على هامش الخسارة أمام السد ،،، بقلم الاستاذ فخري غيث ابو اليزيد
على هامش الخسارة أمام السد ،،، بقلم الاستاذ فخري غيث ابو اليزيد - على هامش الخسارة أمام السد ،،، بقلم الاستاذ فخري غيث ابو اليزيد - على هامش الخسارة أمام السد ،،، بقلم الاستاذ فخري غيث ابو اليزيد - على هامش الخسارة أمام السد ،،، بقلم الاستاذ فخري غيث ابو اليزيد - على هامش الخسارة أمام السد ،،، بقلم الاستاذ فخري غيث ابو اليزيد
قدر الله وما شاء فعل ،،، كنا نستحق أفضل من هذه النتيجة قياسا بما قدمه الفريق في الشوط الثاني ولكن تبقى نتيجة مقبولة قياسا بفارق الامكانات بين السد المدجج بالمحترفين والمجنسين والوحدات الذي لعب وفق امكانات الكرة الأردنية ،،،
أخطاء ساذجة في الرقابة تسببت بالأهداف الثلاث التي ولجت مرمانا مبكرا ولم يكن أي منها من جملة فنية ،،، فلاعبو السد استفادوا من تمرسهم على الكرات الثابتة والتحرك نحو الكرة في حين اهتم لاعبونا بمراقبة اللاعبين بدلا من الكرة مما تسبب بالهدفين الأول والثاني في حين غاب عن أحمد ثائر حس اللاعب الظهير ، ولا يلام بالطبع ، فغفل عن مراقبة الهيدوس للحظة مما تسبب بالهدف الثالث ،،،
على مستوى الأداء عانى الفريق من نفس أخطاء الشوط الأول في المباريات الثلاث حيث غياب الثقة بالنفس عند استلام الكرة والتخلص منها كيفما اتفق لسيطر السد على مجريات الشوط الأول بالكامل وبخاصة في ظل سهولة استلام الكرة في عمق ملعبنا وتناقلها بشكل سلسل من قبل لاعبي السد ،،،
في الشوط الثاني انقلب الحال مرة أخرى واستحوذ الوحدات على الكرة بشكل أكبر وبخاصة في النصف ساعة الأخيرة حيث بدأ يلعب كرة قدم منظمة والسبب بالطبع الدفع بلاعبين لديهم ثقة بقدراتهم كصالح ورجائي وخالد عصام ،،، فهدد الوحدات مرمى السد واستحق تسجيل هدفين على الاقل من فرصتين خرافيتين صنع الأولى صالح راتب بلمسات برازيلية واثقة حيث وضع نداي في مواجهة المرمى لكن السنغالي وضعها ضعيفة استطاع حارس المرمى انقاذها وفي الثانية تأخر يزن العرب في غمز الكرة في المرمى المشرع أمامه ليبعدها المحترف الكوري الى ركلة زاوية ،،، وقبل ذلك كان نداي يتحصل على ركلة جزاء مستحقة نفذها أحمد سمير بنجاح هدف الوحدات الوحيد ،،، ثم سدد أحمد سمير كرة زاحفة قوية أنقذها الحارس ببراعة ،،، وكان لخالد عصام بسرعته ومهاراته أكثر من ولوج خطر وكاد أن يسجل مرتين لولا بحثه عن ركلة جزاء في الأولى وتأخره في التسديد في الثانية ، ولكنه في المجمل أحدث بصمة هجومية مميزة بدخوله ،،،
رغم أن فرصة التأهل ما زالت متوفرة وإن كانت صعبة جدا ، إلا أن على جهازنا الفني التسليم بأن قدرات فريقنا متواضعة جدا باللعب على الهجمات المرتدة وبالتالي لا بد من بناء طريقة اللعب على أولئك الذين يجيدون اللعب بعقولهم أكثر من أجسامهم كصالح راتب ورجائي ،،، فوجود هذا الثنائي رفقة الياس أكثر اقناعا وبراعة في الخروج بالكرة وتنظيم ألعاب الفريق مما يخفف الضغط عن مدافعينا ،،،
الان أمامنا ثلاث مباريات ضد خصوم مكشوفين لنا والعكس صحيح ،،، وبالتالي نريد تقييم المباريات الثلاث الأولى بشكل دقيق بهدف اختيار أسلوب اللعب والتشكيلة المناسبة ،،، مثلما نتمنى عدم القضاء على اللاعب أحمد ثائر من خلال تبديل مركزه بين مباراة وأخرى بل بين شوط واخر ،،، فاللاعب ليس لديه الخبرة الكافية لكي يلعب في ثلاثة مراكز مختلفة أمام خصوم أقوياء ،،،
لا شك بأن منذر أبو عمارة لديه من المهارات والتحركات ما يمكنه من مساعدة الفريق سواء بالتمرير او التسديد ولكن منذ بدا غير جاهز بدنيا وبالتالي فإن مسألة الدفع به كجناح صريح قد تضر بالفريق ما لم يقف خلفه ظهير أيمن قوي يستطيع تعويض عدم قدرة منذر على القيام بواجبه الدفاعي ،،، لذلك من المنطقي الدفع بمنذر عندما يستحوذ الفريق على الكرة بشكل أكبر كما حدث اليوم في الشوط الثاني ولكن مع عدم اغفال خطورة ضعف ارتداده لمساعدة الظهير ،،،
