تعرض حارس مرمى نادي تشلسي الإنكليزي، بيتر تشيك، خلال مباراة لفريقه في موسم 2006 /2007، إلى كسر في الجمجمة، بعد تدخل أمام مهاجم نادي ريدينغ، ستيفن هانت، مما تسبب في دخوله في غيبوبة وشلل مؤقت، كادت أن تنهي حياته، واستوجب نقله مباشرة للمستشفى وخضوعه إلى عناية مركزة لفترة طويلة. وعاد الحارس إلى الملاعب، بعد أن غاب لمدة تسعة أشهر، ليخوض بعدها جميع المباريات بخوذة واقية ارتداها على رأسه لتحميه من إصابة جديدة....من يذكر لنا حالة حدثت في الملاعب الاردنية تشابه حالة بيتر تشيك ؟
يسعد صباحك اخي ابو اوس
انا اذكر عام 1979 كانت مباراه بين المنتخب السوري والمنتخب الاردني وحدث اصطدام بين مهاجم الاردن نبيل التلي والحارس السوري عبد الناصر عباسي واصيب الحارس السوري اصابه بالغه كسر بالجمجمه نقل على المستشفى وغاب عن الملاعب مده طويله جدا
حتى ان احدى الجرايد الاردنيه كتبت عنوانها عن المباراه التلي انهمرت دموعه واضاع المرمى
لأن اللاعب الخلوق نبيل التلي لم يقصد اصابة الحارس السوري وتأثر جدا للذي حصل وبكى وقت طويل اثناء المباراه
الحادث هو ما تعرض له عامر شفيع بعد اصطدامه بلاعب الفيصلي ديالو
اما من لبس الخوذة الواقيه فهو لاعب ذات راس مالك الشلوح
اسعد الله صباحك الحبيب ابو معاذ ،،،
هذه الحالة من الحالات التي لاتنسى في تاريخ الرياضة الاردنية...وخصوصا موقف جماهير النادي الفيصلي وتشجيعها بشكل قوي للحارس شفيع وكذلك موقف راتب العوضات مع تلك الحالة . ممكن نذكر حالة لاعبنا احمد هايل وما حصل له في الملاعب الكويتيه وتكاتف الاردنيون من مختلف الاندية معه وبكل تاكيد من لبس الخوذة الواقيه هو لاعب ذات راس مالك الشلوح . ...ولكن للامانة حلقة اليوم جوابها كما ذكر ابو بهاء ارشييف الزمن الجميل ولاعبي الزمن الجميل.
يسعد صباحك اخي ابو اوس
انا اذكر عام 1979 كانت مباراه بين المنتخب السوري والمنتخب الاردني وحدث اصطدام بين مهاجم الاردن نبيل التلي والحارس السوري عبد الناصر عباسي واصيب الحارس السوري اصابه بالغه كسر بالجمجمه نقل على المستشفى وغاب عن الملاعب مده طويله جدا
حتى ان احدى الجرايد الاردنيه كتبت عنوانها عن المباراه التلي انهمرت دموعه واضاع المرمى
لأن اللاعب الخلوق نبيل التلي لم يقصد اصابة الحارس السوري وتأثر جدا للذي حصل وبكى وقت طويل اثناء المباراه
بوركت صديقنا العزيز ابو بهاء...نعم هذه الحالة المقصودة ...وهذه مقتطفات من مقابلة سابقة للكابتن نبيل التلي يشرح فيها الحادثة :
اثناء تصفيات اولمبياد موسكو 80 التقى الاردن وسورية ضمن مباريات المجموعة، انفردت بحارس المرمى عبدالناصر عباسي وعند انقضاضه على الكرة حاولت تفاديه في قدمي الا ان ركبتي في القدم الاخرى ارتطمت برأسه فإصيب بارتجاج في الجمجمة كاد ينهي حياته.
أُستبدل بالحارس احمد عيد، وعند انفرادي وجدت نفسي بعيداً عن التركيز في التسديد، فقد كنت مشغولاً في الحادثة، طلبت من المدرب الانجليزي ماكلين بتبديلي ففعل، لأعيش بعدها فترة عصيبة الى ان تماثل عباسي للشفاء وقد كنت على تواصل دائم معه.
هذه الحالة من الحالات التي لاتنسى في تاريخ الرياضة الاردنية...وخصوصا موقف جماهير النادي الفيصلي وتشجيعها بشكل قوي للحارس شفيع وكذلك موقف راتب العوضات مع تلك الحالة . ممكن نذكر حالة لاعبنا احمد هايل وما حصل له في الملاعب الكويتيه وتكاتف الاردنيون من مختلف الاندية معه وبكل تاكيد من لبس الخوذة الواقيه هو لاعب ذات راس مالك الشلوح . ...ولكن للامانة حلقة اليوم جوابها كما ذكر ابو بهاء ارشييف الزمن الجميل ولاعبي الزمن الجميل.