عرض مشاركة واحدة
قديم 12-10-2017, 09:17 AM   رقم المشاركة : 1
أخبار الصحافة
لجنة رسمية
 
الصورة الرمزية أخبار الصحافة
رقم العضوية :  1012
أخبار الصحافة غير متواجد حالياً
افتراضي صحافة الاحد 10\12\2017 فوز "قاتل" للوحدات على شباب الأردن والحالة الوطنية تغلف أجواء ‘‘الفيصلي والجزيرة‘‘

صحافة الاحد 10\12\2017 فوز "قاتل" للوحدات على شباب الأردن والحالة الوطنية تغلف أجواء ‘‘الفيصلي والجزيرة‘‘ - صحافة الاحد 10\12\2017 فوز "قاتل" للوحدات على شباب الأردن والحالة الوطنية تغلف أجواء ‘‘الفيصلي والجزيرة‘‘ - صحافة الاحد 10\12\2017 فوز "قاتل" للوحدات على شباب الأردن والحالة الوطنية تغلف أجواء ‘‘الفيصلي والجزيرة‘‘ - صحافة الاحد 10\12\2017 فوز "قاتل" للوحدات على شباب الأردن والحالة الوطنية تغلف أجواء ‘‘الفيصلي والجزيرة‘‘ - صحافة الاحد 10\12\2017 فوز "قاتل" للوحدات على شباب الأردن والحالة الوطنية تغلف أجواء ‘‘الفيصلي والجزيرة‘‘

صحافة الاحد 10\12\2017 فوز "قاتل" للوحدات على شباب الأردن والحالة الوطنية تغلف أجواء ‘‘الفيصلي والجزيرة‘‘











فوز "قاتل" للوحدات على شباب الأردن



حقق فريق الوحدات فوزا "قاتلا" عندما تغلب على شباب الأردن بهدف وحيد سجله المدافع محمد الباشا، في الدقيقة الاخيرة من الزمن الاصلي للمباراة التي جرت السبت على ستاد عمان، في ذهاب نصف نهائي بطولة كأس الأردن - المناصير لكرة القدم.
وسيقام لقاء الاياب بين الفريقين عند الساعة 5 مساء يوم الجمعة 15 كانون الأول (ديسمبر) الحالي على ستاد الملك عبدالله الثاني.

شباب الأردن 0 الوحدات 1

رغم الحذر الشديد الذي غلف بداية المباراة وتشديد الفريقين على الجبهة الدفاعية خشية من انكشاف مرمى الحارسين عامر شفيع (الوحدات) ويزيد أبو ليلى (شباب الأردن)، إلا أن الوحدات كان السباق في التقدم نحو عبور المنطقة الهجومية مستغلا بعض المساحات التي ظهرت في ملعب الشباب، وخصوصا من منطقة العمق التي منحت فهد يوسف فرصة تسديد كرة قوية من خارج المنطقة لكنها ضربت بالمدافعين واتجهت نحو الركنية، تبعه عمر قنديل بتسديدة مماثلة احتاج فها الحارس أبو ليلى إلى جهد مضاعف ليبعدها على حساب ركنية، فيما ذهبت رأسية بهاء فيصل فوق العارضة، قبل يهدر احسان حداد واحدة من اخطر الفرص عندما تأخر بتسديد الكرة، تبعه محمد الباشا الذي ارسل كرة ثابتة تألق الحارس أبو ليلى بابعادها من حلق المرمى.
الوحدات وفي ظل افضليته هذه وتراجع لاعبي الشباب إلى المواقع الخلفية، كثف من بناء الهجمات التي كان محورها منطقة العمق من خلال التمريرات البينة القصيرة باتجاه حمزة الدردور وبهاء فيصل في ظل اسناد واضح من فهد يوسف وسعيد مرجان ورجائي عايد واحسان حداد، ما ابقى مرمى أبو ليلى عرضة للتهديد.
فريق الشباب شعر بخطورة العاب منافسه، ولجأ إلى تنظيم العابه من خلال الذهاب نحو بناء الهجمات والتركيز على المناولات المضادة، حيث بذل لؤي عمران وورد البري وسليمان ابو زمع ومحمد الرازم مجهود وفير سواء في المساندة الدفاعية والمحاولات المتكررة للوصول إلى مرمى حارس الوحدات عامر شفيع، وهنا ظهرت خبرة المهاجم النبر في التحرك واشغال مدافعي الوحدات، وكادت الكرة الثابتة التي ارسلها أحمد ياسر وضربت بأحد المدافعين أن تصطاد مرمى شفيع لكن الأخير التقطها بالوقت المناسب.