رغم حالة التوهان التي أصابت الفريق في النصف ساعة الأولى من المباراة وتلقيه ثلاثة أهداف مبكرة الا أن الفريق بحمد الله ظل صامدا ولم ينهار بدنيا وإن كان يعاب على بعض اللاعبين نرفزتهم وحصولهم على بطاقات صفراء غير مبررة ،،،
وفي النهاية نقول ، بعد نهاية مرحلة الذهاب وخوض اللاعبين لثلاث مباريات قوية ، نتمنى على الجهاز الفني واللاعبين الايمان بقدرتهم على مقارعة الأندية الثلاث وإن لم يكن باستطاعتنا التأهل فلا لأن نكون جسر عبور لتلك الاندية بل يجب بذل قصارى جهودنا لعكس صورة أفضل وأفضل عن نادي الوحدات وأنه قادر على عرقلة الاندية الثلاث وحرمان المجموعة من الظفر ببطاقة أفضل ثاني ،،،
اخر الكلام ،،،
ماردنا الأخضر ، لم تقصروا جميعا وكل الدعم لكم وان شاء الله القادم أفضل ،،،
على الهامش ،،،
نتساءل ، لماذا لم يمتدح المعلق أداء الوحدات في ظل استحواذه على الكرة والفرص الخطيرة التي أضاعها نجومه في النصف ساعة الأخيرة طالما أنه انتقد كثيرا تواضع الأداء في الشوط الأول ؟؟ المطلوب انصاف الوحدات فقط لا غير ،،،
نعم صحيح ولا احد يستطيع الانتقاد حين يكون التحليل منطقي وواقعي
لا بد ان نكون قد استفدنا من المباريات السابقة والآن آن الاوان لان نلعب لانفسنا ونمتع ذاتنا ونعتبر هذه البطولة معسكر تدريبي بمنحة من الاتحاد الاسيوي مشكورا عليها
انسوا موضوع الخوف لان الفرق الاخرى سوف تدخل كل مباراة قادمة معكم وهم خائفون ومرتعبون اكثر منكم
كونون رجالا في الملعب والعبوا لامتاع انفسكم اولا والاستعداد للبطولات المحلية ثانيا واعتبروا ان جميع المواجهات القادمة بروفات ومواجهات ودية للدوري المحلي
قلوبنا معكم
وفي النهاية نقول ، بعد نهاية مرحلة الذهاب وخوض اللاعبين لثلاث مباريات قوية ، نتمنى على الجهاز الفني واللاعبين الايمان بقدرتهم على مقارعة الأندية الثلاث وإن لم يكن باستطاعتنا التأهل فلا لأن نكون جسر عبور لتلك الاندية بل يجب بذل قصارى جهودنا لعكس صورة أفضل وأفضل عن نادي الوحدات وأنه قادر على عرقلة الاندية الثلاث وحرمان المجموعة من الظفر ببطاقة أفضل ثاني ،،،
= = = = = = =
أبو اليزيد، فكر الواقعية وصوت المنطق ولسان الموضوعية،، لكنك حيرتني كثيرا في واقعيتك هذه، خاصة في الفقرة أعلاه من طرحك المنطقي وموضوعيتك المحسوبة في هذه الفقرة وفي كل فقراته.
الحيرة التي أوقعتَني فيها أنك ذكرتَ:
بل يجب بذل قصارى جهودنا لعكس صورة أفضل وأفضل عن نادي الوحدات وأنه قادر على عرقلة الاندية الثلاث وحرمان المجموعة من الظفر ببطاقة أفضل ثاني ،،،
وهذه الحالة هي ما سلَّمَ بها معظم جماهيرنا بخوض ما تبقى من مباريات من أجل اكتساب مزيد من الخبرة واللعب من أجل الاستمتاع وعكس صورة طيبة عن الوحدات في هذه المشاركة، وأفضل وأفضل كما تفضلتَ وذكرتَ، وكأنه قد أصبح خروجنا من البطولة أمرا واقعا، وللأمانة والحق.. أنا شخصيا لم أكن أتأمّل من مشاركتنا هذه غير الظهور المشرف والمشاركة الفاعلة والحضور المقنع، إنما لو نظرنا إلى الواقع الحالي في جداول ترتيب المجموعات الخمس في هذه البطولة لرأينا أن صاحب المركز الثاني في كل هذه المجموعات لم يتحصل على أكثر من خمس نقاط، مع بقاء ثلاث جولات لكل فريق منها - باستثناء المجموعة الأولى (الهلال السعودي واستقلال دوشنبه الطاجيكي) ولكل منهما أربع نقاط إنما مع بقاء أربع جولات لكل منهما - وعليه، فإن فرصة الوحدات باحتلال مركز أفضل ثان مواتية في ظل تضارب نتائج الفرق في المجموعات الأخرى، لا بل - إن شاء الله ويا رب - تكون فرصة الوحدات مواتية أكثر في حصوله على المركز الأول في مجموعته والتأهل مباشرة، وهذا ليس على الله ببعيد، إذا خدمتنا نتائج فرق مجموعتنا وفزنا في المباريات الثلاث المتبقية.
