في قمة اليأس ينبت الأمل - في قمة اليأس ينبت الأمل - في قمة اليأس ينبت الأمل - في قمة اليأس ينبت الأمل - في قمة اليأس ينبت الأمل
لا تُشرق الشمس في منتصف الليل، ولكن في قمة اليأس ينبت الأمل ! جبران خليل جبران
هذا حال جماهيرنا المحبطة بعد قرار الاتحاد بعدم فتح باب التعاقدات في المرحلة الحالية
وتدني مستوى المحترفين وهبوط مستوى المحليين...ولسان حالهم يقول ان الاسيوية اصبحت بعيدة المدى عن طلوع المصدار ...وقصة منتخب الدنمارك في عام 1992 وتحديدا في بطولة امم اوروبا تثلج الصدور وتوكد على ان فريقنا ينقصه دعم وثقة الجمهور ليعتلي منصات التتويج الاسيوية .تماما كما حدث للدنماركيين الذين تم استدعاءهم من اجازاتهم الصيفية ليعتلوا قمة اوروبا ...واليكم تفاصيل تلك الاحداث :
شهدت نسخة عام 1992 من كأس أمم أوروبا مفاجأة من العيار الثقيل، إذ توّج بها منتخب الدنمارك الذي لم يكن مرشحا للتربع على عرش أوروبا، بعد أن هزم المنتخب الألماني في المباراة النهائية بهدفين نظيفين.
ولعبت الدنمارك مجموعتها في التصفيات إلى جانب يوغوسلافيا والنمسا وإيرلندا الشمالية وجزر الفارو، وحلت بالمرتبة الثانية لتفشل في التأهل إلى البطولة وتتأهل يوغوسلافيا الأولى بالمجموعة.
ولكن حدثت مفاجأة لم تكن متوقعة لرفاق الحارس الدنماركي الأسطوري، بيتر شمايكل، إذ تم منع يوغوسلافيا من المشاركة في البطولة بسبب الحرب الأهلية التي كانت تشهدها البلاد.
ووقعت الدنمارك في مجموعة إنجلترا والسويد (صاحبة الضيافة) وفرنسا، لتتأهل الدنمارك كثاني المجموعة خلف السويد، وتلاقي المنتخب الهولندي في نصف النهائي، في حين لاقت السويد ألمانيا في نفس الدور.
وانتهت مباراة هولندا والدنمارك بالتعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما، ليلجأ المنتخبان إلى الركلات الترجيحية التي رجحت كفة الدنمارك بنتيجة 5-4 لتصل إلى المباراة النهائية للمرة الاولى في تاريخها، في حين قهرت ألمانيا السويد بثلاثة أهدف لهدفين لتلحق بالدنمارك إلى النهائي.
لعبت المباراة النهائية على أرضية ملعب "يوليفي" في مدينة غوثنبيرغ السويدية، وتقدم رفاق شمايكل، اللاعب جون فاكس ينسن، عند الدقيقة الـ18، ليضيف زميله كيم فيلفورت، الهدف الثاني لأبناء كوبنهاغن عند الدقيقة الـ78، ليتوجوا بالبطولة الأوروبية للمرة الأولى في تاريخهم، ويتحولوا من ضيوف شرف إلى أبطال.
الامل هو الحياه
الوحدات بابنائه فقط
يا ريت الجهاز الفني والاداره يبنوا فريق من ابناء النادي حتى لو ضحينا بموسم
شكرا لمقالك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم الوحداتي1
نعم صحيح لا الاسماء ولا التاريخ يقف في وجه المحبه والتكاتف والاصرار على الفوز بعد التوكل على الله. اما الطوابق والسواليف القرعه ما بتطعم خبز ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد علي
يسلموا ايديك يا غالي
هذا شيء عظيم عندما يخدمك الحظ لتتفوق على نفسك
وتكون شيء ما , بدل أن تكون لا شيء.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة osadeq
العزيمة والتحدي يغلبوا اي شيئ
نعم بالعزيمة التحدي وثقة الجمهور باللاعبين والجهاز الفني ....وادخال هذه الثقة والدعم بالحضور الكثيف للتدريبات والمباراة يستطيع الوحدات ان يتاهل للدور الثاني ويتعدى العهد اللبناني....