المنتدى العام - منتدى محمد ابوغاليه رحمه الله-منتدى متخصص بالمواضيع الحياتية الجادة الاقتصادية والاجتماعية والصحية
الذهاب إلى الصفحة...
عرض العنوان (الأحدث أولاً)
11-17-2018 08:59 PM
ahmedtonsy
الغربة مؤلمة بالفعل
11-30-2017 06:04 PM
khaled salameh
هل يعلم الصّحبُ أنّي بعد فرقتهم
أبيت أرعى نجوم اليل سهرانا
أقضي الزمان ولا أقضي به وطراً
وأقطع الدّهر أشواقاً وأشجانا
ولا قريب إذا أصبحت في حزنٍ
إنّ الغريب حزين حيثما كانا
11-25-2017 04:56 AM
د.محمد مخلوف
من لم يجرب الغربة فإن سيرته الذاتية ناقصة !!!!
06-09-2016 02:44 PM
khaled salameh
إلى ملايين المغتربين: لا تؤجلوا سعادة الغـُربة إلى الوطن!
د. فيصل القاسم
مهما طالت سنين الغربة بالمغتربين، فإنهم يظلون يعتقدون أن غربتهم عن أوطانهم مؤقتة، ولا بد من العودة إلى مرابع الصبا والشباب يوماً ما للاستمتاع بالحياة، وكأنما أعوام الغربة جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب.
لاشك أنه شعور وطني جميل، لكنه أقرب إلى الكذب على النفس وتعليلها بالآمال الزائفة منه إلى الحقيقة. فكم من المغتربين قضوا نحبهم في بلاد الغربة وهم يرنون للعودة إلى قراهم وبلداتهم القديمة! وكم منهم ظل يؤجل العودة إلى مسقط الرأس حتى غزا الشيب رأسه دون أن يعود في النهاية، ودون أن يستمتع بحياة الاغتراب!
وكم منهم قاسى وعانى الأمرّين، وحرم نفسه من ملذات الحياة خارج الوطن كي يوفر الدريهمات التي جمعها كي يتمتع بها بعد العودة إلى دياره، ثم طالت به الغربة، وانقضت السنون، وهو مستمر في تقتيره ومعاناته وانتظاره، على أمل التمتع مستقبلاً في ربوع الوطن، كما لو أنه قادر على تعويض الزمان!
وكم من المغتربين عادوا فعلاً بعد طول غياب، لكن لا ليستمتعوا بما جنوه من أرزاق في ديار الغربة، بل لينتقلوا إلى رحمة ربهم بعد عودتهم إلى بلادهم بقليل، وكأن الموت كان ذلك المستقبل الذي كانوا يرنون إليه! لقد رهنوا القسم الأكبر من حياتهم لمستقبل ربما يأتي، وربما لا يأتي أبداً، وهو الاحتمال الأرجح!
لقد عرفت أناساً كثيرين تركوا بلدانهم، وشدوا الرحال إلى بلاد الغربة لتحسين أحوالهم المعيشية. وكم كنت أتعجب من أولئك الذين كانوا يعيشون عيشة البؤساء لسنوات وسنوات بعيداً عن أوطانهم، رغم يسر الحال نسبياً، وذلك بحجة أن الأموال التي جمعوها في بلدان الاغتراب يجب أن لا تمسها الأيدي لأنها مرصودة للعيش والاستمتاع في الوطن. لقد شاهدت أشخاصاً يعيشون في بيوت معدمة، ولو سألتهم لماذا لا يغيرون أثاث المنزل المهترئ، فأجابوك بأننا مغتربون، وهذا البلد ليس بلدنا، فلماذا نضيّع فيه فلوسنا، وكأنهم سيعيشون أكثر من عمر وأكثر من حياة!
