ما بجيب الرطل إلا الرطل ونص الدستور تعتذر للقلعة الخضراء
ما بجيب الرطل إلا الرطل ونص الدستور تعتذر للقلعة الخضراء - ما بجيب الرطل إلا الرطل ونص الدستور تعتذر للقلعة الخضراء - ما بجيب الرطل إلا الرطل ونص الدستور تعتذر للقلعة الخضراء - ما بجيب الرطل إلا الرطل ونص الدستور تعتذر للقلعة الخضراء - ما بجيب الرطل إلا الرطل ونص الدستور تعتذر للقلعة الخضراء
«الدستور» سنديانة الصحافة الأردنية ستبقى السند لشباب الوطن ومعهم في ميادين العطاء، مؤمنة بأن هذه الجموع هي الأمل والقلب النابض للبطولات التي ترفع رايات الوطن خفاقة عالية في كل الميادين.
ولأن الرياضة تجمع ولا تفرق وعزيزة علينا وعلى قلوب المحبين الذين يقدمون في ملاعبنا كل ما هو جميل، فإننا نقف مع نشامى الوطن لتعظيم الانجازات ونفخر بما يتحقق ونسعى لتعظيمها.
ولأن الوحدات (القلعة الخضراء) دائما في مقدمة الركب لا بد من البوح بمقدار محبتنا له، مستعرضين مسيرة الخير والإنجازات التي تحققت بهمة أجيال الشباب والكبار وجموع المشجعين الذين نكن لهم كل الاعتذار.
للإخوة في القلعة الوحداتية.. نكتب لكم رسالة، اليوم، من الأخ لإخوته الشرفاء الأوفياء الذين أقسموا عند مطلع الفجر بأن لا تسقط لهذا الحمى راية.. نقدركم لأننا شركاء ونحترمكم لأنكم أوفياء بما أقسمتم عليه فأنتم الأهل والاخوة شركاء «الدستور» منذ انطلاقتها.
كنا معكم عبر صفحاتها وجريدتكم المفضلة عند بداية مسيرتكم الخيرة، وكنا معا حين جفت بعض الأقلام وسنتواصل بعون الله لنكون مثالاً في تعاوننا، فأنتم العزوة والأهل ومعاذ الله ان نصفكم بالدواعش.
والقصد كان واضحاً بأن هناك سلسلة مواقع منتشرة حول العالم، وهي ليست لكم وليست منكم، لأن رسالتكم أكبر من ذلك بكثير أمام العالم فكان السفهاء في هذه المواقع الدخيلة على مجتمعنا يستغلون ما يجري في الكثير من الساحات حول العالم لإثارة الفتنة، معتبرين ذلك مرتعاً لبث سمومهم واستغلال الأحداث الرياضية ومنها ملاعبنا التي لا تتحمل هذه الفتن.
الأعزاء الوحداتية: داخل الوطن وعلى ترابه الطهور وكل الإخوة الذين يشجعون القلعة الخضراء في كل بقاع العالم لكم محبتنا وتقديرنا، أنتم الغوالي المتابعون بحرص كبير لنشاط ناديكم وعطاء رجالاته الأوفياء وفرقه صاحبة الإنجازات، لن نتوقف عن دعمكم ولن نتوقف نحن وإياكم عند هفوة غير مقصودة من زميل يعمل في الموقع الإلكتروني للصحيفة وصف جماهير القلعة الخضراء بأنها تحدث شكلاً من أشكال الشغب عقب مباراتكم مع الشقيق فريق السلط، حيث لم تكونوا موجودين داخل الملعب لتشجيع فريقكم.
إن «الدستور» من سياساتها ومبادئها الوطنية منذ انطلاقتها أنها لكل الأندية وصفحاتها لكل شباب الوطن، فأنتم الأهل العزوة ونعتز بكم دائما وحديثنا هذا اعتذار عما ظهر على صفحات «الدستور»، وهذا يسبق الدعاء لكم بالاستمرار في انجازاتكم لتبقى القلعة الخضراء مهداً للإنجازات ومسيرة عطاء للفرق الوحداتية لتعظيم هذه الإنجازات.
اعطوا غترة كبيرة للاعتذار ولم يعتذروا الان بعد رفع القضية وعلمهم انهم سوف يحاسبون لا يعتبر اعتذار بل ضحك عليتا وعلية ارى رغم الاعتذار تبقى القضية وخصوصا على رئئيس التحرير الذي اصر على الخطأ
القضية مش بالاعتذار وعدمة, المصيبة ان تكون الفكرة (الربط مابين الوحدات وداعش) موجودة برأس من كتب المقال ومن سمح بنشره بالتالي الاعتذار لا يسمن ولا يغنى عن جوع فجميعنا اعتذر عن تصرف او كلمة نعنيها ولكن رغبنا باغلاق النقاش فاعتذرنا.
الذي ربط الدواعش بجمهورنا ما هو إلا انسان حاقد عنصري لا يفقه معنى أن يكون صحفيا وظيفته نقل الحدث بشفافية؛ فلم يكن محايد ولم ينقل الحدث بشفافية وتهجم على جمهور غير موجود حينها بسبب حقده وعنصريته المقيتة التي لا تقتل الا صاحبها وتثير فتنة أشد من القتل؛ ليست المشكلة في اعتذار مهما كان شكل الاعتذار؛ المشكلة في شخص يحمل ثقافة معينة صعب أن تكون نقية شفافة؛ وهناك دلائل واحداث تكررت سابقا وقد تتكرر لاحقا؛ ولا يمكن للعطار إصلاح ما افسده الدهر؛ لو كل شخص ينهزم فريقه في مباراة يصب غيظه وحقده على الطرف الآخر فتلك هي المصيبة؛ لا حول ولا قوة الا بالله