لابدنا نلوم فلان ولا علان،،، بس سؤال وبتمنى الجواب
لابدنا نلوم فلان ولا علان،،، بس سؤال وبتمنى الجواب - لابدنا نلوم فلان ولا علان،،، بس سؤال وبتمنى الجواب - لابدنا نلوم فلان ولا علان،،، بس سؤال وبتمنى الجواب - لابدنا نلوم فلان ولا علان،،، بس سؤال وبتمنى الجواب - لابدنا نلوم فلان ولا علان،،، بس سؤال وبتمنى الجواب
تتذكر جماهير الكرة الوحداتية المدرب الكرواتي دراغان تالاييتش، لنجاعته التدريبية وفكره التكتيكي المتقد بمشعل الروح المعنوية ونور الجوانب النفسية التي يقدمها الى حد كبير في عمله،
ما تزال صورته خالدة في ذاكرة الجماهير الوحداتية، ودموعه التي لونت عيناه باللون الأحمر، حزنا على فراق نادي وجماهير الوحدات، بعد ان قاده إلى كل ما يمكن عمله كمدرب بالظفر بألقاب “كأس الكؤوس، كأس الأردن، درع الاتحاد، والبطولة الأغلى لقب الدوري” لموسم 2010، بل قدم فريقا يمتاز بالشكل والطعم واللون التي تعشقه جماهير الوحدات، امتاعا واقناعا ونتائج مرعبه، حتى انه خاض بعض المنافسات المحلية ومسابقة كأس الكؤوس بتشكيلتين منفردتين، ونتائج ما تزال تهز الذاكرة المحلية والقارية.
تقدم مع الوحدات بعد انتهاء الموسم الكروي، إلى البطولة القارية التي وصل معها عند حدود دور الثمانية، بعد تخطي عقبة شورتان الاوزبكي بهدف المحترف الفلسطيني عبداللطيف البهداري بالوقت القاتل
في الليلة الظلماء يفتقد البدر والسوال هل لو كان دراغان او من على شاكلته مدربنا في هذة البطولة هل كان وضعنا على هذة الحالة ؟؟؟
بوجهة نظري
أبو زمع كإبن للنادي وعاطفته وفرق الخبرة عمن ذكرتهم
يضع بعين الاعتبار عدم الخسارة بقسوة بسبب المردود المجتمعي
اما غيره الغير منخرطين بالمناكفات سيكون أدائهم غير بسبب المنظومة المتواجده بغض النظر عما ستؤول اليه النتائج
وهذا لا يمنع ابو زمع من اللعب بأسلوب اخر واظهار فنيات الوحدات والوقوف بقوة في هذه البطولة
ابو زمع افضل الموجود محليا واحنا دورينا متذبذب وحبه فوق وحبه تحت واتحاد فاشل وتحكبم فاشل وادارة متصارعه وخزائن فارغه .... في بعض الأحيان استغرب كيف هالمنظومه صامده
تتذكر جماهير الكرة الوحداتية المدرب الكرواتي دراغان تالاييتش، لنجاعته التدريبية وفكره التكتيكي المتقد بمشعل الروح المعنوية ونور الجوانب النفسية التي يقدمها الى حد كبير في عمله،
ما تزال صورته خالدة في ذاكرة الجماهير الوحداتية، ودموعه التي لونت عيناه باللون الأحمر، حزنا على فراق نادي وجماهير الوحدات، بعد ان قاده إلى كل ما يمكن عمله كمدرب بالظفر بألقاب “كأس الكؤوس، كأس الأردن، درع الاتحاد، والبطولة الأغلى لقب الدوري” لموسم 2010، بل قدم فريقا يمتاز بالشكل والطعم واللون التي تعشقه جماهير الوحدات، امتاعا واقناعا ونتائج مرعبه، حتى انه خاض بعض المنافسات المحلية ومسابقة كأس الكؤوس بتشكيلتين منفردتين، ونتائج ما تزال تهز الذاكرة المحلية والقارية.
تقدم مع الوحدات بعد انتهاء الموسم الكروي، إلى البطولة القارية التي وصل معها عند حدود دور الثمانية، بعد تخطي عقبة شورتان الاوزبكي بهدف المحترف الفلسطيني عبداللطيف البهداري بالوقت القاتل
في الليلة الظلماء يفتقد البدر والسوال هل لو كان دراغان او من على شاكلته مدربنا في هذة البطولة هل كان وضعنا على هذة الحالة ؟؟؟
دراغان عند حزه ولزه شال بقجته وفل ، عند ما كان النادي بحاجة له هرب، والله القط بحب خناقه،
دراغان عند حزه ولزه شال بقجته وفل ، عند ما كان النادي بحاجة له هرب، والله القط بحب خناقه،
حسب ما اذكر انتهي عقده وعند التجديد طلب زياده عقده ( حقه ) لانه جايب رباعيه وعلي الطريق الصحيح في الاسيويه..