ولا يقتصر الأمر على المغتربين البسطاء، بل يطال أيضاً الأغنياء منهم. فكم أضحكني أحد الأثرياء قبل فترة عندما قال إنه لا يستمتع كثيراً بفيلته الفخمة وحديقته الغنــّاء في بلاد الغربة، رغم أنها قطعة من الجنة، والسبب هو أنه يوفر بهجته واستمتاعه للفيلا والحديقة اللتين سيبنيهما في بلده بعد العودة، على مبدأ أن المــُلك الذي ليس في بلدك لا هو لك ولا لولدك!! وقد عرفت مغترباً أمضى زهرة شبابه في أمريكا اللاتينية، ولما عاد إلى الوطن بنا قصراً منيفاً، لكنه فارق الحياة قبل أن ينتهي تأثيث القصر بيوم!!
كم يذكــّرني بعض المغتربين الذين يؤجلون سعادتهم إلى المستقبل، كم يذكــّرونني بسذاجتي أيام الصغر، فذات مرة كنت استمع إلى أغنية كنا نحبها كثيرا أنا وأخوتي في ذلك الوقت، فلما سمعتها في الراديو ذات يوم، قمت على الفور بإطفاء الراديو حتى يأتي أشقائي ويستمعوا معي إليها، ظناً مني أن الأغنية ستبقى تنتظرنا داخل الراديو حتى نفتحه ثانية. ولما عاد أخي أسرعت إلى المذياع كي نسمع الأغنية سوية، فإذا بنشرة أخبار.
إن حال الكثير من المغتربين أشبه بحال ذلك المخلوق الذي وضعوا له على عرنين أنفه شيئاً من دسم الزبدة، فتصور أن رائحة الزبدة تأتي إليه من بعيد أمامه، فأخذ يسعى إلى مصدرها، وهو غير مدرك أنها تفوح من رأس أنفه، فيتوه في تجواله وتفتيشه، لأنه يتقصى عن شيء لا وجود له في العالم الخارجي، بل هو قريب منه. وهكذا حال المغتربين الذين يهرولون باتجاه المستقبل الذي ينتظرهم في أرض الوطن، فيتصورون أن السعادة هي أمامهم وليس حولهم.
كم كان المفكر والمؤرخ البريطاني الشهير توماس كارلايل مصيباً عندما قال: « لا يصح أبداً أن ننشغل بما يقع بعيداً عن نظرنا وعن متناول أيدينا، بل يجب أن نهتم فقط بما هو موجود بين أيدينا بالفعل».
لقد كان السير ويليام أوسلير ينصح طلابه بأن يضغطوا في رؤوسهم على زر يقوم بإغلاق باب المستقبل بإحكام، على اعتبار أن الأيام الآتية لم تولد بعد، فلماذا تشغل نفسك بها وبهمومها. إن المستقبل، حسب رأيه، هو اليوم، فليس هناك غد، وخلاص الإنسان هو الآن، الحاضر، لهذا كان ينصح طلابه بأن يدعوا الله كي يرزقهم خبز يومهم هذا. فخبز اليوم هو الخبز الوحيد الذي بوسعك تناوله.
أما الشاعر الروماني هوراس فكان يقول قبل ثلاثين عاماً قبل الميلاد: «سعيد وحده ذلك الإنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك، فقد عشت يومي».
إن من أكثر الأشياء مدعاة للرثاء في الطبيعة الإنسانية أننا جميعاً نميل أحياناً للتوقف عن الحياة، ونحلم بامتلاك حديقة ورود سحرية في المستقبل- بدلاً من الاستمتاع بالزهور المتفتحة وراء نوافذنا اليوم. لماذا نكون حمقى هكذا، يتساءل ديل كارنيغي؟ أوليس الحياة في نسيج كل يوم وكل ساعة؟ إن حال بعض المغتربين لأشبه بحال ذلك المتقاعد الذي كان يؤجل الكثير من مشاريعه حتى التقاعد. وعندما يحين التقاعد ينظر إلى حياته، فإذا بها وقد افتقدها تماماً وولت وانتهت.
