عادل يوسف وذكريات الرديف الحقيقي... الحذر من زاوية أخبار النجوم.... وشذرات خضراء خطرت على البال
عادل يوسف وذكريات الرديف الحقيقي... الحذر من زاوية أخبار النجوم.... وشذرات خضراء خطرت على البال - عادل يوسف وذكريات الرديف الحقيقي... الحذر من زاوية أخبار النجوم.... وشذرات خضراء خطرت على البال - عادل يوسف وذكريات الرديف الحقيقي... الحذر من زاوية أخبار النجوم.... وشذرات خضراء خطرت على البال - عادل يوسف وذكريات الرديف الحقيقي... الحذر من زاوية أخبار النجوم.... وشذرات خضراء خطرت على البال - عادل يوسف وذكريات الرديف الحقيقي... الحذر من زاوية أخبار النجوم.... وشذرات خضراء خطرت على البال
بسم الله الرحمن الرحيم
مع حالة الجمود الذي يعانيه نشاط كرة القدم ، وبعد مشاهدتي لمستوى الرديف في العديد من المباريات ، تذكرت المدرب العراقي طيب الذكر عادل يوسف.
أقرأ الكثير من الاراء التي تنادي بعدم الحكم سريعاً على مستوى الرديف ، وإعطائهم الفرصة الكافية للظهور وهو أمر طبيعي وأنا معه. ولكن من يتذكر بطولة درع الإتحاد التي شارك بها الرديف مع عادل يوسف ؟ ما زلت أذكر من اللاعبين محمد الدميري ، رامي الردايدة ، يحيى جمعة ، عبدالله الديسي ، البنا ، خليل فتيان ، وغيرهم العديد من الشباب. لن أذكركم بأنهم فازوا بالبطولة رغم مشاركة معظم الفرق الأخرى بالفريق الأول ، لكن سأذكركم بمتعة الأداء وسرعته ، وسرعته ، وسرعته ، وذكرت كلمة وسرعته لأنني فعلاً إشتقت لأداء الوحدات السريع والهجومي ومللت تدوير الكرة وعشق مركز الوسط المتأخر.
أذكر أن أحد اللاعبين الشباب السابقين قال لأخيه زميلي في العمل ، أن بعض اللاعبين الكبار والمعروفين كانوا لا يفضلون هذا المدرب لإهتمامه الشديد بموضوع اللياقة البدنية والقوة والسرعة.
للأسف حالياً لا يوجد أي لاعب متخصص بالكرات الثابتة كرأفت علي وأحمد عبد الحليم. لا يوجد لاعب متخصص بالتسديد القوي كأحمد عبد الحليم. لا يوجد لاعب متخصص برفعات القدة والميزان كعامر ذيب . لا يوجد لاعب يشعرك بالأمان في الدفاع كيوسف العموري. هذا ما أعنيه أن لا وجود للنوع ، وإنما هناك إهتمام بالكم. لذلك أنا ألوم البعض ممن يبالغون بضرورة إعطاء الوقت الكافي، فاللاعب من لمسته الأولى للكرة يستطيع جذبك كمشاهد. فاللعب في الوحدات يحتاج لأسد وليس للاعب ، فلعبك أنت كلاعب له علاقة بضغط وسكري وأعصاب مئات الآلاف.
نقطة أخرى وأتمنى الحذر منها لأقصى درجة ، ألا وهي زاوية أخبار النجوم في صحيفة الغد. فهذه الزاوية ليست معنية بالأخبار الحقيقية التي تحدث بالفعل ، وإنما بمعظمها تتحدث عن أن فلان قال كذا وتمنى كذا. لدرجة أن بطولة الفيصلي الحالية تم تناولها بشكل يومي لضخ تركيز إعلامي عليها ، وصلت لأن يتم في إحد الأيام أن يقول الكاتب أن اللاعبين الذين لم تشارك أنديتهم بهذه البطولة ، يشاهدونها على التلفاز وهم يتحسرون!! أي أن الكاتب الصحفي دخل بقلب كل لاعب وقرأ نفسيته. طبعاً هذا مثال بسيط ولن أدخل بالعشرات من المسائل التي ليس لها علاقة بالعمل الصحفي ، وإنما تعتمد على علاقات وصداقات ومجاملات.
