المنتدى الاسلاميمنتدى خاص بشؤون الاسلام وبالشريعه الاسلاميه
الذهاب إلى الصفحة...
عرض العنوان (الأحدث أولاً)
03-09-2012 11:34 AM
مالك
خطر ببالي سؤال من الاشخاص الحريصين على موضوع الجمع وليش الامام ما جمع لاجل المطر والثلج والمشقة
كم واحد طلع منهم على عمان الغربية او مشى مسافة بعيدة مع عياله عشان يلعب بالثلج هناك؟؟!!!!
03-06-2012 09:23 AM
مالك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل
جوزيت خيرا وبارك الله فيك اخي الكريم
.
حياك الله اخي اسعدني مرورك
03-06-2012 09:22 AM
مالك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام يحيى
معلومات مهمة اشكرك اخي ابو انس عليها براي المتواضع والله اعلم انه يجوز الجمع بين الصلاتين لكن بظروف واحكام مش اذا كانت شوية مطر يروح ولا هو الشيخ جامع الصلاة ... اما اذا كان مطر والجو بارد او ريح شديدة فيجوز الجمع والله اعلم
كلام سليم اختي سبق وذكرت باول تعليق انه ما في ضوابط والامر يعود للامام وكثيرا ما يخطئ بالتقدير بالنسبة للجو والله مرة جمعنا ومافي مطر يدوب ريح يوم جمعة ..طب مكل الناس رح تطلع من المسجد لسوق الخضار!!!
الي مقدرهم يطلعوا للسوق بوصلهم للمسجد
شكرا لمرورك اختي
03-06-2012 09:20 AM
مالك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليفربولي
موضوع جميل يا أبو أنس
أول مبارح الثلج لسا في الشوارع مكوم
والدنيا نازلة مطر والأجواء باردة جداً
وشيخان من أحد الجوامع الي من 100 جامع
مرظيوش يجموا لا على صلاة الظهر ولا على صلاة المغرب
قال ايش بقلك ما بجوز وكأنها الشغلة دقارة بالناس
كل واحد بعمل في العلم الي تعلمه بأسلوب التقليد
أي بدون تقدير وبدون معرفة حقيقية الا من رحم ربي
وبالنسبة لدائرة الافتاء فقد أفتت بأن يبقى الناس في بيوتهم
وأن الصلاة في البيوت أفضل من الصلاة في الجامع للتيسير
وحفاظاً على الأرواح في ظل هذه الأجواء
هي مش شغلة دقارة اخي ليفربولي ناس كثير بعرفهم منهم اخوي وهو امام مسجد وعنده علم ما شالله هو من طلاب الالباني وكان ينسخ للالباني كتب بمكتبته رحمه الله
ما بعتقد بوجوب الجمع رغم كل الادلة والاحاديث هو مؤمن انه المواصلات اصبحت ميسرة يعني عندك سيارة واذا ماعندك البيت قريب عن المسجد ماضل في بيوت بعاد الا ما ندر
الامر الثاني بيحكيلك لو احتجت اي شئ لقضاء حاجتك عتطلع للدكان والي خلاك تطلع للدكان بطلعك للمسجد
وبيحكي ايام النبي عليه السلام والصحابة ماكان في أمن وكانت المساجد بعيدة
والي ما بيقدر يروح للمسجد بصلي ببيته ولا انه يغير ميقات الصلاة" قصده انه يقدمها"..
وكلامه منطقي جدا
03-06-2012 09:13 AM
مالك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى العلي
اسم المفتي : سماحة المفتي العام السابق الدكتور نوح علي سلمان القضاة
الموضوع : الجمع بين الصلاتين بعذر المطر
رقم الفتوى : 699
التاريخ : 2010/05/10
التصنيف : القصر والجمع.
الكلمات المفتاحية : عذر . جمع . إمام . مطر .
