هذه سابقة خطيرة في الوحدات.
الوحدات لديه أفضل مدرب في الدوري ولكن لدى الوحدات قوة شد عكسي يقوده نفر من الإدارة لا ترغب ببقائه، قام بتسريب قائمة ساءه أن بعضهم محسوب عليه، فألب القلوب، وتراخت الأقدام ،فجعل من هيثم الشبول مدرباً لا يشق له غبار وجعل من اسماعيل الذي لم يجد الثقة من إدارته أسداً يقود أسوداً ركعت له الرجال في زمن الخذلان.
هل هيثم الشبول وإسماعيل أفضل من الحجي؟؟
الشمس لا تغطى بغربال، وعندما يسمح للفتيان بالتطاول وتقرير مصير مدرب، فهذا درس للصغار بأنه لا كبير لهم إلا مصلحتهم.
بعضهم يطلب إعتذار المعلم ، ومن يعتذر له؟؟
من المخطئ ؟ أهو المعلم أم التلميذ البليد الذي يقف وراءه ولي أمر ساذج صدق أن إبنه نابغة.
يا اخوان انا كتبت في اخر كلامي ربما انا مخطئاً ولكن هكذا اقرا المشهد والاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية واحترم جميع الاراء وغدا صباحا ساقوم بالرد على الاخوة
ترددت كثيرا في الدخول إلى معركة الكتابة بعد تجرع الخسارة أمام البقعة خصوصا وأنها أصابت الجميع إصابة مباشرة نفدت إلى العقل وتابعت مسيرها للقلب، فحدث ما حدث وتعددت الروايات واختلفت الآراء، وأصبح الحال
كالمستجير من الرمضاء بالنار،،،
الوحدات ناد كبير وما يمر به هذه الأيام ليس بالأمر السهل على أن ذلك لا يمنع من النهوض واستنجاد مخزون هذا البيت الكبير من الحب والقوة لرسم انطلاقة كبرى جديدة تعيد النقاط إلى الحروف وترتب لظهور مشهد آخر
بمشيئة الله وحفظه سيكون للأوفياء كلمتهم وللقادرين على العطاء عطاءهم ولن تتأخر العودة كثيرا فالوحدات قادم ليسدد الحساب ..
دمت ودام حبك الكبير للوحدات بخير