ولا أعلم لماذا خطر ببالي الآن لقطة لن أنساها ، ففي مباراة للوحدات وكان المدرب يومها أكرم سلمان ، لكن كانت المرة الثانية التي استلم فيها التدريب وليست الأولى ذات الرباعية. يومها طلب محمد الباشا مدافع الوحدات التبديل وكان يعرج ، ورفض يومها أكرم سلمان التبديل ، وبدت الدهشة على اللاعب ، وبدت ملامح غريبة على وجه سلمان وكأن هناك شيء مدبر . وبعدها حدثت بعض الأمور الغريبة وجاءت استقالة المدير الفني وخرجت بعض الأحاديث والأقاويل هنا وهناك. لا أعلم لماذا تذكرت الآن هذه القصة ، لكن ما أعلمه أن كل من يرتدي الفانيلة الخضراء عليه أن يكون رجلاً. فما زلنا في بداية الموسم ، وكلنا مملنا الألقاب المحلية. لا أود أن أبعث الإحباط ، لكن ما زالت خياراتنا من اللاعبين تقتصر على الفوز باللقب المحلي فقط. فمع احترامي لجميع اللاعبين ، لن يكونوا بأفضل من جيل رأفت وحسن وعامر وشلباية الذين خسروا لقب الإتحاد الأسيوي أكثر من ثماني مرات. الموضوع فعلاً يحتاج لرجال وإسترتيجية جديدة.
في آخر كلامي أوجه تحية خاصة للدكتور بشار الحوامدة ، لأننا وللأمانة منذ رحيل عزت حمزت لم نشاهد شخصية وحداتية مثقفة وصاحبة كاريزما على الشاشة . ويا حبذا في الأيام القادمة عند استضافة شخصية وحداتية لتحليل مباراة او استضافة في برنامج أن تنتبه لهندامها وطريقة كلامها ، فأنت تمثل نادي كبير ولا تمثل نفسك.
بسم الله الرحمن الرحيم
مع حالة الجمود الذي يعانيه نشاط كرة القدم ، وبعد مشاهدتي لمستوى الرديف في العديد من المباريات ، تذكرت المدرب العراقي طيب الذكر عادل يوسف.
أقرأ الكثير من الاراء التي تنادي بعدم الحكم سريعاً على مستوى الرديف ، وإعطائهم الفرصة الكافية للظهور وهو أمر طبيعي وأنا معه. ولكن من يتذكر بطولة درع الإتحاد التي شارك بها الرديف مع عادل يوسف ؟ ما زلت أذكر من اللاعبين محمد الدميري ، رامي الردايدة ، يحيى جمعة ، عبدالله الديسي ، البنا ، خليل فتيان ، وغيرهم العديد من الشباب. لن أذكركم بأنهم فازوا بالبطولة رغم مشاركة معظم الفرق الأخرى بالفريق الأول ، لكن سأذكركم بمتعة الأداء وسرعته ، وسرعته ، وسرعته ، وذكرت كلمة وسرعته لأنني فعلاً إشتقت لأداء الوحدات السريع والهجومي ومللت تدوير الكرة وعشق مركز الوسط المتأخر.
أذكر أن أحد اللاعبين الشباب السابقين قال لأخيه زميلي في العمل ، أن بعض اللاعبين الكبار والمعروفين كانوا لا يفضلون هذا المدرب لإهتمامه الشديد بموضوع اللياقة البدنية والقوة والسرعة.
للأسف حالياً لا يوجد أي لاعب متخصص بالكرات الثابتة كرأفت علي وأحمد عبد الحليم. لا يوجد لاعب متخصص بالتسديد القوي كأحمد عبد الحليم. لا يوجد لاعب متخصص برفعات القدة والميزان كعامر ذيب . لا يوجد لاعب يشعرك بالأمان في الدفاع كيوسف العموري. هذا ما أعنيه أن لا وجود للنوع ، وإنما هناك إهتمام بالكم. لذلك أنا ألوم البعض ممن يبالغون بضرورة إعطاء الوقت الكافي، فاللاعب من لمسته الأولى للكرة يستطيع جذبك كمشاهد. فاللعب في الوحدات يحتاج لأسد وليس للاعب ، فلعبك أنت كلاعب له علاقة بضغط وسكري وأعصاب مئات الآلاف.
نقطة أخرى وأتمنى الحذر منها لأقصى درجة ، ألا وهي زاوية أخبار النجوم في صحيفة الغد. فهذه الزاوية ليست معنية بالأخبار الحقيقية التي تحدث بالفعل ، وإنما بمعظمها تتحدث عن أن فلان قال كذا وتمنى كذا. لدرجة أن بطولة الفيصلي الحالية تم تناولها بشكل يومي لضخ تركيز إعلامي عليها ، وصلت لأن يتم في إحد الأيام أن يقول الكاتب أن اللاعبين الذين لم تشارك أنديتهم بهذه البطولة ، يشاهدونها على التلفاز وهم يتحسرون!! أي أن الكاتب الصحفي دخل بقلب كل لاعب وقرأ نفسيته. طبعاً هذا مثال بسيط ولن أدخل بالعشرات من المسائل التي ليس لها علاقة بالعمل الصحفي ، وإنما تعتمد على علاقات وصداقات ومجاملات.