نوع الفتوى : بحثية
السؤال
وردنا من الإخوة المصلين في مسجد النور/ المدينة الرياضية مجموعة من الأسئلة المتعلقة بمسألة الجمع بين الصلاتين بعذر المطر: السؤال الأول: ما هي الشروط الصحيحة التي تلزمنا كمصلين للجمع بين الصلاتين؟ السؤال الثاني: إذا لم يلتزم بعض المصلين بهذه الشروط، وأصروا على الجمع بين الصلاتين، فهل يلزم الطرف الآخر التنبيه على أن شروط الجمع غير متوفرة، وذلك من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ وهل يأثم إذا لم يفعل؟ السؤال الثالث: إذا لزم الطرف الثاني التنبيه من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فهل يلزمه تكرار ذلك مع تكرار الجمع، أم يكفيه مرة واحدة لرفع الإثم عن نفسه؟
الجواب
الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
الجمع بين الصلاتين بعذر المطر رخصة في شريعتنا، ثبتت في السنة النبوية من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: (صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا وَالْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ جَمِيعًا فِي غَيْرِ خَوْفٍ وَلا سَفَرٍ ) رواه مسلم (705)، ورواه مالك في "الموطأ" (رقم/480) ثم قال: أرى ذلك كان في مطر. ومثله قال الشافعي في "الأم" (1/94).
كما ثبت الجمع بين الصلاتين بعذر المطر عن ابن عباس وابن عمر رضي الله عنهم من الصحابة، وهو قول جمهور العلماء.
ثم فصَّل الفقهاء شروط الجمع في كتبهم، محصلها شروط أربعة:
1. نية الجمع خلال الصلاة الأولى، وعند بداية الصلاة الثانية.
2. نزول المطر في أول الصلاتين.
3. أن يكون المطر بما يبل الثياب، بمعنى يشق الذهاب إلى المسجد مع وجوده.
4. أن تكون صلاة الجماعة في المسجد.
ويمكن مراجعة هذه الشروط بتوسع في كتاب "الأم" للإمام الشافعي (1/94).
والإمام الراتب هو الذي له حَقُّ الجزم بانطباق شروط الجمع من عدمها، وليس لأحد من المصلين الاعتراض عليه في المسجد، سواء كان اعتراضًا لطلب الجمع، أو لتركه؛ إذ الأصل أن لدى الإمام من العلم الشرعي ما يؤهله لاتخاذ القرار في ذلك الأمر، ولو فتح الباب لاقتراحات المصلين لحدث الخلل والاضطراب، وعلت الأصوات في المساجد، وغدت أيام الأمطار -التي هي بركات الله تنزل على عباده- نقمةً على المصلين، لما يسمعونه من صخب في مساجدهم بسبب كثرة الاعتراضات والمناقشات.
وأما من كان لديه العلم الشرعي المؤهل لتقديم النصيحة للإمام، فليكن ذلك على وجه السر والخفية، يتناصح معه في شأن انطباق شروط الجمع من عدمها، ويسمع منه حجته الشرعية، ولا يحدث فتنة في المسجد بحجة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويغفل أن العلماء ذكروا شروطًا لجواز الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، منها:
أن لا يؤدي القيام بذلك إلى مفسدة أعظم.
وأن لا يكون ثمة خلاف شرعي معتبر في المسألة المراد إنكارها أو الأمر بها.
وأن يتوقع زوال المنكر إذا أنكره.
وأما بخصوص السؤال الثالث: إذا لزم الطرف الثاني التنبيه من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فهل يلزمه تكرار ذلك مع تكرار الجمع، أم يكفيه مرة واحدة لرفع الإثم عن نفسه؟
ف سبق أنه لا يلزم المأموم التنبيه جهرة في المسجد، بل لا يجوز له ذلك، وغاية ما يلزمه مدارسة الإمام في حجته الشرعية لاختياراته في مسألة الجمع بين الصلاتين، فقد ذهب فقهاء الحنابلة إلى توسيع حالات جواز الجمع لتشمل الجمع بين المغرب والعشاء في الريح الشديدة والبرد، فينبغي قبل الإنكار على الإمام المتسامح في شروط الجمع استفهام حجته ومستنده، ثم النصح بالكلمة الطيبة، والحجة والبرهان.
