اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر ذيب صباح الخير خاطرة جميلة، رائقة، غلفتها مشاعر أخت صادقة تجاه شقيق فقدته، لكنها لم تفقد بفقده الأمل بالحياة. يبدو تأثر الكاتبة الشديد بفاجعة فقد شقيقها،لقد جاءت الخاطرة على نحو يبعث على البحث في جمايات النص، بعد التأثر بالمناسبة. ويبدو أن الألم مازال يؤرق ليل المحبوبة، حين اجتاحت رياح فرقة الحبيب خيمتها الواهنة، وجعلت القلب يأن من جديد على حبيب أخلف الموعد، وتناسى وعود الحب والاشتياق. وحقيقة أن أسلوب الكاتبة ولغتها العفوية جعلني أستمتع بالقراءة، فالصور الفنية التي غلفها الألم حينا، والأيمان بالقدر حينا، والشعور بألم الفراق جعلها مؤثرة، مما أحدث لدي استمتاعا وشعورا بالرضا. سيدي الكريم : كل الشكر لك على مرورك الكريم ...هو ذاك أنات قلب ينزف وسخرية بشر لا يقدرون معنى الحياة ولا يفهمون جنون الحب .. كلماتك بحق نصي هذا شرقتني واسعدتني اشكرك مجددا وكثيرا احترامي