ولا أعلم لماذا خطر ببالي الآن لقطة لن أنساها ، ففي مباراة للوحدات وكان المدرب يومها أكرم سلمان ، لكن كانت المرة الثانية التي استلم فيها التدريب وليست الأولى ذات الرباعية. يومها طلب محمد الباشا مدافع الوحدات التبديل وكان يعرج ، ورفض يومها أكرم سلمان التبديل ، وبدت الدهشة على اللاعب ، وبدت ملامح غريبة على وجه سلمان وكأن هناك شيء مدبر . وبعدها حدثت بعض الأمور الغريبة وجاءت استقالة المدير الفني وخرجت بعض الأحاديث والأقاويل هنا وهناك. لا أعلم لماذا تذكرت الآن هذه القصة ، لكن ما أعلمه أن كل من يرتدي الفانيلة الخضراء عليه أن يكون رجلاً. فما زلنا في بداية الموسم ، وكلنا مملنا الألاقاب المحلية. لا أود أن أبعث الإحباط ، لكن ما زالت خياراتنا من اللاعبين تقتصر على الفوز باللقب المحلي فقط. فمع احترامي لجميع اللاعبين ، لن يكونوا بأفضل من جيل رأفت وحسن وعامر وشلباية الذين خسروا لقب الإتحاد الأسيوي أكثر من ثماني مرات. الموضوع فعلاً يحتاج لرجال وإسترتيجية جديدة.
في آخر كلامي أوجه تحية خاصة للدكتور بشار الحوامدة ، لأننا وللأمانة منذ رحيل عزت حمزت لم نشاهد شخصية وحداتية مثقفة وصاحبة كاريزما على الشاشة . ويا حبذا في الأيام القادمة عند استضافة شخصية وحداتية لتحليل مباراة او استضافة في برنامج أن تنتبه لهندامها وطريقة كلامها ، فأنت تمثل نادي كبير ولا تمثل نفسك.
احسنت واوجزت واوصلت الفكره وخاصه الفقره الاخيره فقرة الهندام وطريقة الكلام انا معك بكل ما طرحت
اكيد اللاعب الشاب جائع للغب والفوز والالقاب
يعني كل اللاعبين اللي لعبوا في الوحدات وابدعوا لعبوا في الفريق الاول بسن مبكر من 16 او 17 سنة
لكن الان اللاعب بيصير عمره 25 سنة وهو جالس عالدكة
اذكر من فريق عادل يوسف اللاعب يحيى جمعة كانت عنده تمريرات فعلا بالقدة والميزان
وفجاة اختفى وانتقل لعدة اندية اعتقد وممكن يكون ترك كرة القدم وعيسى السباح من خريجي تلك الفترة وذلك الفريق
بطولات الفئات خادعة
المطلوب من الفئات تفريخ لاعبين ورفد الفريق الاول وبيع واعارة لاعبين واستثمار للنادي
مش بطولة فئات جائزتها ما بتكفي طقم ملابس للاعبين ومواصلاتهم
اكيد اللاعب الشاب جائع للغب والفوز والالقاب
يعني كل اللاعبين اللي لعبوا في الوحدات وابدعوا لعبوا في الفريق الاول بسن مبكر من 16 او 17 سنة
لكن الان اللاعب بيصير عمره 25 سنة وهو جالس عالدكة
اذكر من فريق عادل يوسف اللاعب يحيى جمعة كانت عنده تمريرات فعلا بالقدة والميزان
وفجاة اختفى وانتقل لعدة اندية اعتقد وممكن يكون ترك كرة القدم وعيسى السباح من خريجي تلك الفترة وذلك الفريق
بطولات الفئات خادعة
المطلوب من الفئات تفريخ لاعبين ورفد الفريق الاول وبيع واعارة لاعبين واستثمار للنادي
مش بطولة فئات جائزتها ما بتكفي طقم ملابس للاعبين ومواصلاتهم
+100
ومشكور اخونا انس الشلبي على الطرح المميز ...
للاسف بعض اعضاء الادارة هم من ينعشوا اخبار النجوم بالتسريبات الحصرية
في هذا الفريق الذي تتحدث عنه كان من الممكن ان يكون هناك اعمدة للفريق الاول والمنتخب لسنوات ولكن وبدون تفاصيل تم تدمير هذا الفريق لخدمات شخصيه وواسطات !!!