الوحدات يواجه شقيقه الفيصلي في لقاء كروي مرتقب عنوانه عودة الروح
الوحدات يواجه شقيقه الفيصلي في لقاء كروي مرتقب عنوانه عودة الروح - الوحدات يواجه شقيقه الفيصلي في لقاء كروي مرتقب عنوانه عودة الروح - الوحدات يواجه شقيقه الفيصلي في لقاء كروي مرتقب عنوانه عودة الروح - الوحدات يواجه شقيقه الفيصلي في لقاء كروي مرتقب عنوانه عودة الروح - الوحدات يواجه شقيقه الفيصلي في لقاء كروي مرتقب عنوانه عودة الروح
بعيدا عن الطابق العلوي الذي يتربع فيه نادي الجزيرة متصدرا للدوري، هناك ندية وإثارة قصوى وتنافس سينطلق مساء غد الجمعة 28/9/2018 في ستاد الملك عبد الله الثاني في القويسمة تمام السابعة والنصف مساء حين يلتقي الشقيقان الوحدات والفيصلي ضمن مباريات الجولة الخامسة من دوري المحترفين..
والمباراة بحد ذاتها قمة من حيث ضمها للفريقين الأكثر جماهيرية بين الفرق ومن حيث أهميتها البالغة للوقوف مجددا ومحاولة الاقتراب من المتصدر الجزيرة ووصيفه شباب الأردن، كما أنها تضم لاعبين يتقنون معرفة لعضهم البعض في قالب من التنافس الذي نتمنى دوما أن يكون رياضيا وخلاقا..
رصيد النقاط الأربع التي تحصل عليها الوحدات في أربعة لقاءات ووفقا لما يرد من المعسكر الأخضر وحديث الشارع الرياضي لا يلبي مطلقا تطلعات الجماهير لاسيما وأن الفريق يدافع عن لقبه بطل الدوري الذي فاز به الموسم الماضي . والفيصلي من ناحيته برصيده الست نقاط لا يبدو مقنعا حتى لأكثر محبيه والمتعاطفين معه حيث لم ينجح في تحقيق المأمول من قبل جمهوره .. وعليه فإن عناوين عديدة ستحملها المباراة، أبرزها تحقيق الوجود وإثبات الذات، وثانيها التقاط الأنفاس أملا في زعزعة صولجان الجزيرة المتصدر فنيا ونقطيا على الفريقين.
الكتيبة الخضراء أكملت استعداداتها بقيادة الجهاز الفني المكون من المدرب السوري محمد جمعة ومساعده الكابتن عامر ذيب، والذي باشر منذ أيام مبديا إلى جانب السيد زيد أبو حميد الثقة باللاعبين، وآملا منهم النظر بتفاؤل نحو المرحلة المقبلة التي تتطلب تظافر الجهود. ورغم غموض التشكيل الذي سيدفع به جمعة لخوض المباراة فإن المؤشرات تتجه إلى اللاعبين الذين أبدوا مستوى طيبا خلال المباريات، ويتمتعون بالجاهزية الكافية والخبرة في المواجهات مع الفيصلي، وينتظر وقوف تامر صالح في حراسة المرمى خلف التشكيل الدفاعي المكون من أدهم القرشي في مركز الظهير الأيمن وكلا من الباشا وكارلوس في مركز قلبي الدفاع و سليم عبيد كظهير أيسر، وسوف تتعدد مهمات الدفاع بين احتواء الهجمات و التيقظ لاختراقات احسان حداد في الميسرة و الرواشدة.
منطقة العمليات ومحور البناء الهجومي ستكون حافلة بالأسماء الكبيرة التي ستتوزع وفقا لرؤية المدرب وسير المباراة وتضم رجائي عايد والياس وصالح راتب والسمارنة وسعيد مرجان والخبير حسن عبد الفتاح وفي المقدمة يملك الوحدات حمزة الدردور وبهاء فيصل .
