يا جماعة الخير في شغلة نفسي أفهما طالما درجان بحب الوحدات بهذا الشكل ليش ترك الوحدات
أيعقل أحد حملو سييف وقلة أذا ما بتترك الوحدات بقطع راسك
الكل بدو أياة ليش ترك
ان بتوقع و الله اعلم انو الموضوع مش موضوع مصاري و لا موضوع خلافات مع الادارة الموضوع اكبر من هيك
ممكن الايام الجاية تكشف السبب
الكبير ... كبير
والمارد لايستحق الا مارد يعمل معه
كل الحب والتقدير للكوتش دراجان... حقيقة فرحتنا بالامس كانت منقوصة
بالتوفيق للانسان المرهف والحبوب دراجان ... اينما ذهب
ولا يسعنا الا ان نقول ..... الله يوفق نادينا الكبير بمشواره القادم
واعجبني احد الاخوان الي قال (الله يكون بعون المدرب القادم)
وانا اقول كل من يأتي للوحدات يجب ان يعشق هذا النادي الكبير لوجود هذا الجمهور العظيم
دراغان والوحدات حب متبادل - دراغان والوحدات حب متبادل - دراغان والوحدات حب متبادل - دراغان والوحدات حب متبادل - دراغان والوحدات حب متبادل
نعم ذلك الحب الكبير بين دراغان والوحدات ليس صدفة ولكنه نتاج لعوامل عدة منها انه يدرب اعظم فريق اردني وصاحب اكبر قاعدة جماهيرية في الوطن العربي ولانه اكبر جمهور فهو اعظم واوعى واكثر جمهور منتمي لهذا الصرح الكبير نادي الوحدات ولانه مدرب كبير كسب بعمله وبحبه للجمهور والاعبين وبتدريبه عرف كيف يكسب قلوب الجماهير وهو ليس اول مدرب احبه الاعبون والجمهور ولا اول مدرب احب جمهور الوحدات فالمدرب الكبير والمدرب المثقف لا بد ان يحب جمهور مثل جمهور الوحدات ولاعبين مثل لاعبين الوحدات فلا ننسى الجنرال محمد عمر الذي احببناه واحبنا ولا نسى انه تلقى عدة عروض محلية للتدريب رفضها جميعا وقال لن ادرب في الاردن الا الوحدات لانه الوحدات نادي عظيم وصاحب قاعدة جماهيرية كبيرة وعريضة ومنتمية تشجع فريقها في السراء والضراء وتقف خلفه بكافة الظروف الصعبة منها قبل السهلة والعصيبة منها قبل اليسيرة فما اعظمك يا وحدات لانك تعرف كيف تكسب قلوب كل من يدربك وما اعظم امثالك يا دراغان ويا جنرال عندما تقدمون كل ما لديكم لاسعاد الجماهير وتحقيق البطولات نتمنى لك التوفيق كابتن دراغان كما اننا لن ننساك ولن ننسا الجنرال فالوحدات لا ينسى من وقف الى جانبه ومن وقف على الانجازات العظيمة وتقبلو احترامي
لن يكون رحيلك نهايتي ونهاية كل وحداتي لانك علمتني في الماضي ان لكل غلطه ثمن و لكل صدمه احتمال ولكل حب نهايه شكرا لانك احببتنا شكرا لانك سمعتنا وشكرا لانك احترمتنا و الشكر الاكبر انك جرحتنا برحيلك:1 4: