نصيحتي لكم ... أن لا تشجعوا الوحدات أبداً - نصيحتي لكم ... أن لا تشجعوا الوحدات أبداً - نصيحتي لكم ... أن لا تشجعوا الوحدات أبداً - نصيحتي لكم ... أن لا تشجعوا الوحدات أبداً - نصيحتي لكم ... أن لا تشجعوا الوحدات أبداً
زحفت جحافلنا فقل لمعاقل المجد استعدي.... هذا ما سَتُجمع عليه حناجر الشعب في اليوم الأشد... هذا نتاج القادرين على الإرادة و التحدي... يا جماهيرنا... خطواتكم أعاصير و صوتكم صوت رعد...!!! و هتافكم زلزال تبعثر كذبة المتعدي...انتم يا من بنيتم مجدكم وسط التردي.... أين معاوِلَكم..؟ أم أنكم أصحاب قول..؟!
هاذي بساتين الفتوحات العظيمة و هاذي دربكم... هاذي دروب المجد و نحن أهلها .. و نحن من شق الدروب بعزمنا.. و تعبدت هاذي الدروب بلحمنا و دمائنا... وشاب الشباب على دروبكِ و ما ارتضي غير التميز في ربوع الأخضر... هاذي معاقلنا فإن استطعتم أَقْبِلوا... ذاك " البركس " شاهد على عصرنا... هو قبلة المجد المرصع بالعناء و اللجوء و التشرد و الدماء و الحنين و الانتماء و الولاء و الإيمان و الوفاء و كل البناء مغلف بحبنا...
حتى الزمان ما استطاع دحرنا... فتكالبت على عتبات صرحنا المبجل... قطعانٌ من الضباع المقرفه... وَ نَمَت في حيّنا بعض العفونة.. أزرقٌ لونها.. و فاحت رياح الغدر منها ها هنا.... و تكتلت أسراب الذباب ببابنا ... تستجدي لو شيء يسير من حلو فخرنا و ولائنا... لكن نفساً ربّها جردها من أُسس الكرامة كلها... هيهات لها أن تستعيض عن الكرامة بسلبها.
نحن جبابرة الزمان و لا عزاء لخصمنا... تأتي إلينا ففي العيون مضافتك... لكن وقت الحسم نقض مضجعك... هاذي عاداتنا.. و هذا طبعنا... فالضيف نأسره بوافر جودنا... و أذا تمرد ففي الميدان نصرعه... لا الغدر من شِيِم المخيم و لن يكون... لكن من عاداتنا سحق الخصوم المُقبِلة.
هي دعوة مفتوحة و صريحة... قد حان موعدكم لكي تتكاتفوا و تزمجروا و تزحفوا من خلف أبطال العرين الأخضر... و لتحملوا كلاً معاولكم... و لتهدموا حصون المجد و مهدّوا أُسس العرين مكانه.. فالمجد منا و من روابينا أنبعث... و المجد نحن أهله و بناءه.
شباب ... إذا خَسِر الوحدات لا سمح الله في 18 / 10... و لم يكن المد الجماهيري يليق بالوحدات و باسم الوحدات
( خصوصاَ أنتم يا أيتها الجحافل الخضراء في الأردن ) أنصحكم بعدم الاستمرار بتشجيع الأخضر.!!
البعد الثالث اعشق كل حرف تكتب فما تكتب نابع من ثقافة شعب خرج من رحم المعاناة ليروي قصص المجد والشموخ والكبرياء...دام قلمك الحر نبراسا حرا في خدمة هذا الرمز الصرح الشامخ....وجماهيرنا الوفية في الاردن دائما ما عودتنا على الزحف و المؤازرة حتى اخر رمق وهذا عهدنا بهم ويا ريتنا كنا هناك ولكن ما باليد حيلة والاخوة ان شاء الله ما بقصروا وانه النصر باذن الله
سيكون ذلك اليوم يوم اخضر بأمتياز واعدك بأنني شخصيآ رح اجلس قبله بيوم صم ولا اتكلم حرف لكي اجهز حنجرتي لأفرغها في الملعب تشجيع وهذا وعد ان كان في العمر بقية
يا رجل عندي عبادة الله اولآ
ثم رضى الوالدين
ثم بيتي والوحدات في قالب واحد
اقتطع من قوت بيتي كرمال اشجع الوحدات وربنا اعلم بس
خليها على ربك
كل شئ يهون بس
نفرح
قول
يا رب
شباب ... إذا خَسِر الوحدات لا سمح الله في 18 / 10... و لم يكن المد الجماهيري يليق بالوحدات و باسم الوحدات
( خصوصاَ أنتم يا أيتها الجحافل الخضراء في الأردن ) أنصحكم بعدم الاستمرار بتشجيع الأخضر.!!