يافا وقراها، وليست “تل الرّبيع”.
--------------
ويقول الناشط الفلسطيني معاذ مصلح في ذلك ..
" تل أبيب بنيت على مقربة من يافا عام 1909 وتوسعت على حساب أراضي مدينة يافا وقرى سلمة، يازور، سارونه، المسعودية، الشيخ مونس، جريشة وجماسين "
منذ بدء الهجرة اليهودية إلى فلسطين، وفي مطلع القرن العشرين، قامت الجماعات اليهودية ببناء الكيبوتسات وبدأ الاستيطان اليهودي الصهيوني رسميًا على أرض فلسطين. وفي عام 1909 استولى بعض اليهود على مساحات شاسعة من أراضي مدينة يافا من ناحية الشمال، وكان من بيت تلك الأراضي منطقة مرتفعة نسبيًا عن سطح البحر تعرف عند بعض الأهالي بتل الربيع، عندئذ اقترح المغتصبون اليهود بضعة أسماء لتسمية المغتصبة الجديدة كان أشهرها هرتزيليا نسبة إلى ثيودور هيرتزل مؤسس الصهيونية الحديثة، وتل أبيب المأخوذ من العربية ومعناه تل الربيع.. ولأن الموقع الذي تم اختياره من عصابات العدو الصهيوني يعتبر موقعًا استراتيجيًا حيث يطل على البحر الأبيض المتوسط وقريب من ميناء مدينة يافا، ازداد عدد الوافدين إليه من المغتصبين اليهود وتنامى عددهم ليفوق عدد أهالي يافا عام 1947.. وما أن تم الإعلان عن تأسيس دولة الكيان الصهيوني، قامت الحكومة الصهيونية بضم المدينتين وأطلقت عليهما اسم تل أبيب-يافا.
ومما سبق فإن تل الربيع ما هي إلا ضاحية مغتصبة من أراضي يافا التاريخية.. وهكذا فإن الأصل أن نقول تل الربيع هي إحدى ضواحي مدينة يافا.