وإذا صلى معهم الصلاة الأولى ثم اعتزلهم في الصلاة الثانية، وصلى السنة في جانب المسجد: فهذا كافٍ في التعبير عن رأيه في الجمع. والله أعلم.
ان يكون المطر يبل الثياب
يعني في مطر ما ببل الثياب؟؟!!
جزيت خيرا اخي يحيى على هذه الاضافة
03-05-2012 06:58 PM
نبيل
جوزيت خيرا وبارك الله فيك اخي الكريم
.
03-05-2012 06:21 PM
ام يحيى
معلومات مهمة اشكرك اخي ابو انس عليها
براي المتواضع والله اعلم
انه يجوز الجمع بين الصلاتين لكن بظروف واحكام
مش اذا كانت شوية مطر يروح ولا هو الشيخ جامع الصلاة ...
اما اذا كان مطر والجو بارد او ريح شديدة فيجوز الجمع والله اعلم
03-05-2012 05:37 PM
MKMHYH
موضوع جميل يا أبو أنس
أول مبارح الثلج لسا في الشوارع مكوم
والدنيا نازلة مطر والأجواء باردة جداً
وشيخان من أحد الجوامع الي من 100 جامع
مرظيوش يجموا لا على صلاة الظهر ولا على صلاة المغرب
قال ايش بقلك ما بجوز وكأنها الشغلة دقارة بالناس
كل واحد بعمل في العلم الي تعلمه بأسلوب التقليد
أي بدون تقدير وبدون معرفة حقيقية الا من رحم ربي
وبالنسبة لدائرة الافتاء فقد أفتت بأن يبقى الناس في بيوتهم
وأن الصلاة في البيوت أفضل من الصلاة في الجامع للتيسير
وحفاظاً على الأرواح في ظل هذه الأجواء
03-05-2012 04:00 PM
يحيى العلي
اسم المفتي : سماحة المفتي العام السابق الدكتور نوح علي سلمان القضاة
الموضوع : الجمع بين الصلاتين بعذر المطر
رقم الفتوى : 699
التاريخ : 2010/05/10
التصنيف : القصر والجمع.
الكلمات المفتاحية : عذر . جمع . إمام . مطر .
نوع الفتوى : بحثية
السؤال
وردنا من الإخوة المصلين في مسجد النور/ المدينة الرياضية مجموعة من الأسئلة المتعلقة بمسألة الجمع بين الصلاتين بعذر المطر: السؤال الأول: ما هي الشروط الصحيحة التي تلزمنا كمصلين للجمع بين الصلاتين؟ السؤال الثاني: إذا لم يلتزم بعض المصلين بهذه الشروط، وأصروا على الجمع بين الصلاتين، فهل يلزم الطرف الآخر التنبيه على أن شروط الجمع غير متوفرة، وذلك من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ وهل يأثم إذا لم يفعل؟ السؤال الثالث: إذا لزم الطرف الثاني التنبيه من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فهل يلزمه تكرار ذلك مع تكرار الجمع، أم يكفيه مرة واحدة لرفع الإثم عن نفسه؟
الجواب
الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
الجمع بين الصلاتين بعذر المطر رخصة في شريعتنا، ثبتت في السنة النبوية من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: (صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا وَالْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ جَمِيعًا فِي غَيْرِ خَوْفٍ وَلا سَفَرٍ ) رواه مسلم (705)، ورواه مالك في "الموطأ" (رقم/480) ثم قال: أرى ذلك كان في مطر. ومثله قال الشافعي في "الأم" (1/94).
كما ثبت الجمع بين الصلاتين بعذر المطر عن ابن عباس وابن عمر رضي الله عنهم من الصحابة، وهو قول جمهور العلماء.
