إلى طارق خوري: شهر الوفاء للوحدات - إلى طارق خوري: شهر الوفاء للوحدات - إلى طارق خوري: شهر الوفاء للوحدات - إلى طارق خوري: شهر الوفاء للوحدات - إلى طارق خوري: شهر الوفاء للوحدات
تحية طيبة لكل المحبين والمخلصين للوحدات، وبعد،
لا يخفى على أحد الضائقة المادية التي يتعرض لها نادينا الكبير ولطالما كانت المادة عائقاً أمام إنجاز الكثير لهذا النادي وعشاقه.
وحتى لا أطيل في الكلام فإنني أتقدم للوحاتي ورجل الأعمال الكبير السيد طارق خوري بالمقترحات التالية علها تساعد في رفد خزينة النادي:
1) الاتفاق على تخصيص شهر كامل من كل سنة يسمى "شهر الوفاء للوحدات"، ويتم فيه التبرع للنادي من خلال الوسائل التالية:
أ) إطلاق حملة "مليون رسالة وفاء للوحدات" من خلال تخصيص أرقام للرسائل القصيرة على الشبكات الخلوية الأردنية والخليجية يبعث إليها الجمهور الوحداتي رسالة قصيرة تكون كلفتها دينار أردني فقط وبقدر محبة المشجع وقدرته المادية يستطيع أن يبعث أكثر وأكثر، وللتوضيح فإن هذه العملية تتطلب الاتفاق مع شركة وسيطة تقوم بإدارة هذه العملية وترتيب الاتفاق بين النادي والشركات الخلوية. وإن هذه الشركات الوسيطة تقوم في معظم الاتفاقات بتقاضي 25% من صافي إيرادات الخدمة وتقتنص الشركات الخلوية 50% من صافي إيرادات الخدمة بينما لا يتبقى لصاحب الخدمة سوى 25% من صافي إيرادات الخدمة، ولكن بوسع النادي التوجه إلى إحدى هذه الشركات الوسيطة الكبرى وهي (BEECELL) أو (INFO2CELL) وهي شركات تتواجد على الأرض الأردنية وتملك اتفاقات مع كل الشبكات الخلوية الأردنية والخليجية، وإقناعها بأن حجم الرسائل التي سترد لهذه الخدمة سيكون كبيراً لنظراً لشعبية النادي الكبيرة وإنجازاته في هذا الموسم، ونظراً لاندفاعة جماهيره لمساعدة ناديهم والحفاظ على إنجازاته. وأنا أعرف المسؤولين في هذه الشركات وبإمكاني إن أراد النادي أن أزودهم بمعلومات الاتصال بهم وحثهم على التساهل بالنسب الخاصة بشركاتهم. كما أن على الإدارة أن تخاطب شبكات الخلوي لتخفيض نسبتها من هذه الخدمة مساهمة منها في الدور الاجتماعي لهذه الشركات تجاه الرياضة، وتستطيع هذه الشركات الاستفادة من هذا إعلانياً. ومن سابق خبرتي في هذا المجال فإن الوحدات يستطيع أن يرفع نسبته من الإيرادات من 25% إلى 75%. وبالتالي فإن مليون رسالة قصيرة ستعود على الوحدات بـ 750 ألف دينار.
ب) تخصيص رقم حساب في احد البنوك الإسلامية وتوجيه الدعوة لكل المقتدرين ورجال الأعمال الذين يعرفون بقربهم للوحدات لكي يتبرعوا في هذا الحساب، وحثهم على ذلك لأن فيه فائدة لهم فالمبلغ الذي يتم التبرع فيه يخصم من العوائد الضريبية التي تفرضها الدولة عليهم.
ج) تشجيع كل الجمهور الوحداتي بالخارج على تخصيص دينار أردني واحد من أصل كل حوالة قيمتها ألف دينار يحولها العاملون في الخارج لأهاليهم هنا في الأردن أو في أي مكان آخر من خلال تخصيص رقم حساب لدى أحد البنوك التي تمتلك فروعاً في كافة دول الخليج العربية. حيث يبلغ حجم الحوالات من الخليج للأردن 4 مليارات دينار سنوياً.
2) القيام بكل ما من شأنه التعريف بهذه الوسائل من خلال إرسال الرسائل القصيرة لجميع حاملي الهواتف الخلوية، وإرسال الإيميلات لكل من يملك إيميل في الأردن والخليج من خلال شبكات متخصصة بهذا النوع من الترويج أذكر منها (FRIENDS-JO) أو (NAJD-ART). كما يمكن عمل صفحة على الفيسبوك للترويج للعملية.
ما أطرحه ليس عيباً وقد سبق للزمالك المصري العريق أن قام به وما زال، لذا أرجو من الإدارة الكريمة عامة ومن رجل الأعمال المحنك طارق خوري خاصة المبادرة لتبني هذه الاقتراحات وتطبيقها على أرض الواقع لتحصيل أكبر قدر ممكن من الأموال التي تدعم خزينة النادي وتمكنه من تحقيق كل ما يصبو إليه وأنا واثق أن هذه الحملة ستجد كل القبول من الجمهور الوحداتي العظيم.
أقتراح ممتاز
ولكن يا سيدي الفاضل بتعرف شو المشكلة؟؟؟
بكرة بيطلعلك واحد وبيتهم الأدارة بسرقتها
المشكلة فينا أحنا
لأن الله لا يغير ما بقومن حتى يغيروا ما بأنفسهم
افكار كتير رائعه ويجب من الادارة تفكر فيها لو كل مشجع تبرع بدينار واحد اتوقع نجمع مبلغ بالملايين مع تبرعات رجال الاعمال الوحداتين وهم كثر بجمع النادي ملايين اتمنى للادارة الانتباه لها الاقتراح الروعه