جماعة الاداره رفضوا...ليش رفضوا زياده عقده لغايه الان ما حد بيعلم لكن توقعي الشخصي انها عنجهية اداره.. لياتي السؤال شو هالسذاحه في التعاقد مع مدير فني دون وضع شروط للتمديد اذا كان الموسم الكروي لم ينتهي .
دراجان ذهب للكويت الكويتي ووصل الي النهائي وخسره ... اغلب الظن لو بقي في الوحدات لوصلنا النهائي
تتذكر جماهير الكرة الوحداتية المدرب الكرواتي دراغان تالاييتش، لنجاعته التدريبية وفكره التكتيكي المتقد بمشعل الروح المعنوية ونور الجوانب النفسية التي يقدمها الى حد كبير في عمله،
ما تزال صورته خالدة في ذاكرة الجماهير الوحداتية، ودموعه التي لونت عيناه باللون الأحمر، حزنا على فراق نادي وجماهير الوحدات، بعد ان قاده إلى كل ما يمكن عمله كمدرب بالظفر بألقاب “كأس الكؤوس، كأس الأردن، درع الاتحاد، والبطولة الأغلى لقب الدوري” لموسم 2010، بل قدم فريقا يمتاز بالشكل والطعم واللون التي تعشقه جماهير الوحدات، امتاعا واقناعا ونتائج مرعبه، حتى انه خاض بعض المنافسات المحلية ومسابقة كأس الكؤوس بتشكيلتين منفردتين، ونتائج ما تزال تهز الذاكرة المحلية والقارية.
تقدم مع الوحدات بعد انتهاء الموسم الكروي، إلى البطولة القارية التي وصل معها عند حدود دور الثمانية، بعد تخطي عقبة شورتان الاوزبكي بهدف المحترف الفلسطيني عبداللطيف البهداري بالوقت القاتل
في الليلة الظلماء يفتقد البدر والسوال هل لو كان دراغان او من على شاكلته مدربنا في هذة البطولة هل كان وضعنا على هذة الحالة ؟؟؟
دراغان كان مكروه من الكثير من جماهير الوحدات حتى مع الرباعيه وبيقولوا عنه مش مدرب وهو اقرب للمهرج.
لا اعلم سبب ذكر دراغان في هذا التوقيت
طيب اصبروا حتى يخلص الفريق مبارياته!!! ؟
دراغان تركنا وذهب للكويت الكويت وسحب رأفت معاه رغم اننا كنا في ادوار متقدمه في كاس الاتحاد الاسيوي
وبعدها لاقى نقد كبير في الكويت وانتقل حتى حط رحاله مساعد مدرب نادي الاتحاد السعودي في أوجه و ما زال يتنقل دون تحقيق نتائج
لا اعلم سبب ذكر دراغان في هذا التوقيت
طيب اصبروا حتى يخلص الفريق مبارياته!!! ؟
دراغان تركنا وذهب للكويت الكويت وسحب رأفت معاه رغم اننا كنا في ادوار متقدمه في كاس الاتحاد الاسيوي
وبعدها لاقى نقد كبير في الكويت وانتقل حتى حط رحاله مساعد مدرب نادي الاتحاد السعودي في أوجه و ما زال يتنقل دون تحقيق نتائج
لا اعلم سبب ذكر دراغان في هذا التوقيت
طيب اصبروا حتى يخلص الفريق مبارياته!!! ؟
دراغان تركنا وذهب للكويت الكويت وسحب رأفت معاه رغم اننا كنا في ادوار متقدمه في كاس الاتحاد الاسيوي
وبعدها لاقى نقد كبير في الكويت وانتقل حتى حط رحاله مساعد مدرب نادي الاتحاد السعودي في أوجه و ما زال يتنقل دون تحقيق نتائج
يا صديقي نعم ليس الان وقت دراجان فقد انتهي عصره ... لكن لتثبيت التاريخ شلبايه عضو الاداره هو سبب ذهاب دراجان للكويت مع رافت عندما رفض زياد ه عقده عند التجديد الذي انتهي ولم ينتهي الموسم الكروي
. استغرب كيف لا يوجد بند يلزم المدير الفني في منصبه حتي نهايه المنافسات ..
