صديقي معاك حق فيما تفضلت به
هذا حديث صحيح رواه الشيخان في الصحيحين عن النبي ï·؛ من حديث أبي هريرة ïپ´، قال ï·؛: استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فاستوصوا بالنساء خيراً انتهى هذا أمر للأزواج والآباء والإخوة وغيرهم أن يستوصوا بالنساء خيرًا، وأن يحسنوا إليهن وألا يظلموهن وأن يعطوهن حقوقهن ويوجهوهن إلى الخير، وهذا هو الواجب على الجميع لقوله عليه الصلاة والسلام: استوصوا بالنساء خيرًا، وينبغي أن لا يمنع من ذلك كونها قد تسيء في بعض الأحيان إلى زوجها وأقاربها بلسانها أو فعلها لأنهن خلقن من ضلع كما قال النبي ï·؛: وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه.
وفعلاً ذلك يعتمد على الرجل اما تبقى متئلقه مثل الزهره اليافعه لحسن المعامله والحب الذي يجمعهما او يكون العكس يتحكم بها ويقسوا عليها ( يعني عامل عليها ، سي السيد ) فتصبح المرأه كالورده الذابله ليس لها قوه ومتقلبة المزاج وملعون ابو الي فاطس ابوها وتتمنى في بعض الاحيان الموت بسببه .
اللهم اجعلنا من الذين يسعون لارضاء زوجاتهم ولعيش كريم وبيت جميل كله حنيه وترابط اسري .