عثمان القريني .. ثروة من الخبرة في التعليق الرياضي ...
عثمان القريني .. ثروة من الخبرة في التعليق الرياضي ... - عثمان القريني .. ثروة من الخبرة في التعليق الرياضي ... - عثمان القريني .. ثروة من الخبرة في التعليق الرياضي ... - عثمان القريني .. ثروة من الخبرة في التعليق الرياضي ... - عثمان القريني .. ثروة من الخبرة في التعليق الرياضي ...
عثمان القريني .. ثروة من الخبرة في التعليق الرياضي ...
من جريدة الوحدات الرياضي ...
معلّقنا الرياضي الشهير الزميل عثمان القريني .. الذي طالما إجتذب الملايين من الجماهير العربية لمتابعته عبر الشاشة المتلفزة .. و هي تتدفق إعجاباً بأسلوبه العلمي في التحليل .. هو صاحب أكبر و أغنى تجربة أردنية إحترافية في مجال التعليق على مختلف الألعاب .. خاصة مع إمتيازه بالواقعية و إلتزامه بالحيادية .. اللتين منحته كل منهما إضافات مهمة من الكفاءة ...
في التقرير التالي نستعرض سجلاً بأبرز البطولات التي شارك ( الكابتن ) الكبير عثمان القريني في نقلها على الهواء مباشرة .. معلّقاً متميزاً متمكناً ...
أولاً : نهائيات كأس العالم ...
* نهائيات كأس العالم عام 1982 التي أقيمت في أسبانيا .. تم التعليق على عدد من المباريات عبر ستوديوهات التلفزيون الأردني ...
* نهائيات كأس العالم عام 1986 التي أقيمت في المكسيك .. تم التعليق على بعض المباريات من ستوديوهات التلفزيون الأردني ...
* نهائيات كأس العالم عام 1994 في أمريكا .. تم التعليق على عدد من المباريات من قلب الحدث مباشرة .. ضمن الفريق العربي الموحد لإتحاد إذاعات الدول العربية ...
* نهائيات كأس العالم في فرنسا عام 1998 .. تم التعليق على عدد من المباريات من قلب الحدث ضمن الفريق العربي الموحد ...
* نهائيات كأس العالم عام 2002 في كوريا الجنوبية و اليابان .. تم التعليق على عدد من المباريات .. إضافة لعدد من المباريات من الأستوديو في التنلفزيون الأردني ...
* نهائيات كأس العالم عام 2010 في جنوب إفريقيا .. حيث تم تغطية البطولة من قلب الحدث كمنتج و مشرف على برنامج ( جماهير المونديال ) مع الجزيرة الرياضية ...
ثانياً : الدورات الأولمبية ...
* دورة موسكو عام 1980 من ستوديوهات التلفزيون الأردني ...
* دورة لوس أنجلوس عام 1984 من ستوديوهات التلفزيون الأردني ...
* دورة برشلونة عام 1992 من ستوديوهات التلفزيون الأردني ...
* دورة أتلانتا عام 1996 من قلب الحدث ضمن الفريق العربي الموحد للدول العربية ...
* دورة سيدني عام 2000 من قلب الحدث .. و لأغلب الدول العربية ...
* دورة أثينا عام 2004 مع الجزيرة الرياضية من ستوديوهات الجزيرة في الدوحة ...
* دورة بكين عام 2008 من قلب الحدث مع الجزيرة الرياضية ...
ثالثاً : دورات الألعاب الآسيوية ...
* دورة هيروشيما عام 1994 من قلب الحدث ضمن الفريق العربي الموحد للدول العربية ...
* دورة الدوحة عام 2006 من الدوحة مع الجزيرة الرياضية ...
* دورة غوانجو في الصين عام 2010 من قلب الحدث مع الجزيرة الرياضية ...
رابعاً : الدورات العربية ...
* دورة حلب بسوريا عام 1992 .. من ستوديوهات التلفزيون الأردني كمذيع ...
* دورة بيروت عام 1997 .. من ستوديوهات التلفزيون الأردني كمذيع ...
* دورة الحسين في عمان عام 1999 .. من ملاعب و ستوديوهات التلفزيون الأردني كمذيع و معلّق ...
* دورة الدوحة عام 2011 .. من ملاعب و ستوديوهات المرافق الرياضية في الدوحة مع الجزيرة الرياضية ...
خامساً : دورات ألعاب المتوسط ...
* تم تغطية دورة واحدة مع الفريق العربي الموحد من قلب الحدث في تونس عام 2001 ...
سادساً : بطولات العالم للقوى ...
* بطولة العالم في هلسنكي عام 2005 .. من قلب الحدث مع الجدزيرة الرياضية كمعلق و مقدم ...
* بطولة العالم في مدينة أوساكا اليابانية عام 2007 .. من ستوديوهات الجزيرة الرياضية في الدوحة ...
