9 مباريات في 60 يوما .. والاخضر في القمة باقتدار - 9 مباريات في 60 يوما .. والاخضر في القمة باقتدار - 9 مباريات في 60 يوما .. والاخضر في القمة باقتدار - 9 مباريات في 60 يوما .. والاخضر في القمة باقتدار - 9 مباريات في 60 يوما .. والاخضر في القمة باقتدار
متصدر لا تكلمني
9 مباريات في 60 يوما
عادت الماركة الوحداتية المسجلة 2-0 التي ادمنها الاخضر منذ بداية عام 2004 للظهور مجددا وذلك بعد الفوز الكبير الذي حققه الاخضر على اشلاء فريق كان في يوم من الايام يسمى غريما ، فبهدفي الصالحاني والذيب عامر طار الاخضر في صدارة الفرق بفارق 3 نقاط عن أقرب المطاردين ، وبات يعد العدة لاسترجاع اللقب الغائب بعد ان ازاح الرمثا والفيصلي على التوالي من طريقه
10 سنوات وتستمر السطوة
هي 10 سنوات وليس 5 ، نعم السطوة الوحداتية مدتها 10 سنوات ولا ادري لماذا يصر بعض الاخوة على القول انها منذ فقط 5 سنوات ، فهذا الشي قمنا بشرحه بالتفصيل الممل اكثر من 50 مرة في مواضيعنا ، فالاخضر لم يخسر امام غريمه منذ عام 2004 وحتى اللحظة سوى
اياب 2008
ذهاب 2013
نصف نهائي كأس الاردن 2011
الارضية العشبية
بداية السطوة الحقيقة كانت منذ ان تحولت ارضية ستاد عمان الدولى الى الارضية العشبية بدلا من تلك الترتانية الاسوأ في العالم عام 1994 ، والتي كانت تختزل الكثير من مهارات اللاعبين وتفيد الفريق الذي لا يعتمد الهجوم بل يتكدس دفاعيا ويحاول من خلال الهجمات المرتدة وبهذه الطريقة كان الغريم يحقق الكثير من الانتصارات انذاك ، فكان يلدغ الاخضر بهدف مبكر ثم يرجع ويتمرس دفاعيا بطريقة 11-0-0 ويغلق جميع المنافذ نحو مرماه ولصعوبة التعامل مع الكرة على الارضية الترتانية كان الاخضر يعاني الأمرين في اللعب على تلك الارضية وعندما كان الاخضر يرحل الى ستاد الحسن في اربد كنا نشاهد الابداع والالق والنتائج الكبيرة وبالذات امام الرمثا
تأمل !
28 نقطة خسرنا منها 6 ذهابا امام الفيصلي وذات راس كانت لتكون 34 لو لم يفرط الاخضر بتلك النقاط الست ولكان الفارق +9 بدلا من +3 وليت الاخضر فقد 6 نقاط فقط ، بل خسر 12 نقطة ، تأمل عزيزي القارئ لو ان الاخضر حصد تلك النقاط لكان يتربع بالصدارة الان بفارق 18 نقطة عن غريمه !! أي انه بحاجة 6 نقاط ليتوج باللقب مهما ألت له نتائج الجولات المتبقيه !! فلو حقق الاخضر المطلوب امام الفيصلي ذهابا ولم يخسر نقاطه ال 12 لتوقف رصيد الفيصلي عند 22 نقطة ولكان الاخضر في الصدارة برصيد 40 نقطة ، ارقام فلكية فرطنا بها واعطينا الدوري صعقة كهربائية لانعاشه بعد ان كان قاب قوسين او ادنى من المصدار
كرباج
بطولة الدوري بالفريق الشاب هي اكثر من كرباج على ظهور الخصوم ولعل الفوز يوم امس بدون اللاعبين الكبار ومهما كان التكتيك شيء يبعث على الارتياح شرط عدم التراخي والتفريط بلقاءات سهله
الحذر واجب
الخوف الذي سيطر علينا الفترة الماضية من التفريط بنقاط اهم لقائين بالدوري امام الغريم وامام الرمثا كان له ما يبرره ، فالموضوع ليس تشاؤما ولكنه حذر مطلوب للتركيز ولعدم الافراط بالثقة ولكي يتم الابقاء على اهبة الاستعداد من اجل طرح المنافس ارضا
ما تبقى
لازال الاخضر في بداية المشوار هذا الموسم وامامه 9 مباريات امام الجزيرة
ثم الصريح
ثم الشيخ حسين
ثم البقعه
ثم العربي
ثم شباب الاردن
ثم الحسين اربد
ثم ذات راس
والمنشية
التخوف قبل لقائي الرمثا والفيصلي كان على النقاط 6 وكذلك التفريط بنقاط سهله حتى بعد كسب الرمثا والفيصلي فالناظر في جدول المباريات المتبقية للاخضر والتي ستلعب في غضون اقل من شهرين من الان يرى بوضوح ان الاخضر امامه مباريات امام انصاف فرق فكسب المباريات الكبيرة والتفريط بنقاط المباريات السهلة كما حدث بنهاية الذهاب امر يصيب المتابع بالاحباط ، فحسم اللقب يجب ان يكون مبكرا للتفرغ لكأس الاردن
فامام الاخضر 60 يوما من اجل قطف اللقب ال 13 والسادس في عشر سنوات
اتمنى ان لا تنسينا "سحسلة" الزرق اننا ما زلنا في اول الاياب ومتبقي لنا 9 مباريات اي 27 نقطة بحاجتها كلها ان اردنا البطولة على فرض ان الزرق سيجنون ال27 نقطة المتبقية لهم ..
حالة التفاؤل الحذر او القليل من التشائم لا زالت مطلوبة حتى لا نصل كجماهير وبالتالي اللاعبين للافراط بالتفاؤل ويتكرر سيناريو مباراة الفيصلي ذهابا ومباراة شباب الاردن قبل عدة مواسم عندما ضاعت البطولة يوم التتويج ..
متشائل لا تكلمني
احسنت يا ابو فارس
نعم هي عشر سنوات وليس خمس
لا نريد الافراط في التفائل فينعكس ذلك على اللاعبين خصوصا ان غالبيتهم يتابعون ما نكتبه هنا
هناك ملتحظات على الاداء ولكن عزائنا اننا سنكسب فريق قوي لعشر سنوات ان شاء الله
اتمنى ان لا تنسينا "سحسلة" الزرق اننا ما زلنا في اول الاياب ومتبقي لنا 9 مباريات اي 27 نقطة بحاجتها كلها ان اردنا البطولة على فرض ان الزرق سيجنون ال27 نقطة المتبقية لهم ..
حالة التفاؤل الحذر او القليل من التشائم لا زالت مطلوبة حتى لا نصل كجماهير وبالتالي اللاعبين للافراط بالتفاؤل ويتكرر سيناريو مباراة الفيصلي ذهابا ومباراة شباب الاردن قبل عدة مواسم عندما ضاعت البطولة يوم التتويج ..
صحيح اني كنت متخوف من اللقائين الا انه كنت اتوقع الفوز عالرمثا والفيصلي معا ، ولكن ما يقلقني الان التفريط بنقاط مباريات سهلة