في منظمة اليونسكو التي لا يستطيع الإحتلال الصهيوني المجرم الإختباء خلف عباءة الفيتو الأمريكي القذر
أصدرت المنظمة يوم 18 أكتوبر/تشرين الأول 2016 قرارا ينفي وجود ارتباط ديني لليهود بـالمسجد الأقصى وحائط البراق، ويعتبرهما تراثا إسلاميا خالصا.
يوم أمس عادت اليونسكو لتصدر قراراً جديدا يتعلق بالقدس (باعتبار إسرائيل محتلة للقدس، ورفض سيادة الأخيرة عليها.)
اليونسكو تقول القدس عربية
الأقصى مسلم
بالأمس أيضا
عباس في لقاء مع ترامب
أكد عباس بأن جميع قضايا الوضع النهائي قابلة للحل (اللاجئين,الأسرى ,القدس ...الخ)
يعني بكل بساطة زي ما بدكم إحنا ماشيين
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين علقت في بيانها
( أن تصريحات ترمب وعباس في مؤتمرهما الصحفي أمس حلقة جديدة من بيع الأوهام، ومحطة إضافية في مسلسل الضغوط الساعية لتجاوز الحقوق الوطنية الفلسطينية.)
حماس من جهتها أعلنت
رفضها تصريح عباس بأن جميع قضايا الوضع النهائي قابلة للحل، مشيرة إلى أن تلك القضايا هي حقوق وطنية لجميع الفلسطينيين ولا أحد يملك التفريط فيها.
وقالت على لسان القيادي سامي أبو زهري في تغريدات على موقع تويتر أن مواقف عباس التي أبداها في المؤتمر الصحفي مع ترمب لا تلزم أحدا، لأنه لا أحد فوضه لتمثيل الشعب الفلسطيني.
وكان الرئيس الفلسطيني قال في المؤتمر الصحفي إن الفلسطينيين يعترفون بدولة إسرائيل، وإنه حان الوقت لأن تنهي إسرائيل احتلالها للشعب الفلسطيني وأراضيه.
فتح من جهتها وعلى لسان متحدثها الرسمي
وصف أسامة القواسمى، المتحدث باسم حركة فتح، اللقاء الذي جمع بين الرئيس محمود عباس، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه كان إيجابياً للغاية.
ولفت "القواسمي" خلال تصريحات تليفزيونية، إلى أن الرئيس محمود عباس أكد خلال لقائه بالرئيس الأمريكي على حل الدولتين علي لحدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية ، وأن القضية الفلسطينية مفتاح حل مشكلات المنطقة
الجهاد الإسلامي على لسان ناطقها الرسمي محمد الهندي قالت
حول زيارة الرئيس محمود عباس إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قال الهندي إنه "لا ننتظر شيئاً من هذه الزيارة وحلّ الدولتين انتهى"، مضيفاً "ما هو المبرر لأي قائد فلسطيني بأن ينتظر شيئاً من ترامب؟"، مشددًا على أن ترامب لن يقدم للمنطقة سوى "الحرب ضد الإسلام".
وفي ما خصّ مستقبل المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية أكد القيادي في "الجهاد" أن "ما بقي لنا من أرض بعد اتفاق أوسلو هي مناطق معزولة"، مشيرًا إلى أن المفاوضات المباشرة بدون شروط، تعني إعطاء الضوء الأخضر للاستيطان الإسرائيلي.
\\
عباس لم يتطرق أبدا ابدا لقضية الأسرى المضربين عن الطعام منذ سبعة عشر يوما وكأن المضربين من بلاد الواق واق
اليونسكو تقر بفلسطينية القدس وتعتبرها محتلة وعباس يقسمها شرقية وغربية وكأنها ورثة الوالد ولا يستمع لليونسكو.
اليونسكو مدينة لنا باعتذار (هي بتقول القدس محتلة والريس بقول لأ) حيرنا اليونسكو معنا.
الشعب الفلسطيني وفصائل الشعب الفلسطيني رافضة لكل مهاترات اوسلو والوضع القائم وعباس شايف حظيرة الغنم ما حد فيها بيفهم غيره.
تنازل ثم تنازل ثم تنازل ثم ما ظل إلنا جحر مش بيت نقعد فيه
ترامب يعلق على أحداث مانشيستر (قتل شباب حلوين على يد اشرار اشرار ليسوا بوحوش بل اشرار مهزومين جبناء) ولم يرف له جفن
بالشد على يدي نتنياهو الذي قتل وجرح يوم وصوله ما قتل وجرح
ترامب ختم قائلا :"نتنياهو وعباس تعهدا لي بالعمل من اجل تحقيق السلام"
عباس
متلقي ومذعن ومنفذ
عباس استقبل ترامب بإبتسامة وتصور معه
عباس جدد التزامه بالتعاون مع ترامب لعقد صفقة سلام تاريخية مع الإسرائيليين، وكذلك العمل معه كشركاء في محاربة الإرهاب.
يا ترى عن أي إرهاب بحكي..؟
عباس لم يتطرق لقضية الأسرى الأبرز على الساحة
عباس متلقي مهذب
طالب بإحياء المفاوضات
\\
قبل الزيارة عباس نال من الأسير المضرب عن الطعام مروان البرغوثي بعدم اختياره لأي من مهام اللجنة المركزية للحركة. (عقاب لتزعمه حركة الإضراب في السجون الصهيونية)
شتان ما بين نتنياهو وعباس في الحرص على مصالح شعوبهم
ترامب شريك في الجرم وبذات الوقت قاضي سفيه يحكم فيما أجرم
القدس المحتلة- صفاقال مصدر سياسي إسرائيلي إن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المنطقة كانت بمثابة نكسة كبيرة للفلسطينيين.
ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية عن المصدر الذي وصفته بـ"المطلع" قوله إن "الفلسطينيين عادوا 100 سنة إلى الوراء، وذلك في أعقاب مواقف ترمب حول التسوية السياسية وحل الدولتين".