شكرا ً حسن عبد الفتاح - شكرا ً حسن عبد الفتاح - شكرا ً حسن عبد الفتاح - شكرا ً حسن عبد الفتاح - شكرا ً حسن عبد الفتاح
مشاعر غريبة تجتاحني ولست أدري حقيقة هل كان تعادل اليوم أمام الغريم
تعادلا ً بطعم الفوز ؟ أم كان بطعم الخسارة ؟!!
ربما يكون الامر سيان لأن كل فريق افتتح رصيده بنقطة واحدة
لكن الشيئ المفرح هنا لنا كوحداتيين في لقاء اليوم هو عودة الشاطر حسن
بمستوى راقي وبمواصفات الكباتن الكبار
فكان ان قام بدور اللاعب المنقذ لحظة صناعته لهدف الوحدات الثاني
واتبعه بدور القائد الحقيقي مع طرد الكابيتانو رأفت حين قام بتهدئة الاخير والجماهير على حد سواء
وكانه يوجه رسالة للجميع بان الوحدات كبير ولن يتأثر وسيعود لاجواء اللقاء من جديد
فكانت اللحظة الأكثر عبقرية والتي تجلت فيها كل مواصفات اللاعب المثالي
لحظة تسجيل هدف التعادل بحرفنة قل مثيلها
ولا ابالغ إن قلت أن فرحة التعادل اليوم كانت هستيرية حد الجنون لان الوحدات لعب ضد طاقم التحكيم كاملا ً + برانكو
بالإضافة للاعبي والجهاز التدريبي للغريم
حلّق الصقر كعادته أمام الهذولاك وكان الشاطر Gد شارة الكابتن وGدود فنا ً وأخلاقا ً وأبدع الذيب بكراته ولمساته
ولو كان عنا في الوحدات رجال حقيقيون في الإدارة لأنهوا عقد برانكو في الملعب
لأن حرق اعصاب الجماهير الخضراء بمثل تلك الطريقة أمام فريق متهالك فنيا ً عيب بحق اسم الوحدات الكبير
شكرا ً حسن عبد الفتاح
حسن , استاذ ,فنان انسان , لعيب ,منتمي ,محترف بكل معنى الكلمه , منع ,راقي ,بسو ثقله ذهب , مش عشان هدف التعادل
لانه رجل المواقف الصعبه
يا اخوان حسن عنجد حدوته