ثم فصَّل الفقهاء شروط الجمع في كتبهم، محصلها شروط أربعة:
1. نية الجمع خلال الصلاة الأولى، وعند بداية الصلاة الثانية.
2. نزول المطر في أول الصلاتين.
3. أن يكون المطر بما يبل الثياب، بمعنى يشق الذهاب إلى المسجد مع وجوده.
4. أن تكون صلاة الجماعة في المسجد.
ويمكن مراجعة هذه الشروط بتوسع في كتاب "الأم" للإمام الشافعي (1/94).
والإمام الراتب هو الذي له حَقُّ الجزم بانطباق شروط الجمع من عدمها، وليس لأحد من المصلين الاعتراض عليه في المسجد، سواء كان اعتراضًا لطلب الجمع، أو لتركه؛ إذ الأصل أن لدى الإمام من العلم الشرعي ما يؤهله لاتخاذ القرار في ذلك الأمر، ولو فتح الباب لاقتراحات المصلين لحدث الخلل والاضطراب، وعلت الأصوات في المساجد، وغدت أيام الأمطار -التي هي بركات الله تنزل على عباده- نقمةً على المصلين، لما يسمعونه من صخب في مساجدهم بسبب كثرة الاعتراضات والمناقشات.
وأما من كان لديه العلم الشرعي المؤهل لتقديم النصيحة للإمام، فليكن ذلك على وجه السر والخفية، يتناصح معه في شأن انطباق شروط الجمع من عدمها، ويسمع منه حجته الشرعية، ولا يحدث فتنة في المسجد بحجة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويغفل أن العلماء ذكروا شروطًا لجواز الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، منها:
أن لا يؤدي القيام بذلك إلى مفسدة أعظم.
وأن لا يكون ثمة خلاف شرعي معتبر في المسألة المراد إنكارها أو الأمر بها.
وأن يتوقع زوال المنكر إذا أنكره.
وأما بخصوص السؤال الثالث: إذا لزم الطرف الثاني التنبيه من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فهل يلزمه تكرار ذلك مع تكرار الجمع، أم يكفيه مرة واحدة لرفع الإثم عن نفسه؟
ف سبق أنه لا يلزم المأموم التنبيه جهرة في المسجد، بل لا يجوز له ذلك، وغاية ما يلزمه مدارسة الإمام في حجته الشرعية لاختياراته في مسألة الجمع بين الصلاتين، فقد ذهب فقهاء الحنابلة إلى توسيع حالات جواز الجمع لتشمل الجمع بين المغرب والعشاء في الريح الشديدة والبرد، فينبغي قبل الإنكار على الإمام المتسامح في شروط الجمع استفهام حجته ومستنده، ثم النصح بالكلمة الطيبة، والحجة والبرهان.
وإذا صلى معهم الصلاة الأولى ثم اعتزلهم في الصلاة الثانية، وصلى السنة في جانب المسجد: فهذا كافٍ في التعبير عن رأيه في الجمع. والله أعلم.
03-05-2012 01:52 PM
مالك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى العلي
أخي الكريم مالك حفظك الله وبارك فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى العلي
من الواضح للجميع أن معظم أئمة المساجد في بلدنا الحبيب هم من الاتجاه السلفي
والمدرسة السلفية عندنا في الاردن تنقسم الى قسمين رئيسيين في مسألة الجمع بين الصلوات بعذر المطر والبرد
المدرسة الاولى يمكن تسميتها مدرسة الشيخ السالك رحمه الله تعالى وهي ترى أن لا جمع بين الصلوات بعذر المطر والبرد تحت مختلف الظروف وأن كل صلاة يجب أن تؤدى في وقتها المحدد حتى لو أدينا معظم الصلوات في البيت - تحت الظروف القاهرة طبعا - وساعتها فلك ان شاء الله تعالى أجر صلاة الجماعة كاملة لأنه لم يمنعك عنها الا العذر القاهر
وأما المدرسة الثانية فهي بلا شك مدرسة الشيخ مشهور حسن آل سلمان حفظه الله وبارك فيه وأتباعها كثيرون من أئمة المساجد - وهو بالمناسبة أحد أهم تلاميذ الألباني على الاطلاق - والكثير من مريديه يعتبرونه بمثابة الخليفة للالباني رحمه الله تعالى فهو من الذين يأخذون بالرخصة في الجمع بين الصلوات بعذر المطر وله بذلك حجج وأدلة فريدة في بابها جمعها كلها في كتابه الماتع
"ازالة الحظر من الجمع بين الصلاتين في الحضر بعذر المطر "
وهذا الكتاب يجب الاطلاع عليه وهو سهل التنزيل عن الشبكة العنكبوتية واختصره الشيخ منذ فترة بارك الله فيه
اصبت اخي الحبيب
لكن للاسف مازال الكثيرون لا يفهمون معنى السلفية بمعناها الصحيح الكل ماخذ فكرة انه السلفية هي التشدد بالامور الدينية وعدم وجود مبدأ الوسط عند السلفي
وهذا مبدا خطأ فمن عاشر السلفية بالتاكيد سيجد غير ذلك تماما..