فرص وهدف صاعق

بداية الحصة الثانية شهدت هجمة منظمة لفريق الشباب عندما وصلت الكرة الى مصطفى كمال وعند وصوله المنطقة مرر الكرة بينية أمام مرمى شفيع لكن الكرة طالت عن النبر، ليأتي الرد سريعا من قبل رجائي عايد الذي ارسل كرة صاروخية من خارج المنطقة تألق الحارس أبو ليلى في ابعادها في اللحظة المناسبة.
بعد ذلك هدأت العاب الفريقين ودارت الكرة فترات طويلة وسط الميدان صاحبها تركيز الفريقين على اغلاق المناطق الدفاعية، اضافة إلى كثرة المناولات المقطوعة والتسديدات البعيدة، حتى أن الكرة التي اخطأ طارق خطاب في إيصالها الى الحارس شفيع طالت عن النبر، ليرد عليه مرجان بتسديدة بعيدة المدى علت العارضة.
فريق الشباب ورغم تركيزه على الجانب الدفاعي والتقدم من خلال الهجمات المضادة فرض تواجده في العديد من المناولات التي كشفت مرمى الحارس شفيع أكثر من مرة، كان ابرزها الكرة التي مررها البديل بويان ووصلت إلى محمد الرازم الذي سددها بتهور وهو على فوهة مرمى الحارس شفيع.
ونشط فريق الشباب في الدقائق الأخيرة بعد أن دانت الأفضلية له وسط ارتباك واضح على اداء لاعبي الوحدات واكثر النبر والرازم وبري من التمريرات البينية التي اقلقت مدافعي الوحدات، وقبل أن تلفظ المباراة انفاسها كان رجائي عايد يسدد كرة قوية ابعدها الحارس أبو ليلى من حلق المرمى على حساب ركنية، تصدى لها عبدالله ذيب وارسلها نحو محمد الباشا الذي غرسها برأسه قوية سكنت الزاوية على يسار أبو ليلى هدف الفوز الثمين في الدقيقة 89.





الأمير علي: ابنتي جليلة جلبت الحظ للنشميات


قال سمو الأمير علي بن الحسين أن سمو الأميرة جليلة جلبت الحظ للنشميات أمس.
وفي منشور له على موقع "فيسبوك" قال سموه: مع ابنتي جليلة التي جلبت لنا الحظ اليوم (أمس) في القرعة النهائية لكأس آسيا للسيدات 2018.. مبروك للأردن وحظا موفقا لكل الفرق المشاركة.





الحالة الوطنية تغلف أجواء ‘‘الفيصلي والجزيرة‘‘ ومنصة الصحفيين ليست للجماهير


شاهد عيان، ترجل في المكان حيث ستاد عمان، موطن لقاء الفيصلي والجزيرة في ذهاب دور الأربعة من مسابقة كأس الأردن، وحركه الشعور الوطني الذي تكلم وتعالى صوته على المدرجات، وألغى الإنتماءات النادوية، واجتمع على حب فلسطين وتأكيد القدس عاصمتها الأبدية، في الوقت الذي طلت فيه صور ايجابية في الملعب واخرى سلبية، والتي ندخلها في باب الحياد تبعا لمصلحة الكرة الأردنية.

الشعور الوطني

إنسان اجتاح قلوب كافة الجماهير بعفوية، وتغلف بشعور أردني عروبي إسلامي صوب أولى القبلتين، ونادى أقرانه الشرفاء بالانتصار للقدس والأقصى، رفضا لإعلان الرئيس الأميركي رونالد ترامب ان القدس عاصمة الكيان الصهيوني، وهو شعور الجماهير الفيصلاوية على كثرتها والجزراوية رغم قلتها، والتقى مع الشعور الوطني الذي نقلته شوارع محافظات المملكة التي غصت بالمظاهرات الرافضة للقرار.
جماهير الفيصلي تبدع في رفع "تيفو" فلسطين بداية اللقاء، وهو الذي اخذ اللاعبين إلى هناك إلى اولى القبلتين وثالث الحرمين بالقدس، وتعاظم الشعور الوطني مؤكدا على الهوية العربية للقدس، وعاصمة فلسطين الأبدية، وسط هالة من الأهازيج التي تغنت في فلسطين ونضال شعبها، تأكيدا للموقف الأردني قيادة وشعبا، الداعم للقضية الفلسطينية وعدالتها، والتي تناست المنافسة الكروية، وقدمت جماير الفيصلي والجزيرة لوحة وطنية أردنية عربية فلسطينية بقيت تتسيد الموقف في الملعب.