هههههههه، يعني أنا ذكرتُ سقف طموحي قبل بدء تصفيات مجموعتنا، والآن وبعد انتهاء مرحلة ذهاب هذه المجموعة خلّيني أعوم على عوم معظم جماهيرنا، وأرفع سقف طموحي ما دام الكل شايِف أنه بْيِطلع من أمرنا، هههههههه.
وفي النهاية نقول ، بعد نهاية مرحلة الذهاب وخوض اللاعبين لثلاث مباريات قوية ، نتمنى على الجهاز الفني واللاعبين الايمان بقدرتهم على مقارعة الأندية الثلاث وإن لم يكن باستطاعتنا التأهل فلا لأن نكون جسر عبور لتلك الاندية بل يجب بذل قصارى جهودنا لعكس صورة أفضل وأفضل عن نادي الوحدات وأنه قادر على عرقلة الاندية الثلاث وحرمان المجموعة من الظفر ببطاقة أفضل ثاني ،،،
= = = = = = =
أبو اليزيد، فكر الواقعية وصوت المنطق ولسان الموضوعية،، لكنك حيرتني كثيرا في واقعيتك هذه، خاصة في الفقرة أعلاه من طرحك المنطقي وموضوعيتك المحسوبة في هذه الفقرة وفي كل فقراته.
الحيرة التي أوقعتَني فيها أنك ذكرتَ:
بل يجب بذل قصارى جهودنا لعكس صورة أفضل وأفضل عن نادي الوحدات وأنه قادر على عرقلة الاندية الثلاث وحرمان المجموعة من الظفر ببطاقة أفضل ثاني ،،،
وهذه الحالة هي ما سلَّمَ بها معظم جماهيرنا بخوض ما تبقى من مباريات من أجل اكتساب مزيد من الخبرة واللعب من أجل الاستمتاع وعكس صورة طيبة عن الوحدات في هذه المشاركة، وأفضل وأفضل كما تفضلتَ وذكرتَ، وكأنه قد أصبح خروجنا من البطولة أمرا واقعا، وللأمانة والحق.. أنا شخصيا لم أكن أتأمّل من مشاركتنا هذه غير الظهور المشرف والمشاركة الفاعلة والحضور المقنع، إنما لو نظرنا إلى الواقع الحالي في جداول ترتيب المجموعات الخمس في هذه البطولة لرأينا أن صاحب المركز الثاني في كل هذه المجموعات لم يتحصل على أكثر من خمس نقاط، مع بقاء ثلاث جولات لكل فريق منها - باستثناء المجموعة الأولى (الهلال السعودي واستقلال دوشنبه الطاجيكي) ولكل منهما أربع نقاط إنما مع بقاء أربع جولات لكل منهما - وعليه، فإن فرصة الوحدات باحتلال مركز أفضل ثان مواتية في ظل تضارب نتائج الفرق في المجموعات الأخرى، لا بل - إن شاء الله ويا رب - تكون فرصة الوحدات مواتية أكثر في حصوله على المركز الأول في مجموعته والتأهل مباشرة، وهذا ليس على الله ببعيد، إذا خدمتنا نتائج فرق مجموعتنا وفزنا في المباريات الثلاث المتبقية.
هههههههه، يعني أنا ذكرتُ سقف طموحي قبل بدء تصفيات مجموعتنا، والآن وبعد انتهاء مرحلة ذهاب هذه المجموعة خلّيني أعوم على عوم معظم جماهيرنا، وأرفع سقف طموحي ما دام الكل شايِف أنه بْيِطلع من أمرنا، هههههههه.
يعني سبب الحيرة حبيبي أبو اليزيد، ما دام أنت شايِف أن الوحدات قادر أنه يبذل قصارى جهده ليظهر بالصورة التي تعرقل الفرق في مجموعتنا وحرمانهم من الحصول على أفضل ثان بين المجموعات الخمس، فليش ما يزوّد هالهمّه شويّتين زيادة، ويحصل هو على هذه الميزة، وبلكي على الله جاب المركز الأول كمان..؟.