هذه القصة في منهاج مهارات الاتصال أو ما كان يسمى الثقافة الأدبية في الثانوية العامة في الأردن قصة رائعة وأظنها للكاتب السوري زكريا تامر إن لم تخني الذاكرة من مجموعته القصصية ( دمشق الحرائق ) أشكرك على الانتقاء أخت أم يحيى