حينما يكون المعلق عاشقا.... - حينما يكون المعلق عاشقا.... - حينما يكون المعلق عاشقا.... - حينما يكون المعلق عاشقا.... - حينما يكون المعلق عاشقا....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا اعلم ما الذي دعاني لأن اكتب الآن ....فمشاعري تختلط علي..لا اسجل دخولي كثيرا لكنني من المتابعات هنا
.بالامس ..وكما شعر جميع الوحداتيين لفظ الغضب انفاسه الاخيره في جنبات صدري وبات الألم يحط في كل نفس أستنشقه..
فمعاناتنا مع قناة الجزيره لن تنتهي أبداً...ما دامت حقوقنا في يد ادارة لن أعترف انها تعمل لمصلحة الوحدات ...فأهادفها بعيدة كل البعد عن ذلك
لن انتقد قناة الجزيرة لانها لا تستحق ان ارهق قلمي بذلك الآن ولكني سأُرهقه بل سأشرفه بأن أشكر الجهود الجبارة التي بذلها فريق النقل المباشر هنا
اخص بالذكر ..الاخ هيثم احمد وصوته الرائع وادعو قناة الجزيرة لأن تنفض الغبار الآن عن معلقيها فالوحدات نت يملك من يلهب مشاعرنا ومن يؤججها ...
لا يفعل الشوالي ذلك معنا رغم انه من المعلقين المحترفين لكنني وجدت في هذا الجندي المجهول مشاعراً كانت تغلبه... فيطير فرحاً بهجمات الشاطر ....ويهيم عشقاً في ركلات الذيب ..غزله كان واضحاً في حب الوحدات..خرجت انفاسه وصيحاته لتعلن للجزيره أن حب الوحدات وعشقه سيتغلب على كل شيئ وسيثور على كل شيئ ...
جاء صوته وصراخه ليعلن لنا ما يحدث فلم تغب عنه لا شارده ولا وارده ...رسم لنا لوحة عشق رائعه بامكانياتٍ بسيطة جدا لكنها روت ظمأنا وطمئنت قلوبنا بعض الشيئ
وجدت في صيحاته رسالة تقول للجميع ...ها نحن ابناء الوحدات ..لن نقف مكتوفي الايدي امام الظلم الذي تعرض ويتعرض له كل عاشق للمارد ...ما اروع ان يعلق على مباراة الفريق الذي تعشق عاشقا اخر من عشاقه فللغزل معاني اخرى هنا لا يستطيع قرائتها او رؤيتها الا من يعشق فعلا
وصف رائع لما حدث بالامس ام ايهاب, وكل الشكر للاخ هيثم احمد وكافة الاخوة الذين ساهموا في نقل الاجواء لنا من ارض الملعب نحن المغتربين في ظل تجاهل الجزيرة البث... هؤلاء هم ابناء الوحدات عامة وابناء الوحدات نت خاصة متميزون بكل شئ والحمدلله
كلام في الصميم وهذا ما خفف علينا من غضب لعدم بث المباراة
سماع تعليق الرائع ابو احمد هون علينا الكثير
ولكن اختي لا تطالبي الجزيرة بان يكون بها معلق عاشق للوحدات
ولكن طالبي الادارة بقناة للوحدات تحتوي مبدعيها مثل اخونا ابو احمد
هذا الوصف لمعلق وحداتي عاشق .. سيجعلنا نحجم عن الحضور للملعب .. كي نستمع لهذا المعلق .. ولكي نتمتع أكثر بإبداعات من يكتب بمثل هذا الأسلوب .. ويصف كل هذا الوصف ..
ليحفظ الله كل هذه الطاقات الإبداعية من أبناء الوحدات ويديم علينا هذه المواهب الجبارة ..
يأخذنا العشق غلابا ... عانينا عبر سنين طوال ونحن نشاهد العشق للازرق ..فصراخ لهجماتهم وصمت لهجماتنا ...البارحة رغم ان الفيديو لم يكن واضحاً الا ان الصوت العذب لابو أحمد اطربنا ...فقد كان منحازاً لعشقه ... تذكرت المرحوم باذن الله اكرم عودة و كم كان عاشقاً للمارد الأخضر ... فكان الحب فاضحاً له ...
بارك الله فيك يا ام ايهاب ..كلمات من قلب عاشق و وفي للاخضر