وبالنسبة لخيارت المدرب فستكون مفتوحة على طبيعة سير المباراة والملاحظات التي دونها عن لاعبيه أثناء التدريبات. فقد يجأ الى الطريقة المعهودةاربعة مدافعين خلف لاعبي الدائرة خلف لاعب الوسط المتقدموالجناحينوفي المقدمة المهاجم الصريح وقد يلعب بمهاجمين لتصبح أربعة : أربعة: اثنان او 1 خلف 1 . وبالتأكيد سيتم منح اللاعبين ممن يمتلكون الحلول الفردية مهمة حسم المباراة إذا تعذر ذلك من خلال اقتحام مناطق الفيصلي الخلفية وكلما تهيأت الفرصة لطرق مرمى أبو ليلى الذي لم يظهر بصورة طيبة إلى الآن.
على الجانب الآخر لن يبخل معاونو جرابا في تقديم المشورة في كيفية اللعب واتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة لاعبي الوحدات ، ومن المرجح أن لا تختلف تشكيلة الفيصلي عن تشكيلته أمام السلط مع تكثيف في المهمات الملقاة على بهاء عبد الرحمن وخليل بني عطية للعب دفاعا وهجوما والحيلولة دون سيطرة رجائي ورفاقه على الدائرة , واللجوء لاستخدام الكرات الطويلة خلف المدافعين. واستثمار قدرات إحسان حداد والجناحين في الانطلاق و تهيئة الفرص و عكس الكرات ،.
ويعاني الفيصلي بشكل واضح من ثغرات دفاعية يمكن كشفها من خلال بطء عودة زهران للدفاع في الرواق الأيمن وتراجع مردود ابراهيم دلدوم في مركزه الظهير الأيسر، إضافة الى عدم التنسيق الكامل بين قلبي الدفاع مما يجعله عرضة لوقوع الأخطاء التي قد تكلف بدورها أهداف. لهذا ولغيره من الأسباب فقد يعمد الأزرق إلى الأداء المتوازن وتأمين مناطقه الخلفية قبل التفكير بشن الهجمات..
أخيرا سوف تتضح الصورة غدا عندما يلتقي الفريقان في لقاء أقل ما يقال عنه أنه لقاء تكتيكي سيلعب على الجزئيات واستثمار وقوع الأخطاء بغية حسم المباراة والذهاب بنتيجتها الى الوجهة التي يختار طرفيها إما الأخضر أو الأزرق..
الأمنيات بمشاهدة مباراة جيدة المستوى بمرافقة حضور كبير للجماهير وقويّ للروح الرياضية، وأن يكلل نجوم الوحدات جهودهم وتطلعات عشاقهم بالفوز إن شاء الله .
الفيصلي ليس شقيق الوحدات ولا اي نادي شقيق الاخر... هذه اندية تتنافس.. هل سمعنا عن ببرشلونة شقيق الريال اوانتر ميلان شقيق روما.. هذه كرة قدم جمالها في مناكفاتها
اخط الوسط بحاجة لاعب مثل صالح راتب
الوحيد القادر على لعب كرات تخترق الدفاع
وتوصيل المهاجمين للمرمى
باقي لاعبين الوسط أسلوبهم سيطره فقط لا غير
من خروج رافت علي من الوحدات
الوحدات بعاني من هي النقطه
اكثر فريق بالاردن بسيطر على خط الوسط لكن بدون خطوره نهائي
ومعظم لعب الوحدات من الموسم الماضي بخط الوسط
تمرير الكره من دائرة الوسط بتجاه اليمين او اليسار والعوده بالعكس
مع بعض الهجمات العنتريه من الاطارف وهي الطريقه بعكس طريقة الوحدات
الوحدات فريق من 20 سنه اكثر فريق قادر على اختراق
اي دفاع بتمريرات قصيره سريعه
ومن سنتين فقدنا هي الطريقه ومن وقتها حتى نسبه الاهداف صارت قليله جدا
والفوز بهدف او ثنين بعمليه قيصريه