منصة الصحفيين والجماهير

لو مرت عدسة أحد الزملاء المصورين منصة الصحفيين في ستاد عمان الدولي خلال احداث المباراة، بالتأكيد ستطرح سؤالا ملحا مفاده:" أين هم الصحفيون؟"، وهو السؤال الذي نبحث عن اجابته لدى المسؤولين عن التنظيم في اتحاد الكرة والجهة الأمنية المسؤولة، في الوقت الذي ترفع فيه القبعات احتراما للجماهير وتوافدها وازدحامها خلف فريقها المفضل، لكن نسأل اتحاد الكرة عن التنظيم والترتيب الذي غاب عن منصة الصحفيين والتي اكتظت بالجماهير، والغريب ان المنسقيين الإعلاميين لدى اتحاد الكرة، انهالوا في وضع التجهيزات اللازمة للصحفيين، لاسيما تشكيلة الفريقين أمام جميع الجماهير التي احتلت منصة الصحفيين، متوقعين انهم من الإعلاميين جاؤا لتنفيذ واجبهم الإعلامي للمؤسسات الإعلامية التي ينتمون لها، لا ظنا منهم انهم جماهير جاءت لتؤازر فريقها، وتظهر انفعالها مع الاحداث وردود افعالها، وهو حقها الطبيعي، لكن في مكانها الطبيعي والمحدد لا في مكان عمل الإعلاميين.
ولعل تواجدهم في مكان الإعلاميين، يغيب الأجواء التي من المفترض تأمينها من قبل المعنيين في اتحاد الكرة والجهات الأمنية، فضلا عن فقدان الصحفيين عنصر الأمان فيما لو اصطدمت الجماهير مع بعضها، إلى جانب عملية الإرباك التي تصيب عملهم التي يفقدها تفاعل وردود وصرخات الجماهير، ولعل ازدحام الجماهير ايضا على بابة دخو الصحفيين، تعبر عن الموقف وسط جدال مع عناصر الدرك للدخول الى الملعب، ولعل ما يبرر ذلك حملهم لباجات او تذاكر موسمية تخولهم الدخول إلى المنصة وهو الخلل الذي يحاسب عليه كل من له علاقة في اتحاد الكرة.

"أبيض وأسود"

الصورة تلونت باللونين الأبيض والأسود، حين بلغت الحضارة والثقافة والوعي تارة، تلك التي جسدتها الاحداث التي اعقبت نهاية المباراة، عندما بادرت جماهير فريق الفصلي باتجاه الملعب-يمينا ويسارا، النداء على لاعبي الفريق والاحتفاء به وكأنه الفريق الفائز، رغم الخسارة أمام الجزيرة بنتيجة 0-2 التي وقد تغيبه عن المشهد النهائي للبطولة.
الأبيض في الصورة يؤكد وفاء وانتماء وعشق الجماهير لفريقها، وعكست احترام العرض الذي قدموه رغم اللعب بصفوف منقوصة منذ الدقيقة السابعة من عمر المباراة، وثقتهم بإمكانية عودة فريقهم في مباراة الرد بعد أيام قليلة، وتحفيزا لهم لترتيب اوراقهم في المباراة المقبلة، في الوقت الذي ظهر فيه اللون الأسود القاتم مع بعض الألفاظ النابية التي وجها نفر من جماهير الفيصلي، الى احد لاعبي الفريق المنافس، ما خلق فوضى على المدرجات بسبب وجود أقارب لهذا اللاعب بين جماهير الفيصلي، ليحدث الخلاف الذي تدخل فيه العقلاء وقوات الدرك لاحتواء الموقف وسط شجب اغلبية جماهير الفيصلي لهذا التصرف.






