تنص تعليمات الإنضباط الصادرة عن اتحاد كرة السلة بأن محاولة الاعتداء على الحكام أو إداريي الطاولة أو حتى تهديدهم عقوبتها الايقاف لمدة ثلاثة شهور مع غرامة الف دينار ،،، وأما صعود اللاعب الى المدرجات والاعتداء على مشجعين بالرفس واللكم فلجنة العقوبات توصي اتحاد كرة السلة بحرمان اللاعب ثلاث مباريات وغرامة 300 دينار مع التنويه بأن هذه العقوبة المخفضة تخص من يقوم بأي فعل أو اشارة أو لفظ " فيه اساءة " لأي من أطراف المباراة وليس لمن ارتكب عملية اعتداء مكتملة الأركان وعن قصد وترصد ،،، أعتقد أن نادي الوحدات مطالب برفض هذه العقوبات وضرورة الضغط على مجلس اتحاد السلة لعدم قبول توصية لجنة العقوبات بل على لجنة العقوبات أن تغلظ العقوبة حتى لو لم يكن هنالك مادة صريحة ، فهكذا تعليمات دائما ما تعطي صاحب السلطة الحق في اتخاذ العقوبة التي يراها مناسبة في أي مخالفة لم يرطد فيها بند صريح في التعليمات ،،،
القاعدة القانونية تقول "لا عقوبة الا بنص"
ولا يوجد أي إشارة إلى الجماهير سوى في المادة الثالثة من لائحة النظام والسلوك، وبالتالي يد اللجنة مقيدة بنص المادة ولا يستطيع أن يستحدث عقوبة غير منصوص عليها في اللائحة.
وبالإمكان اللجوء الى القضاء ورفع قضية رسمية سيما وان الحادث موثق.
طبعاً هذا لا يعني بأي حال من الاحوال موافقتي على تصرفات اللاعبين الخارجة.
القاعدة القانونية تقول "لا عقوبة الا بنص"
ولا يوجد أي إشارة إلى الجماهير سوى في المادة الثالثة من لائحة النظام والسلوك، وبالتالي يد اللجنة مقيدة بنص المادة ولا يستطيع أن يستحدث عقوبة غير منصوص عليها في اللائحة.
وبالإمكان اللجوء الى القضاء ورفع قضية رسمية سيما وان الحادث موثق.
طبعاً هذا لا يعني بأي حال من الاحوال موافقتي على تصرفات اللاعبين الخارجة.
ابو معاذ الحبيب يسعد صباحك وجميع الأخوة أعضاء الموقع ومن يقرأ ردي من زوار الموقع
حسب الشواهد السابقه العديده (انحدث عن الرياضه بشكل عام وليس فقط كرة السله) فإن ما أسميهم "ترزية" القوانين موجودين ومتاحين دائما عندما يتعلق الأمر بظلم نادي الوحدات وتعرض الوحدات وجماهيره للظلم في مواقف عديدة وهذا الموقف أحدثها وليس أخرها.
سأذكرك "بترزية" القوانين الذين جعلوا الحق باطل والباطل حق في الاعتداء على جماهير الوحدات الذي تم بعد نهاية مباراة الوحدات بالرمثا في مسابقة الدرع قبل عدة أعوام في ستاد الامير محمد في مدينة الزرقاء وبعد جلسات وكولسات خرج علينا سيزار بمؤتمر صحفي "أشبه بالمسرحيه سيئة الاخراج والسيناريو" وألقى "بسخافة" المشكلة في سلة الوحدات فاحد جماهير الوحدات "قذف علبه ماء" وهذا ما رأه فقط من تسجيلات الكاميرات وتجاهل كل ما تعرض له جمهور الوحدات يومها من أذى جسدي ومعنوي "وانا شاهد على المباراة وعلى المؤتمر الصحفي".
قضية نقاط الأصالة الشهيرة وكيف تم إهداء الفيصلي نقاط المباراه وتخسير الأصالة 3/0 بعد تعادل الفريقين 1/1 علما أن من بدأ بنبش الموضوع موظف الأتحاد الذي يفترض حياديته "منعم فاخوري" ولاحقا ولأن قانون الاتحاد الاردني لم يسعف الفيصلي تم الاتسعانه بقانون الاتحاد الدولي!
قضية نادي الوحدات ليس هذا الاعتداء تحديدا، انما الادارات التي تدير الوحدات ونحن أغلب جماهير نادي الوحدات فقدنا الثقه بتحقيق العداله الرياضيه في أي قضية لنادي الوحدات.
في هذه القضية تحديدا يوجد فيديوهات توثق الاعتداء البدني من لاعبي الاهلي "شاهر وكنعان" ويوجد قصه مشابهه وهي اعتداء اللاعب الفرنسي الشهير كانتونا على أحد مشجعي كريستال بالاس وقد تم تحويله من الشرطه إلى محكمه مدنيه "دون الحاجه لأن يرفع المعتدى عليه قضيه وفقط الفيديو كان كافي" ولوجود سجل اجرامي للمعتدى عليه فقد قررت المحكمه عقوبه مخففه على كانتونا وهي 120 ساعة من الأشغال العامة اقضاها في خدمة المجتمع المحلي وأغلبها في أكاديمية مانشستر يعلم البراعم الكرة ، وايضاً مُنع من مزاولة كرة القدم لمدة 7 أشهر. بينما في الأردن لأن الخصم مشجع وحداتي فإن القاضي يرأف بالمعتدي!
لاعبي الأهلي شاهر وكنعان سقطا من أعين جماهير الوحدات لمزابل التاريخ وسيبقى ما حدث عار يلاحقهم كما هو العار الذي خلده سيء الذكر عدي لأهله.