من غيــر الوحــــدات يســـتحق كــل هــذا الحــــب - من غيــر الوحــــدات يســـتحق كــل هــذا الحــــب - من غيــر الوحــــدات يســـتحق كــل هــذا الحــــب - من غيــر الوحــــدات يســـتحق كــل هــذا الحــــب - من غيــر الوحــــدات يســـتحق كــل هــذا الحــــب
ومن الحب ما قتل.. ومن الحب ما صنع الانجازات
المثل يقول.. "ومن الحب ما قتل"!! كلام صادق ومعبر. يؤكد أن عاطفة الحب التي تهب الحياة.. هي نفسها العاطفة التي قد تتسبب في القتل.. ويسمي الموت حياً!!.. وهذا يذكرنا بحالة الحب المتبادل ما بين "الدبة" وصاحبها.. ولا أعرف إن كان هذا الكلام حقيقياً.. أم أنه تعبير عن شدة الحب.. والخطأ في ترجمته. فقامت "الدبة" بمحاولة لإبعاد الذباب عن صاحبها الذي هو كل حياتها.. فضربت الدبة الذبابة ضربة قتلت بها.. الذبابة والرجل.
لكن رغم ذلك الحب الذي يهب الحياة دائماً وينهي الحياة أيضا في حالات نادرة!!
ونادي الوحدات هو الحب كله لنا كوحداتيين وهذا كلام حقيقي ليس فيه مزايدة. الجميع يحب الوحدات.. ولو سألت الجميع.. الطفل مثل الشاب. والمرأة قبل الرجل. من يدرب المارد ويلعب له.. ستجد الأسماء وهي تتردد وكأنها سيمفونية جميلة من اكرم حتى أحدث لاعب.
وقوة هذا الحب هي الاعصار الذي ضرب به المارد كل الخصوم واعادهم الى جحورهم ليختبئون بعد هدف الحسون وقوة هذا الحب هي رابط هذه الانجازات وهذه السطوة التي اصبحت حديث الجميع وبات السؤال الى متى ستستمر ؟؟
بحثت وتقصيت لاشاهد نادي يحصد كل شيء وسط كل هذا الضغط فلم اجد الا وحدات الدنيا المدعووم بحالة حب وهيام مع جماهيره التي تمنحه القوة وهي ايضا تتقوى منه فيصبحون اعصار بكل من يقول لهم لا
وكم من مجنون كان الحب سلاحه القوي.. فإذا كان في التاريخ مجنون ليلي.. ومجنون بثينة. ومجنون عبلة.. فهذه الأيام.. فيه مجانين الوحدات وانا بكل فخر منهم.. لأنه يستحق كل الحب حتي ولو كان قاتلاً!!
انه الوحدات و ما ادراك ما الوحدات
احد زملاء العمل و في جمعة على الغداء قال مازحا هناك موضوع واحد لا يسمح (يزن الذي هو انا) ان يذكره احد بسوء اتعرفون ما هو
نطق الجميع و كنا ما يقارب ال 7 شباب, ا لوحدات