لا اعلم سبب ذكر دراغان في هذا التوقيت
طيب اصبروا حتى يخلص الفريق مبارياته!!! ؟
دراغان تركنا وذهب للكويت الكويت وسحب رأفت معاه
رغم اننا كنا في ادوار متقدمه في كاس الاتحاد الاسيوي
وبعدها لاقى نقد كبير في الكويت وانتقل حتى حط رحاله مساعد مدرب نادي الاتحاد السعودي في أوجه و ما زال يتنقل دون تحقيق نتائج
أخي الحبيب أبو المثنى، كمان دراغان سحب عبد الله أبو زمع معه، أو بالأحرى الاثنين -أبو زمع ودراغان- ومعهما رأفت علي سحبوا بعضهم الثلاثة وراحوا على الكويت الكويتي..!.
أنا من وجهة نظري، وبالمنطق اللي أنا بفكِّر فيه.. أستطيع أن أرد على ما تفضلتَ به وأربطه مع مضمون طرح الأخ الكريم Muranoo وأُجَيِّر مفهومي لهذه الحالة إلى تشابه تام في خطط وسياسات المدير الفني في أي فريق، والتشابه كذلك في واجباته والمطلوب منه، وكل هذه المهام والوظائف تكون مسخِّرة لتتواءم مع طبيعة النادي بشكل عام وصبغته التي يتميز بها وجماهيريته المرتبطة بشكل مباشر مع مركزه على سلم الترتيب في الاستحقاقات الرسمية لبطولات الموسم في بلد هذا النادي، ثم ما تُفرزه هذه البطولات من نتائج تؤهل هذا الفريق للمشاركات الإقليمية الخارجية، كذلك فإن هذه الوظائف والمهام والمتطلبات لا بد أن يكون من أهم استراتيجياتها في العمل، هو الاهتمام بنفسيات اللاعبين والأجهزة المساعدة وبالحالة المعنوية وبروح الفريق الواحد لكل عناصر هذه المنظومة.. بمعنى، إذا بِدنا نسقط هذه الحالة على الوحدات، فسواء كان دراغان أو سلمان أو خانكان أو حمد أو اليعقوبي أو عساف أو جمال أو أبو زمع مع حفظ الألقاب والاحترام لهم جميعا، فكلهم بيشتغلوا على كل هذه المتطلبات والوظائف والمهام فنيا وبدنيا ومعنويا ونفسيا، وإن كنتُ على يقين تام بأن المدراء الفنيين من أبناء النادي هم الأكثر حرصا، وبنسب تفوق الآخرين بكثيــــــــــر في العمل على الجوانب النفسية والحالة المعنوية وبث الروح والعزيمة والإصرار في نفوس اللاعبين والمنظومة ككل، وللتوضيح، أو للتأكيد على ما أقوله.. أعطوني حالة تعاقد واحدة مع مدير فني من خارج أبناء النادي عندما انتهى عقده ترك قرشا واحدا للوحدات، أو أنه كان يؤجل الحصول على راتبه لو لشهرين أو حتى لشهر واحد وهو على رأس عمله..؟!.
بينما الكثير من المدربين من أبناء النادي ومنذ عدة سنوات وبعد أن تركوا الفريق لانتهاء عقودهم لغاية الآن لم يتحصلوا على باقي، أو معظم مستحقاتهم.. عثمان برهومة وجمال محمود وعصام محمود، وحتى عبد الله أبو زمع حاليا، اللي أنا بعرفُه أنه من حوالي ستة أشهر ما أخذِش رواتب، ألا نعتبر ذلك من أهم حالات الشعور بالمسؤولية مع باقي عناصر المنظومة الكروية ولاعبي الفريق، والوقوف معنويا إلى جانبهم، وبالتالي.. ألا نعتبرأن هذه المواقف هي من أهم عوامل ومقومات رفع الحالة المعنوية وتعزيز النواحي النفسية بأفضل صورها عند الفريق بشكل عام واللاعبين بشكل خاص..؟.
بقي أن أذكر نقطة أخيرة بهذا الشأن وعلى ذِكر السيد دراغان تحديدا في هذا الموضوع، وإذا أحد الإخوة الكرام أو أكثر من واحد بدهم يزعلوا مني فليسامحوني، رمضان كريم:
هذه النقطة، أن الكثيرين من جمهورنا ينخدعون بشخصية وبأسلوب وبتصرفات وبأقوال معظم مَنْ دربوا الوحدات من خارج أبناء النادي، في الوقت الذي يتحاملون فيه على المدربين من أبنائه لأنهم لا يتمتعون بمَلَكَة الأسلوب، ولا بحلاوة اللسان، ولا برسم المشاهد العاطفية التي تؤثر في نفوس الجماهير... الباقي عندكم، وأرجو أن أكون قد وضّحت الصورة.