بالنسبة لماذكرت فبحسب عشرتي بالشيخ احمد السالك رحمه الله وقرب منزلي من مسجده فهو حذر ببعض الامور الدينية كالجمع والطلاق وغيرها من الامور الحساسة كمسالة تاخير اقامة الصلاة وعنده بعض الاراء بالنسبة لوجود خطأ بتوقيت الصلاة المتبع حاليا ..ومسجده "مسجد السالك" لايجمع حتى باعز ايام الثلج ومشهور بتاخير اقامة الصلاة
وكما تفضلت مبدأه بالنسبة للمطر من لم يستطع القدوم للمسجد فليصلي برحاله"بيته"
للاسف الاآن اصبحنا نسمع "باتباع" او اختلاف المشايخ خاصة بعد وفاة الالباني رحمه الله فيقال هذا من جماعة الشيخ علي الحلبي
وذاك من جماعة الشيخ محمد شقرة" ابو مالك"
واحيانا تجد اختلاف بالاراء
نهاية انا مع ما تفضلت به سابقا الامام هو من يتحمل وزر الناس ومن لم يقتنع قناعة تامة بالجمع فعليه مغادرة المسجد دون حدوث اي بلبلة كما نشاهد وللاسف بمعظم الاحيان
شجعتني اخي لقراءة الكتاب
"ازالة الحظر من الجمع بين الصلاتين في الحضر بعذر المطر "
جزاك الله كل خير اخي على ما افدتنا به من معلومات قيمة
03-05-2012 12:04 PM
يحيى العلي
أخي الكريم مالك حفظك الله وبارك فيك
من الواضح للجميع أن معظم أئمة المساجد في بلدنا الحبيب هم من الاتجاه السلفي
والمدرسة السلفية عندنا في الاردن تنقسم الى قسمين رئيسيين في مسألة الجمع بين الصلوات بعذر المطر والبرد
المدرسة الاولى يمكن تسميتها مدرسة الشيخ السالك رحمه الله تعالى وهي ترى أن لا جمع بين الصلوات بعذر المطر والبرد تحت مختلف الظروف وأن كل صلاة يجب أن تؤدى في وقتها المحدد حتى لو أدينا معظم الصلوات في البيت - تحت الظروف القاهرة طبعا - وساعتها فلك ان شاء الله تعالى أجر صلاة الجماعة كاملة لأنه لم يمنعك عنها الا العذر القاهر
وأما المدرسة الثانية فهي بلا شك مدرسة الشيخ مشهور حسن آل سلمان حفظه الله وبارك فيه وأتباعها كثيرون من أئمة المساجد - وهو بالمناسبة أحد أهم تلاميذ الألباني على الاطلاق - والكثير من مريديه يعتبرونه بمثابة الخليفة للالباني رحمه الله تعالى فهو من الذين يأخذون بالرخصة في الجمع بين الصلوات بعذر المطر وله بذلك حجج وأدلة فريدة في بابها جمعها كلها في كتابه الماتع
"ازالة الحظر من الجمع بين الصلاتين في الحضر بعذر المطر "
وهذا الكتاب يجب الاطلاع عليه وهو سهل التنزيل عن الشبكة العنكبوتية واختصره الشيخ منذ فترة بارك الله فيه
03-05-2012 11:46 AM