إن معظم الناس يندمون على ما فاتهم ويقلقون على ما يخبئه لهم المستقبل، وذلك بدلاً من الاهتمام بالحاضر والعيش فيه. ويقول دانتي في هذا السياق:» فكــّر في أن هذا اليوم الذي تحياه لن يأتي مرة أخرى. إن الحياة تنقضي وتمر بسرعة مذهلة. إننا في سباق مع الزمن. إن اليوم ملكنا وهو ملكية غالية جداً. إنها الملكية الوحيدة الأكيدة بالنسبة لنا».
لقد نظم الأديب الهندي الشهير كاليداسا قصيدة يجب على كل المغتربين وضعها على حيطان منازلهم. تقول القصيدة: «تحية للفجر، انظر لهذا اليوم! إنه الحياة، إنه روح الحياة في زمنه القصير. كل الحقائق الخاصة بوجود الإنسان: سعادة التقدم في العمر، مجد الموقف، روعة الجمال. إن الأمس هو مجرد حلم انقضى، والغد هو مجرد رؤيا، لكن إذا عشنا يومنا بصورة جيدة، فسوف نجعل من الأمس رؤيا للسعادة، وكل غد رؤيا مليئة بالأمل. فلتول اليوم اهتمامك إذن، فهكذا تؤدي تحية الفجر».
لمَ لا يسأل المغتربون عن أوطانهم السؤال التالي ويجيبون عليه، لعلهم يغيرون نظرتهم إلى الحياة في الغربة: هل أقوم بتأجيل الحياة في بلاد الاغتراب من أجل الاستمتاع بمستقبل هـُلامي في بلادي، أو من أجل التشوق إلى حديقة زهور سحرية في الأفق البعيد؟
كم أجد نفسي مجبراً على أن أردد مع عمر الخيام في رائعته (رباعيات): لا تشغل البال بماضي الزمان ولا بآتي العيش قبل الأوان، واغنم من الحاضر لذاته فليس في طبع الليالي الأمان.
05-13-2016 12:56 PM
ماجد جامع
جميل جدا الغربه عالم اخر
04-22-2016 08:56 AM
wehdatia
للغربة آلام واوجاع لا يحس بها الا من جربها , نتغرب من اجل لقمة العيش ,تعيش في بلد يوفر لك ما ترغب به من تسلية ومتعة ومولات وتسوق ولكن لا تشعر بهذه المتعة وانت بعيد عن اهلك واحبابك , تتمنى وجودهم عندك لتستمتع بهذه الحياة
تعد الايام و الليالي ليوم الرجعة الى البلد وعندما تعود الى الاهل تشعر ايضا بالغربة بينهم , وتبدا بعد الايام للعودة الى الغربة , شعور متناقض نعيشه كل سنه , ونفكر مليا في قرار العودة و الاستقرار بين الاهل . وتدور في مخيلتنا الكثير من الاسئلة ,التي لا نجد لها اي اجابة وفي النهاية نقرر البقاء في الغربة .
04-04-2016 02:27 AM
د.محمد مخلوف
آآآآآآآآآآآآآآآه من الغربة واوجاعها .... حتى حلوها مر وحتى جمال طبيعتها احياناً تراه وهم
موضوع قديم ولكن شدني
08-19-2013 08:38 PM
وحداتية للأبد
فـ الغربة ...تعيش كآلي ..بدون قلب ..هي كذلك قاسيه و تعلمك القسوى
08-18-2013 11:26 PM
نـشأت العنابي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو صلاح 82
يا رجل وحد الله ومين حكالك انو الغربة بالخليج مش غربة ؟
جرب اطلع ع الخليج شهر وبتعرف مرارت الغربة
لو ترجع بي الامور 3 سنوات الى الوراء الا ارفض انو اتغرب ولو كان عرض عمل خيالي
انا معك لانه في اوروبا عندك حقوقك مش زي الخليج زي نظام الخناسه
08-18-2013 03:37 PM
ابو صلاح 82
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SAMBA
صحيح ان الغربة قاسية
لكنها ضرورية في بعض الاحيان
فغربة في الخليج لا تعتبر غربة على الاطلاق
ولا حتى في اوروبا
لان الفقر هو الغربة الحقيقية
ففي زمن الاتصلات والانترنت ليس هناك غربة
اما الفقر فهو يجعلك سجينا لا تستطيع تحقيق احلامك
تغربوا ما استطعتم طالما تستطيعون تحقيق احلامكم في الغربة
يا رجل وحد الله ومين حكالك انو الغربة بالخليج مش غربة ؟
جرب اطلع ع الخليج شهر وبتعرف مرارت الغربة
لو ترجع بي الامور 3 سنوات الى الوراء الا ارفض انو اتغرب ولو كان عرض عمل خيالي
08-17-2013 10:38 PM
أبو عدي داوود
صحيح ان الغربة قاسية
لكنها ضرورية في بعض الاحيان
فغربة في الخليج لا تعتبر غربة على الاطلاق
ولا حتى في اوروبا
لان الفقر هو الغربة الحقيقية
ففي زمن الاتصلات والانترنت ليس هناك غربة
اما الفقر فهو يجعلك سجينا لا تستطيع تحقيق احلامك
تغربوا ما استطعتم طالما تستطيعون تحقيق احلامكم في الغربة
08-17-2013 09:52 PM
حبيب_هادي ابو البراء
مؤ لمه ...