الخريشة: قيادتنا الهاشمية الحكيمة تضع الشباب على سلم الأولويات الوطنية


مندوباً عن سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد رعى وزير الشباب حديثة الخريشة امس حفل السنوية الثانية لقرار مجلس الامن 2250 الذي اقيم في مبنى هيئة أجيال السلام.
بدأ الاحتفال الذي حضره امين عام الوزارة سطام عواد وكبار موظفي الوزارة بالسلام الملكي، وتضمن العديد من الفقرات منها عرض مرئي لجهود ولي العهد في اشراك الشباب وتعزيز طاقاتهم ودعمهم والارتقاء بهم على الصعيد الوطني.
قال وزير الشباب مخاطباً الحضور: اسمحوا لي أن أنقل لكم تحيات صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، ولي العهد المعظم راعي حفلنا بمرور السنوية الثانية بصدور قرار مجلس الامن 2250 حول الشباب والسلم والأمن الدوليين، واسمحوا لي أن أنقل باسمكم جميعاً، خالص محبتنا وتقديرنا واعتزازنا إلى صاحب السمو الملكي على تفضله برعاية ومباركة لقائنا هذا.
إن حضورنا اليوم ونحن نستذكر ظروف إصدار هذا القرار التاريخي، الذي يؤسس لمرحلة تُعنى بقضايا الشباب والأمن والسلم، والذي يُمثل إعتراف واضح وصريح بقدرات الشباب بوصفهم شريك حقيقي وفاعل في عمليات بناء السلام ومكافحة التطرف والإرهاب، يضعنا أمام مسؤولياتنا الإنسانية، إذ إنه يؤكد جدلية العلاقة بين السلام والأمن من ناحية، والتنمية الحقيقية من ناحية اخرى، ويقودنا الى حقيقة انه لا يمكن تحقيق الأمن والتنمية، أو قضايا السلام بمجملها دون الاستثمار الحقيقي بالشباب. وأضاف الخريشة: إن قرار مجلس الأمن ما هو إلا محاكاة لما يقوم به الأردن من وضع سياسات خاصة بالشباب لتعزيز دورهم وتوظيف طاقاتهم ومساهماتهم في مسيرة التنمية الشاملة من خلال الدعوة الى الاندماج الفاعل للشباب في عملية صناعة القرار السياسي وبناء السلام.
وانسجاماً مع هذه الرؤية، فإن الاستجابة لدعوة سمو ولي العهد حفظه الله ورعاه إلى إشراك الشباب وتعزيز مساهماتهم في صناعة السلام المستدام، يؤكد ان الاردن في طليعة الدول التي تؤمن وتدعو الى ثقافة الحوار واحترام الآخر، كما أن قيادتنا الهاشمية الحكيمة تضع الشباب دائماً على سلم الأولويات الوطنية، ولا تخلو التوجيهات الملكية السامية من اهتمام بالغ ورعاية متقدمة للشباب وتلمس احتياجاتهم ومتابعة تطلعاتهم وطموحاتهم.
ومضى وزير الشباب: إن استذكار هذه المناسبة من خلال فعاليات وبرامج مختلفة وحوارات تجمع الشباب حول ثقافة الأمن والسلم، في ظروف القتل والتدمير والتهجير التي تجتاح العديد من الدول، لتؤكد أن الشباب في الاردن موضع رعاية، وأن البيئة الحاضنة هي بيئة العناية والدعم والاستقرار، وما كان ذلك ليتم، لولا حكمة القيادة الهاشمية الفذّة، القائمة على الإيمان بقيم العدالة وحقوق الإنسان.
وهنا اسمحوا لي أن استذكر ما قاله جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه يوم امس تعبيراً عن إيمانه بما أظهره الاردنيون من مشاعر جياشة تجاه القدس بتلاحم وتآخٍ لا مثل لهما حينما قال في تغريده على تويتر «إن الاردنيين هم على الدوام نبض هذه الأمة، وما أظهروه اليوم من مشاعر جياشة تجاه القدس، قضيتنا الاولى يعكس مقدار شموخ شعبنا ورقيه وهو مصدر فخر لي ولكل عربي، حفظ الله الاردن وشعبه درعاً وسنداً لامتنا وابنائها». واستمراراً لدور الاردن القيادي الرائد، فيما يتعلق بتطبيق القرار (2250)، يسرنا ويشرفنا أن نعلن اليوم مشروع تحالف تحت مظلة وزارة الشباب يضم العديد من المؤسسات والهيئات الدولية والمحلية والذي يعبر عن التزام الشركاء بتطبيق مخرجات وتوصيات القرار من خلال عملهم على المستويات المحلية والوطنية منوهاً إلى ان هذا التحالف يعتبر الاول من نوعه حول هذا القرار.
وفي الختام، اسمحوا لي باسمكم جميعاً أن اتوجه الى صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد المعظم بخالص التقدير وعظيم الامتنان على الدور الكبير الذي يقوم به سموه لدعم قطاع الشباب والارتقاء به على الصعيد الوطني والاقليمي والعالمي.
والشكر موصول لكافة الجهات التي ساهمت في تنظيم واعداد هذا الجهد العظيم، لما فيه خير الشباب. وفقنا الله واياكم في خدمة قضايا وطننا العزيز تحت ظل حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه.
وتضمن الحفل عرض تجارب بعض الشباب في الحياة العملية وبعض من ممثلي هيئة اجيال السلام وفقرة شعرية لمنظمة «أنا أتجرأ»، وفقرة مغناة السلام لمركز شابات عجلون وعرض لشباب من منظمة ميرس كورس الدولية.