مالك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى العلي
حكم البحث عن مسجد من أجل الجمع بين الصلاتين
أجاب عليه فضيلة العلامة محمد صالح العثيمين رحمه الله وأجزل له العطاء
السؤال: نحن نعلم أن قبل فترة نزلت الأمطار فاختلف أئمة المساجد, بعضهم من يرى الجمع لأن الحال يستدعي الجمع، وبعضهم لا يرى ذلك, فما قولكم فيمن جاء إلى مسجد مثلاً وهذا الإمام لم يرَ أن المطر يجيز الجمع, فذهب هذا المأموم وبحث عن مسجد آخر حتى وجد أحد المساجد يجمع فيها, فصلى صلاة العشاء, فصلى المغرب مع إمام وصلى العشاء مع إمام آخر، فما قولكم في ذلك؟ مع العلم أن الإمام الأول لم يرَ أن هنالك مسوغاً للجمع إذ لا يوجد مطر ولا يوجد وحل ولا هنالك برد ولا غيره؟ الجواب: أرى أن هذا يشبه من سافر في رمضان من أجل أن يفطر, والعلماء قالوا: إذا سافر في رمضان من أجل أن يفطر حرم عليه السفر والفطر, لأن هذا الرجل الآن لم يذهب من أجل الرخصة, ربما يكون تعبه في ذهابه من مسجد حيه إلى المسجد الثاني، أكثر من تعبه إذا انتظر إلى صلاة العشاء, لكن يريد أن يتخلص من الصلاة, فكأنه يقول: أرحنا من الصلاة, ولا يقول: أرحنا بالصلاة, أرى مثل هذا إن لم تكن صلاته باطلة فهي إلى البطلان أقرب منها إلى الصحة, لأن هذا ما ذهب إلى المسجد الذي يجمع من أجل السهولة, إنما ذهب من أجل التخلص, وإلا فمن المعلوم أن السهولة إذا جاء إلى مسجده في وقت الصلاة مع قربه أفضل وأسهل له, فأنا في شك من صحة صلاته. ونصيحتي للمسلمين: أن يتقوا الله عز وجل، وأن يعلموا أن الله فرض الصلاة وجعلها كتاباً موقوتاً في وقت معين, لا يحل لإنسان أن يقدم صلاته على وقتها وإذا قدمها لم تقبل منه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد) إلا إذا كان هناك عذر شرعي فلا بأس. ثم نقول لهذا الرجل: اذهب الآن إلى بيتك وإذا أذن العشاء فإن كان عندك قدرة أن تحضر إلى المسجد احضر, وإن كانت السماء تمطر ويلحقك مشقة فصلِ في بيتك, ولك أجر الجماعة كاملة؛ لأنك تخلفت عنها لعذر, وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من مرض أو سافر كتب له ما كان يعمل صحيحاً مقيماً).
يالله صلاته باطلة...كثير من الناس يقعون بهذا الموضوع وهنا استحضرني قول النبي عليه السلام"ان الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاة"
فكثير من الاحكام نجهل فيها مثل جمع صلاة الجمعة مع العصر وهذا نقع فيه بكل جمعة فيها مطر بمسجدنا..
