المنتدى الفلسطينيمنتدى متخصص بالتراث والفلكلور والتاريخ الفلسطيني
الذهاب إلى الصفحة...
عرض العنوان (الأحدث أولاً)
09-22-2011 11:00 AM
توليب
""" لو وافق نتنياهو على استئناف مسرحية المفاوضات الليلة سيركض عباس إلى أحضانه وينسى مسرحية حطين نيويورك. وسوف يؤيده على الفور كل العباقرة الذين أيدوا حطين نيويورك """
""" قضيت ساعتين أمام شاشة تلفزيون فلسطين, إنه لا يختلف في شيء عن تلفزيونات الأنطمة العربية.
اليوم مكرّس للتهليل للكرسي، نعم كرسي "العضوية الدائمة"في الأمم المتحدة.
النظام حشد الصحفيينوالفنانين والراقصين،والأطفال لمديح ابي مازن والكرسي. وبث تلفزيونُ النظام أعنيةً تربط بين الحق (حقّ فلسطين) والاستحقاق (اسنحقاق الكرسي)!
بالمناسبة، شعار النظام اليوم: 194 لكنه لا يقصد القرار 194 الخاص بعودة اللاجئين، بل ان يكون له الكرسي رقم 194 في الأمم المتحدة. يا للهول! """
سماح إدريس Samah Idris - من ألمع المثقّفين النقديين العرب
كتتب على الفيس بوك
09-21-2011 12:21 AM
باسل بدير
إقترب الموعد وكلنا خلفك يا سيادة الرئيس
09-20-2011 04:46 PM
palestine angel
أكيد رح نكون مع أبو مازن في هذا الموقف لو ما صار شي "لا سمح الله "ع الاقل حاولنا بس متفائلة وان شاء الله خير
اذا كان هناك تنسيق امني بين الكيان و فتح
فتأكد ان هناك تنسيق سياسي بين حماس واسرائيل
09-20-2011 03:40 AM
**بلال**
خالد عياصرة يكتب: استحقاق أيلول.. يهودية الدولة وإسقاط الحقوق الفلسطينية
زاد الاردن الاخباري -
خالد عياصرة يكتب : يستقل الرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم الأحد طائرته متوجها صوب الأمم المتحدة لتقديم طلب اعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، بالرغم من سلبيات التوجه، القائمة على التفريط بحقوق الشعب الفلسطيني.
هذا التوجه الأحادي الجانب سيقود إلى فشل خطوة عباس في مجلس الأمن والذي سيصطدم بالفيتو الأمريكي الرافض للمشروع، لكنه سيجد حضنا مرحبا به في الجمعية العامة للام المتحدة والتي ستقر الدولة الفلسطينية وبأغلبية .
نعلم أن للفلسطيني حق في أن يكون له دولة مستقلة ذات سيادة، مثله مثل باقي الشعوب، كما نؤمن أن من حق الفلسطيني العودة إلى وطنه الأم، نؤمن أن الحقوق والثوابت الفلسطينية مقدسة، لا يمكن التنازل عنها.
ومع هذا الأيمان نجد أننا نتخوف من خطوة الرئيس محمود عباس، الرامية لأخذ اعتراف الأمم المتحدة بالدولة الفلسطينية، بعدما أقفلت كافة الأبواب بوجه حل القضية جراء تعنت تل أبيب وانحياز واشنطن، وإفلاس الرباعية، وتخاذل دولنا العربية.
هذا التوجه يتزامن مع تصريحات دولة الاحتلال الإسرائيلي التي تضغط باتجاه اعتبار الأردن وطنا بديلا للفلسطينيين، القائمة على إنهاء الوجود الأردني، واستبداله بالفلسطيني.
استحقاق أيلول بغض النظر أكان متوافقا مع أحلام عباس أم لم يكن، سيقود بلا شك إلى تحريك عجلة الرد الإسرائيلي المضاد، وهذا سيتضمن اتخاذ خطوات تصعيديه ضد الشعب الفلسطيني.
هذا الاعتراف سيقود إلى إسقاط حقوق الشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حق العودة، المقدس بالنسبة لنا أكثر من القدس بعينها، إضافة إلى إسقاط حق الشعب في مقاومة عدوه التاريخي، والاعتراف بإسرائيل، وتجريم المقاومة .
هذا الحق بني عليه الوجود الفلسطيني منذ عقود، سيتم التفريط به، من اجل رقعة ارض لا تساوي في الحقيقة الفعلية 10% من فلسطين التاريخية. محاصرة في ' غيتو عربي ' بواسطة جيش الاحتلال الإسرائيلي ويمسك صمام حياتها.
في حين يراد تأسيس دولة فلسطينية لا تملك جيشا ولا أرضا ولا سماء ولا اقتصاد ولا حدود ولا مطار ولا مركز شرطة مستقل ولا شبكة اتصالات ولا أجهزة أمنية قوية تحمي الوطن وهي غير معترف بها دوليا لا يوجد لها دستور لا اقتصاد لها ولا ديمقراطية لها وتعبد الفرد .
الايجابي في القضية برمتها هو أن الاعتراف بدولة فلسطين من قبل الأمم المتحدة يعني الاعتراف باحتلال إسرائيل لدولة عضو فيها يصبح لدينا الحق بطلب الحماية الدولية .
