انا على قرب من معارف الاخ بسام المجالي
وصدقا هو شخص بسيط وغير متعنصر شأنه شأن الخلايله
واخونا السعود رجل مهني بحق رغم انه مشجع للغريم لكنه صادق ومهني حقيقي ولا يتعاطف مع أحد
الوحيد المتعنصر هو الذي يبدأ اسمه بحرف اللام!! ؟
أخي أبو المثنى، أنا من حوالي 40 سنة ويمكن أكثر شويّه، وهذه الفترة هي سنين متابعتي للرياضة والإعلام الرياضي على مدى مراحل تطورها -أي الرياضة- في هذا البلد، وكذلك تطور الإعلام الرياضي معها، من أيام الصحافة المقروءة بألوان أوراقها (الطحينية)، وبدِّيش أحكي (الصفراء) لكي لا أُفْهَم خطأً.. مرورا بالإذاعة المسموعة والقنوات التلفزيونية المرئية، ثم المواقع والصفحات الإلكترونية في عصر السوشيال ميديا، عمري وطيلة هذه الفترة لم أنظر إلى شخص أو إلى أية جهة أو أية مؤسسة على أنها متعنصرة من خلال ما تكتب أو تُذيع أو تعرض عن النشاطات الشبابية والرياضية والترفيهية، ودائما وأبدا ما أربأ بنفسي عن اتهام هذه الجهات بالتعنصر أو العنصرية في هذه المجالات الرياضية الشبابية الترفيهية التنافسية، يعني موضوعي هذا بعيد كل البعد عن تقصّدي هذا الشيء بالسيد بسام المجالي أو غيره، ولا حتى الذي يبدأ اسمه بحرف اللام.
المعنى والمقصود من ردي هذا عليك يا عزيزي أبو المثنى، أن أوضّح أن مضمون موضوعي هذا عندما طرحتُه هو ليس تقصّدي اتهام أحد بالعنصرية أو التعنصر، إنما القصد أن (حارتنا ضيقة وبنعرف بعضنا) ومعروف للجميع الميول النادوية، سواء لبسام المجالي أو لأحمد الخلايلة أو للسعود أو للذي يبدأ اسمه بحرف اللام كأشخاص، ثم بعد ذلك معروف للجميع الميول كجهات ومؤسسات الكل يعلمها، وإن لم يكن معلوما هذا الميول النادوي لفريق بعينه أو عدة فرق، فعلى الأقل المعلوم أنه ليس هناك ميول للوحدات، أو كيميا تجمع هؤلاء الأشخاص وهذه الجهات والمؤسسات بالوحدات، وعليه فلا أقل من أن يتوحد الحكم على الأمور في الكثير من القضايا المتشابهة والمشاكل والأحداث التي تتعرض لها كل الأندية، والوقوف على مسافة واحدة منها بالطرح والتعليق والتحليل في المواقف المتشابهة.
لا أخي العزيز خالد، مضمون الموضوع مِش أن المباراة تستحق (الحضور) أو لا تستحق، ولا أنه وقّفت على هذه الهجمة، فمسألة (حضور) المباريات إِلها ناسها ومتابعينها والمهتمين بذلك، والذين يرون أن فرقهم ولاعبيهم هم أحسن الفرق واللاعبين.
أنا مضمون موضوعي حالة حصلت في هذه المباراة.. وجدتُ فيها مفارقة غريبة وتناقضا في التعليق عليها من معلّق المباراة، ووجدتُ أيضا من واجبي تسليط الضوء على هذه الحالة التي شرحتُها بالتفصيل، لِما لها من تشابه في مواقف كثيرة حصلت معنا في مباريات الوحدات، وكان التعليق عليها على النقيض تماما، ومباريات كرة القدم ليست خططا وتكتيكا وكرة تتقاذفها الأقدام.
تم
انا انتبهت ان المدربين تلاسنوا ...... الخ
موضوع خيار وفقوس تعودنا وكثير من الأحيان لا انتبه لها او العقل الباطني يحجبها عن تفكيري والعنصريه مقززة لا نفع فيها اسلام ولا دين يصلي بالصف الاول وعنصري نحن بالقرن 2021 ولا نزال محلك سر مجتمعات عربيه دايخه ومدوختنا معاها .
انا على قرب من معارف الاخ بسام المجالي
وصدقا هو شخص بسيط وغير متعنصر شأنه شأن الخلايله
واخونا السعود رجل مهني بحق رغم انه مشجع للغريم لكنه صادق ومهني حقيقي ولا يتعاطف مع أحد
الوحيد المتعنصر هو الذي يبدأ اسمه بحرف اللام!! ؟
كل الناس خير وبركة، ولا اظن ان العنصرية هي الوصف للحالات التي نعيشها ونشاهدها في كل موقف... انما هي الميول الشخصية والاهواء والمزاجية والمصالح واكل العيش و الشعبوية هي الاوصاف والمسببات لهذه التصرفات.
اخي، ولا اشك انهم جميعا بسطاء كما نحن، ولكن هم شخصيات عامة يجب ان يكون لها خط مهني واضح بعيد عن ما ذكرناه اعلاه، والا سيبقون بنظر العامة كما نراهم اليوم (ظالمين).
هنالك فرق بين المهنية العالية و اظهار التحيز
وسبب تدني المهنية في القناة الحكومية نذهب ان المذيع منحاز لكن صدقوني هاي قدرته مع احترامي لشخصكم ورأيكم
اتذكر القريني كان مستلمنا بمنتخب البرازيل اذا دخل مرماه هدف بعلقلك دفاعهم ضعيف ، حارسهم ضعيف وهم ملكو تفاريل وديدا وسيزار حراس وألداير ولوسيو وكافو دفاع!!! ؟
الاعلامي الوحيد الذي يشعرك بالرياضه هو خالد الغول وكان يقدم في المجله الرياضيه فقرة الدوري الايطالي وبعد ما انتقل لشبكة إي أرت تي تم شطب الفقرة من المجلة الرياضية!!
وسنبقى في هذه الدائره ما دامت القناة حكومية وموظفيين ماخذين راتبهم شو ما بيعملو.
كل الناس خير وبركة، ولا اظن ان العنصرية هي الوصف للحالات التي نعيشها ونشاهدها في كل موقف...
انما هي الميول الشخصية والاهواء والمزاجية والمصالح واكل العيش و الشعبوية هي الاوصاف والمسببات لهذه التصرفات.
اخي، ولا اشك انهم جميعا بسطاء كما نحن، ولكن هم شخصيات عامة يجب ان يكون لها خط مهني واضح بعيد عن ما ذكرناه اعلاه، والا سيبقون بنظر العامة كما نراهم اليوم (ظالمين).
ظنّك في محله..
وبالضبط، بالضبط أبوفايز.. هذا ما ذكرتُه أعلاه، الميول الشخصية، وكذلك ما تفضلتَ به من صفات أخرى هي الأوصاف لهذه المواقف، ومِش شايِف فيها عيب منهم ولا حرام عليهم أنه يحكي أي واحد فيهم أنا فيصلاوي أو وحداتي، إنما يجب أن يكون على مسافة واحدة من الجميع بتصرفاته في كل المواقف.