والامر الثاني ما تفضلت به اخي يحيى
جزاك الله كل خير على هذه الاضافة وهذه المعلومة التي نحتاجها خاصة في ايامنا الممطرة بهذا الوقت
بميزان حسناتك اخي والف شكر لك على هذه الاضافة
03-05-2012 11:25 AM
يحيى العلي
حكم البحث عن مسجد من أجل الجمع بين الصلاتين
أجاب عليه فضيلة العلامة محمد صالح العثيمين رحمه الله وأجزل له العطاء
السؤال: نحن نعلم أن قبل فترة نزلت الأمطار فاختلف أئمة المساجد, بعضهم من يرى الجمع لأن الحال يستدعي الجمع، وبعضهم لا يرى ذلك, فما قولكم فيمن جاء إلى مسجد مثلاً وهذا الإمام لم يرَ أن المطر يجيز الجمع, فذهب هذا المأموم وبحث عن مسجد آخر حتى وجد أحد المساجد يجمع فيها, فصلى صلاة العشاء, فصلى المغرب مع إمام وصلى العشاء مع إمام آخر، فما قولكم في ذلك؟ مع العلم أن الإمام الأول لم يرَ أن هنالك مسوغاً للجمع إذ لا يوجد مطر ولا يوجد وحل ولا هنالك برد ولا غيره؟ الجواب: أرى أن هذا يشبه من سافر في رمضان من أجل أن يفطر, والعلماء قالوا: إذا سافر في رمضان من أجل أن يفطر حرم عليه السفر والفطر, لأن هذا الرجل الآن لم يذهب من أجل الرخصة, ربما يكون تعبه في ذهابه من مسجد حيه إلى المسجد الثاني، أكثر من تعبه إذا انتظر إلى صلاة العشاء, لكن يريد أن يتخلص من الصلاة, فكأنه يقول: أرحنا من الصلاة, ولا يقول: أرحنا بالصلاة, أرى مثل هذا إن لم تكن صلاته باطلة فهي إلى البطلان أقرب منها إلى الصحة, لأن هذا ما ذهب إلى المسجد الذي يجمع من أجل السهولة, إنما ذهب من أجل التخلص, وإلا فمن المعلوم أن السهولة إذا جاء إلى مسجده في وقت الصلاة مع قربه أفضل وأسهل له, فأنا في شك من صحة صلاته. ونصيحتي للمسلمين: أن يتقوا الله عز وجل، وأن يعلموا أن الله فرض الصلاة وجعلها كتاباً موقوتاً في وقت معين, لا يحل لإنسان أن يقدم صلاته على وقتها وإذا قدمها لم تقبل منه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد) إلا إذا كان هناك عذر شرعي فلا بأس. ثم نقول لهذا الرجل: اذهب الآن إلى بيتك وإذا أذن العشاء فإن كان عندك قدرة أن تحضر إلى المسجد احضر, وإن كانت السماء تمطر ويلحقك مشقة فصلِ في بيتك, ولك أجر الجماعة كاملة؛ لأنك تخلفت عنها لعذر, وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من مرض أو سافر كتب له ما كان يعمل صحيحاً مقيماً).
03-04-2012 09:48 PM
مالك
لكن اخي يحيى في نقطة مهمة انت ذكرتها ان الاءمة رخصوا بالصلاة بالبيت بحال المطر ..هل ترى الصلاة بالبيت افضل من الجمع مع الناس بالمسجد؟؟
03-04-2012 09:46 PM
مالك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة palestine angel
مشكور أخي ع الموضوع ...
بس بصراحة أنا مش مع الجمع "طبعاً بدون إعتراض على الرخص الربانية" بس إنه كتير من الرجال بروحوا ع المسجد خاصةً في أيام الشتاء للجمع ولو أنا إمام جكر فيهم ما بجمع...
طبعاً الحمد لله على الرخص ....
كلامك صحيح اختي للاسف اصبح الجمع وسيلة تشجيع للمصلين للذهاب للصلاة بمساجد معينة
بس الحمد لله انتي مش امام عشان ما تجاكري الناس ويبطلوا يرجعوا للجامع..صدقا في مساجد كما ذكر اخونا الفاضل يحيى ما بتجمع والدنيا ثلج الي بده يصلي فالرخصة انك تصلي ببيتك
هذا الموضوع لدية أكثر من 15 ردود.
اضغط هنا لعرض الموضوع بأكمله.