* بطولة العالم في مدينة برلين الألمانية عام 2009 .. من قلب الحدث مع الجزيرة الرياضية ...
* بطولة العالم في مدينة ديجو الكورية الجنوبية عام 2011 .. من قلب الحدث مع الجزيرة الرياضية ...
سابعاً : بطولات العالم للجمباز ...
* تم تغطية بطولتي العالم أعوام 2010 في هولندا .. و 2011 في اليابان .. مع الجزيرة الرياضية من ستوديوهاتها في الدوحة ...
لنا الفخر بأن الكابتن عثمان القريني أحد أبناء نادي الوحدات مثلما كان له دوره في فريق كرة القدم كلاعب ومدرب ،،، كنا حتى وقت قريب نستمتع بما يقدمه لنا من معلومات تاريخية عن كرة القدم الأردنية لحظة تعليقه على مبارياتنا المحلية عبر قناة الجزيرة ولكن لم يرق تعليقه للبعض فاعترضوا بحجة عدم حياديته لتأتي لنا الجزيرة بمعلقين بالكاد يعرفون شيئا عن كرة القدم الأردنية ،،،
موفور الشكر لمن سلط الضوء على جزء من تاريخ نادي الوحدات ،،، مثلما نشكرك أخي ابو صلاح على جهودك في نقل الموضوع هنا ،،،
في بطولة كأس العالم 1994 في الولايات المتحدة الأمريكية ونظراً لقدرة وإمكانيات الكابتن عثمان القريني والسيد أيمن جادة فلقد احتار اتحاد إذاعات الدول العربية فيمن يعلق على المباريات المهمة فيما بين الاثنين حيث تم اختيار أحدهما للتعليق على حفل الافتتاح والمباراة الافتتاحية والآخر على حفل الختام والمباراة النهائية .. إضافة لبعض مباريات البطولة ولكل منهما وأعتقد ( بالتساوي ) .. حماه الله .. إبن النادي .. وحمى الله كل أبناء النادي
الأستاذ عثمان القريني له منا كل الإحترام و التقدير
لا أحد ينكر تاريخه العريق مع الوحدات لاعباً و مدرباً فهو من أخرج الوحدات للعلن في مصاف الكبار
للعلم أنا أحد طلابه عندما كان في كلية عمان في بداية التسعينات قبل أن أتابع دراستي الجامعية
وقد كان له وقتها موقف وطني مشرف لن أنساه له ما حييت
همسة يا كابتن أرجو أن يتسع لها صدرك
لا تتطرف في الحيادية لأنك تجحف دون أن تشعر بحق الوحدات
كل الشكر والتقدير الى الرائع ابو صلاح على هذا الموضوع
استاذي الاستاذ الكبير عثمان القريني كان لي شرف ام دربني الاستاذ عثمان عام 1982 مع النادي الطالبيه عندما لعبت انا وعدد من ابناء الوحدات مع ذاك النادي وكان لي شرف لقاءه بعدها بعدة سنوات قد تكون شهادتي مجروحه بالاستاذ الكبير عثمان القريني ولكن يكفي انه ابن الوحدات لعب للوحدات مع فريقي الطائره والقدم وكان ضارب رائع بكرة الطائره وبكلتا يديه كما كان ظهير عصري بطرة القدم وقدم الكثير لنادي الوحدات وبعد ان اعلم اعتزال الكره وبظروف صعبه استلم تدريب الفريق عام 1980 وحقق اول بطولة دوري التي تعتبر الاجمل والاحلى والاغلى للان علينا فعلا ان نفخر ان رجل كهذا هو من ابناء الوحدات وخريج مدرسة الوحدات سواءلاعبا او مدربا او اعلاميا الاستاذ عثمان درب اكثر من فريق بالاردن وحصل على نتائج ولا اروع فهو كان السبب بعد الله طبعا بصعود نادي سحاب الى الدرجه الاولى وصعود الطالبيه ايضا شكرا لك ابناء الوحدات المبدعين محليا وعربيا والذين فتخر دائما بانهم من ابناء الوحدات والشكر موصول لابو صلاح على هذه اللفته الجميله
كان لي شرف اللقاء بالاستاذ عثمان بالنادي بعد نهاية مرحلة الاياب دوري 1980 ومنذ تلك اللحظة عرفته استاذا خلوقاً متواضعاً.
أميل لتعليق خالد الغول والمرحوم اكرم عودة ولكن بكل تأكيد يكفي الاستاذ عثمان انه اول مدرب حمل كأس الدوري مع الوحدات.
أتفق مع معظم الردود هنا ، فالاستاذ عثمان بتعليقه اقرب للتحليل منه لوصف الحدث ، يُحاول ان يعدل في تعلقه فينحاز بدون اسفاف لمدح الاخ اللدود الفيصلي ، ابتعاده عن التعليق اكرهنا على الاستماع لبعض الاصوات النشاز من المعلقين.