أن فردية عباس في اتخاذ القرار سيقود إلى رفع سقف ' الثوابت' الصهيونية، بما في ذلك شرعنه أطروحة يهودية دولة ' إسرائيل ' كرد فعل على تصرفات عباس أحادية الجانب، هذا يعني نسف الأساس القانوني والأخلاقي والتاريخي لحق عودة لاجئي 48، الذين سيخضعون إلى شتى صنوف التنكيل والتهجير والترهيب .
في عين السياق، اغرب ما يحمله عباس إلى الأمم المتحدة هو صياغات حماله للمعاني غاية في الخطورة مثلا يقول بعباس انه توجه إلى الأمم المتحدة للمطالبة باستعادة 'كامل التراب الفلسطيني ' مع أن التاريخ يقول لنا أن كامل الأرض يعني القدس كما حيفا وتعني عكا كما نابلس وتعني الجليل كما بيسان فأي دولة تلك التي يردها عباس ويسعى لها لإقامتها.
الفلسطينيين كافة ' كافة ' هي الأخرى تحمل في مضمونها أهمية لا يمكن إسقاطها لان 11 مليون فلسطيني لهم الحق في فلسطين وتقرير مصيرها، ولا يستطيع اي كائن كان أن يسقط الحق بناء على رغبته او نزواته، خصوصا وان الحق حسب لا يجزأ.
ما المميز في أقرار الدولة الفلسطينية أن قامت بالتخلي عن حق ألاجئين مثلا، ما الفائدة من أقرار دولة فلسطينية لا تكون عاصمتها القدس، ما الفائدة من أقرار دولة فلسطينية تكون حبيسة جيش الاحتلال الإسرائيلي، لذا فان استحقاق أيلول سيقود إلى أقرار يهودية الدولة، ويسقط الحقوق الفلسطينية من جعبة المفاوض الفلسطيني .
في الحقيقة تتوق نفسي إلى رفض طلب عضوية فلسطين في الأمم المتحدة كما تتوق إلى رفض اعتبارها دولة، لسبب بسيط جدا، كوني أؤمن بان ' الخيارات الأخرى ' ستحمل في رحمها ما هو أهم من هذا الطلب، وعلى راس هذه الخيارات خيار المقاومة واستعادة الحق وعودة الفلسطيني إلى قراه ومدنه وبيته ومزارعة ومصانعه التي سلبت منهم .
منذ الاجتماع الأول للأمم المتحدة، بقي ملف واحدا حاضرا بقوة على طاولتها دون حل، واقصد هنا الملف الفلسطيني الإسرائيلي، فهل من الممكن أن يلقى هذا الملف اكتراثا من احد ؟
يبقى السؤال مطروحا الى حين ؟؟
الله يرحمنا برحمته ..... وسلام على اردننا ورحمة من الله .
ملحوظة: أنا لست مع أو ضد ولكن أميل لأن أكون مع القرار..
09-19-2011 10:04 PM
باسل بدير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنظلة أنا
أمر مضحك جدا ,, جنوب افريقيا الحضن الدافئ الذي تجد فيه اسرائيل ملاذا ومرتعا لها بكل سهولة ويسر أصبحت صديقتنا
كل أحرار العالم أصدقاؤنا
09-19-2011 12:32 PM
نبيل الوحدات
مع ابو مازن الفتحاوي
كنا ومازلنا وسنبقى على العهد
فليس مش شيمنا الغدر كما البعض
09-18-2011 03:49 PM
كرستيانو الوحداتي
خير ان شاء الله
09-18-2011 12:02 PM
free palestine
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abu Al-Walled
ستبقى اخ عزيز وغالي ومهما اختلفت وجهات نظرنا نلتقي حتى في شيء واحد ....شكرا لك مرة اخرى على اثرا موضوعي انت وباقي الاخوة ...
ما يجمعنا اكثر بكثير من الاختلاف في وجهات النظر و اعتذر عن سوء الفهم و ان شاء الله اخوة و اصدقاء عزيزي ابا الوليد
09-18-2011 09:02 AM
نبيل الوحدات
مع القيادة الفلسطينية حتى آخر نفس أو آخر نظرة
09-18-2011 03:01 AM
Abu Al-Walled
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة free palestine
اخي العزيز بالتأكيد انا لا اريد منك شئ على الاطلاق فأنا لا اعرفك وانت لا تعرفني, وانا لست متحاملا عليك على الاطلاق .... نعم بعثت لك رسالة خاصة استفسر فيها عن سبب تعديل المشاركة ولكن فوجئت بردك وبناءا على ذلك طلبت منك عدم الرد علي ولكن عندما شاهدتك تذكر اسمي بمشاركة وجب علي الرد..... اخي العزيز انا بمشاركتي وضعت فيديو لمجزرة صبرا وشاتيلا التي تصادف هذه الايام وعندما تحدثت عن الرجولة فأنا كنت اقصد حالة عامة وليست خاصة و الحديث عن مجتمع دولي بأكمله وهو تعبير مجازي للتعبير عن الضعف الذي نحن فيه ولم اقصد ابدا احد من اعضاء منتدانا فكلهم اخوة لي واكن لهم كامل الاحترام.....
ستبقى اخ عزيز وغالي ومهما اختلفت وجهات نظرنا نلتقي حتى في شيء واحد ....شكرا لك مرة اخرى على اثرا موضوعي انت وباقي الاخوة ...
هذا الموضوع لدية أكثر من 15 ردود.
اضغط هنا لعرض الموضوع بأكمله.