08-16-2013 07:21 PM
ابو محمد عماد
كلمات قرأتها أخي خالد فأصابت في أشياء وأشياء فما بالك بمن عاش معظم حياته في الغربة ونسي ماهو وكيف هو الوطن فأصبح غريبا غريبا عريبا حتى عن نفسه
08-11-2013 01:15 PM
dahod_mohamad
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه ما امر الفربه قبل الفربه كنت لااودع اي مغترب واكون اول المستقبلين للمغترب كنت اتخيل نفسي اني مفترب وابكي من خوفي من الغربه وبعد ان تغربت اول ثلاث سنين وثلاث شهور كنت في الغربه مقسوم جسدي في الغربه وعقلي وقلبي مع اهلي في اربد انام واصحى علا صوت ابنائي في الفيديو وكانت اول زياره لي لم استطع النوم لثلاث ليالي قبل السفر وكانت اطول رحلت طيران في حياتي الدقائق في ايام وبعد القاء الايام في دقائق ثلاث شهور اعتبرتهم ثلاث ايام وبعدها لم استطع الغياب كثيرا ورغم ان احفادي حولي 17 حفيد الا اني اعود الى الاردن بمعدل خمسه الى ست شهور في السنه حتى ترتاح نفسيتي اعاد الله كل غائب الى اهله
08-04-2013 10:58 PM
khaled salameh
لما رأت بنتي بأني مزمع ,,,, بترحّل من أرضها فمودع
ورأت ركابي قُرّبت لرحالها ,,,, قالت وغرب العين منها يدمع
أبتا أتتركنا وتذهب تائها ,,,, في الأرض تخفضك البلاد وترفع
فيضيع صبيتك الذين تركتهم ,,,, بمضيمة في المصر لم يترعرعوا
فيهم صغير ليس ينفع نفسه ,,,, وصغيرة تبكي وطفل يرضع
إنا سنرضى ما أقمت بعيشنا ,,,, ماكان من شيء نجوع ونشبع
والله يرزقنا فنرضى رزقه ,,,, وكفى بحسن معيشة من يقنع
إنا إذا ما غبت عنا لم نجد ,,,, مما تخلَّف عندنا ما ينفع
تجفو موالينا ويعرض جارنا ,,,, وقريبنا الأدنى يعز ويقطع
ونخاف أن تلقاك وشك منية ,,,, فيصيبنا الأمر الجليل المفظع
فنصير بعدك ليس يرفع بيتنا ,,,, ويذلنا أعداؤنا ونضيَّع
هذا الرحيل وأمرنا ما قد ترى ,,,, فمتى تؤوب إلى الصغار وترجع
فخنقت من قول الصغار بعبرة ,,,, كاد الفؤاد لقولهم يتصدع
وأجبتها صبرا بنية واعلمي ,,,, أن ليس يعدو يومه من يجزع
هذا الموضوع لدية أكثر من 15 ردود.
اضغط هنا لعرض الموضوع بأكمله.