اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف شاكر لا أدري لماذا تفيض الأعين بالدموع التي تنساب على الوجنات قسرًا كلما سمعنا مثل هذه الروايات! أهو ألم الفراق؟.. أم أنه الشوق والحنين إلى ترابك يا مهبط الأنبياء والرسل؟! جزاك الله خيرًا أخي لما أتحفتنا به انه الحزن الفلسطيني ... وهو الفراق و الحنين و الشوق لارض الانبياء .... العفو اخ شاكر و تحياتي لك