ان كان على القلب مالوش غيرك وان كان على الحب مفيش غيرك
ان كان على القلب مالوش غيرك وان كان على الحب مفيش غيرك - ان كان على القلب مالوش غيرك وان كان على الحب مفيش غيرك - ان كان على القلب مالوش غيرك وان كان على الحب مفيش غيرك - ان كان على القلب مالوش غيرك وان كان على الحب مفيش غيرك - ان كان على القلب مالوش غيرك وان كان على الحب مفيش غيرك
في قلبي عشق كبير لام الدنيا ولا اعلم لم ينتابني هذا الشعور دائما ومنذ صغري وانا اعيش هذه الحاله وخصوصا عندما ارى منتخب مصر
منتخب الساجدين
طبعا سمعتها اكتر من مره من المقربين لي( لو كانت امك مصريه ما حبيتي مصر هيك)
اعشق الحريه واعشق الاحرار
اعشقك يا مصر
عشت حره دائما
ما اروعك اخي هيثم اثرت في نفسي مشاعراً رائعه
ولا استطيع ان اصفها الا انني الآن اشعر بحاجه ماسه لأن اطير
يا شعب مصر العظيم، مرحى لك، وألف تحية لأبطالك، وتقبل الله شهداءك، وعافى الله جرحاك، وضمخ الله تربك يا مصر بأطيب الطيب، مثلما عطر أبناؤك جباهنا برشاش دمهم وعطر الشهادة.
يا شعب مصر العظيم، كم ظلمك الظالمون، وتجبر فيك المتجبرون، وكم تطاول عليك المتطاولون، وتقاول المتقاولون، وأساء بك الظنون المسيئون. ولكنا بفضل الله ما فقدنا اليقين أنك كنت تعلم الدنيا دروس الصبر والتحمل، وما كان عن عجز ما بك من أناة واصطبار، فتبين أنك كنت مثال الاقتدار.
وكنت طليعة الأحرار، ولا زلت تقدم المثل الأعلى في طلب الحرية، وبسالة الثوار.
ما خذلت أمتك ولا تقاعست عن نصرتها ومددها ورفدها وعونها، وهذا شأن الأساتذة الكبار.
يا شعب مصر العظيم، ظلموك لأنهم ما فهموك ولا أرادوا أن يقروا بحقيقة أنهم ما فهموك. غرتهم بساطتك، فاستهانوا بك. وقل لهم أيها الشعب المعلم: هل كان الحق يوماً إلا بسيطاً في مظهره عميقاً في مخبره وجوهره. وهل كان رجل الرجال وسيد الأبطال، صلى الله عليه وسلم، إلا بسيطاً في مظهره، عميقاً كالبحر في حقيقته وعنصره..
كم يشرفنا أن تعلمنا وتكون قائد أمتنا. كم ذا نادينا مصر أن تستعيد إمامتنا وزعامتنا.. كم نادينا الأم أن تستعيد دورها فينا، والحمد لله ما عققنا أمنا يوماً.
بقي الارتباط بالأم هو الرباط، والثقة بها هي الثقة، واليقين باستعادة الوعي والصحو والريادة.. وما خيبت الأم ظننا.
بوركت يا مصر، يا أم الدنيا وأم الثوار، وأم الثورة، وأم البهاء، وأم العطاء وأم الكرماء وأم الشهداء..
وما من نبي إلا ربطوا قصته بك؛ لأنك المباركة المعطاء، فإبراهيم وحفيده يعقوب، ويوسف وأيوب. حتى قيل فيه: "أيوب المصري". يا رمز الصبر يا شعب مصر. ثم موسى وهرون، وحتى يحيى وعيسى عليهما السلام جعلوهما مهاجرين لك.
يا مصر. يا أمنا على الحقيقة، لا على الكناية أو المجاز. فهاجر أم العرب أم إسماعيل. وماريا القبطية أم المؤمنين.. وزوج سيد النبيين.
أما الفراعين، فلطخة في ثوب مصر، غسلتها أمنا في مياه النيل، فذهبت تلك اللطخة، وبقيت مصر وبقي النيل. وحفظ الله مصر وحفظ النيل. وأما الفراعين فأتبعوا في هذه الدنيا لعنة ويوم الدين.
في قلبي عشق كبير لام الدنيا ولا اعلم لم ينتابني هذا الشعور دائما ومنذ صغري وانا اعيش هذه الحاله وخصوصا عندما ارى منتخب مصر
منتخب الساجدين
طبعا سمعتها اكتر من مره من المقربين لي( لو كانت امك مصريه ما حبيتي مصر هيك)
اعشق الحريه واعشق الاحرار
اعشقك يا مصر
عشت حره دائما
ما اروعك اخي هيثم اثرت في نفسي مشاعراً رائعه
ولا استطيع ان اصفها الا انني الآن اشعر بحاجه ماسه لأن اطير
من يطلبون الحريه دائما ما يتمنون التحليق بسمائها
فطيري يا حنان