من هنا وهنا ، الوحدات على طريق بطل الشتاء ، والجزيرة " فرهل " وواعد من الزرقاء " مهند سمرين "
من هنا وهنا ، الوحدات على طريق بطل الشتاء ، والجزيرة " فرهل " وواعد من الزرقاء " مهند سمرين " - من هنا وهنا ، الوحدات على طريق بطل الشتاء ، والجزيرة " فرهل " وواعد من الزرقاء " مهند سمرين " - من هنا وهنا ، الوحدات على طريق بطل الشتاء ، والجزيرة " فرهل " وواعد من الزرقاء " مهند سمرين " - من هنا وهنا ، الوحدات على طريق بطل الشتاء ، والجزيرة " فرهل " وواعد من الزرقاء " مهند سمرين " - من هنا وهنا ، الوحدات على طريق بطل الشتاء ، والجزيرة " فرهل " وواعد من الزرقاء " مهند سمرين "
من هنا وهنا ، الوحدات على طريق بطل الشتاء ، والجزيرة " فرهل " وواعد من الزرقاء " مهند سمرين "
نيسان لم يكنْ أخْضراً في عام 2010 ،،، ذكريات اللقب الضائع !
في يوم ربيعي أخضر من عام 2010 ، وتحديداً يوم الجمعة السادس عشر من نيسان ، لم يكن ذاك اليوم سعيداً لجماهير الوحدات التي إكْتضت بهم مدرجات ستاد الملك عبدالله في القويسمة حيث سجلت هذه المباراة أعلى إيراد لذلك الدوري بمبلغ 36 الف دينار تقريباً ، وبحضور جماهيري فاق العشرين ألفاً من جماهير الوحدات " الحالمة باللقب ، بينما لم يتعدى عدد جماهير شباب الاردن العشرة ! مع إدارة النادي الذين خرجوا فرحين بحرمان الوحدات من اللقب وذهابه للغريم !،،
بدأ الوحدات هذا الدوري بالمدرب مزيان ويرافقه رائد عساف ، وسرعان ما تم إعادة الثائر جسام رفقة إبن النادي الخلوق جمال محمود ، الذين لهم الفضل بإعادة الفريق إلى سكة الإنتصارات بعد هزائم متتالية والمنافسة على اللقب لاحقاً ، بدأت حكاية ضياع اللقب بالفوز على الغريم إيْاباً بهدف " حليمو " إثر تمريرة خيالية حريرية من المايسترو رأفت علي بينما رفاق حسونه الشيخ يندبون الحظ على ضياع الدوري وخصوصاً الحارس لؤي العمايره الذي بدى حزيناً بعد " بوز حليمو " ! ،
وبعد هذا الفوز رافق الفريق نوع من الثقة والأفراح بحسم اللقب قبل الجولة الأخيرة بل تعدى الأمر إلى مهرجان جماهيري في التدريب الذي أعقب الفوز على الفيصلي وتوزيع حلوى بالتدريبات وكان أمر المباراة النهائية أمام شباب الاردن نُزهة لرفاق الكابتن رأفت علي ، إحتفالات بالتدريبات وتواجد الأطفال والشُيوخ وحتى من الأمهات الوحداتية وإحداهن طلبت رؤية الكابتن رأفت علي للشد من إزره لإنهاء مباراة شباب الاردن بالفوز والتتويج باللقب بل كان لقاءً بين الإبن والأم وتقبيل الأيادي من المايسترو لهذه الحاجة الوحداتية،،
ذهبت الجماهير بإعداد غفيرة لملعب النار والإنتصار بالقويسمة والذي لم يخذل الجماهير يوماً واللون الاخضر
طاغياً على المكان وأهازيج وأفراح قبل الأوان ، بينما على الطرف الأخر دراغان وأبو زمع وفادي لافي وكابيلنغو والمحارمه مهند يستعدون لتعكير الأجواء ، وخصوصاً بظل الأخبار الواردة عن ضمان المباراة والإحتفالات التي رافقت مباراة الوحدات والفيصلي ، بدأ دراغان بإخذ الصُور التذكارية لجماهير الوحدات التي إنْبهر لعددها وأهازيجها وإنْتمائها للوحدات وكأنه أوصل رسالة أنه يطمح لتدريب الوحدات مستقبلاً ، وكان له ماأراد بالموسم الذي تلى هذا الموسم بل إنه بعد نهاية المباراة وحرمان الوحدات من اللقب إعتذر لجماهير الوحدات بينما إلتزم ابو زمع البنش بعد هدفي كابي ولافي والهدف الصحيح للمحارمه " المُلغى " !
ليُطلق دراغان لاحقاً وبعد تدريبه الوحدات والفوز بالرباعية تصريحه الشهير أن الفرق بين الوحدات وشباب الاردن كالفرق بين سياره الهونداي ومكوك الفضاء !
وهذا التصريح أثار غضب سليم خير الذي وصف دراغان بالمهرج !
كان شباب الأردن يتقدم بهدفين بإمضاء كابيلنغو وهو من أفضل المحترفين الذي أتوا لدوري المُحترفين وبهدف فادي لافي لاعب الوحدات الأسبق الذي أصّر على لعب المباراة رغما حاجة الفريق له في مباراة الكأس التي تليها وتم المحظور وتحصل على الكرت الأصفر في مباراة تحصيل حاصل بالنسبة للشباب وتم حرمانه من مباراة الكأس امام الجزيرة وخرج الشباب خالي الوفاض في ذلك الموسم بعد الخروج من مسابقة الكأس ، بينما يُعلن اللاعب مهند المحارمه" النجم في ذاك الموسم " الأفراح في مدينة سحاب مع جمهور الفيصلي رغما أنه لازال لاعباً بالشباب ،
بينما كرة رأفت علي والتي دخلت الشباك لم تكن كافية لإعلان الأفراح الخضراء ، فكان درساً لا يُنسى بإحترام الخصم ، والتريث بإعلان الأفراح وكأن مباراة الشباب مضمونة ،،
مثل الوحدات في تلك المرحلة ( شفيع ،رأفت علي ،شلبايه ،المحارمه ،عوض ، حليمو ،كشكش ،البهداري ،عامر ذيب ،الدميري ، باسم ،محمد جمال ،، ) *
وتواجد كالعاده ادهم المخادمه ولكن كان حكما رابعاً ، ومن قاد المباراة سليمان دلقم
في فقرة من هو ؟؟؟؟ ( 5 * 5 ) .
الصورة الاولى :
تشكيلة لفريق بقعاوي فيها ( 5) لاعبين سبقوا وان مثلوا الوحدات
فمن هم ؟؟؟
الصورة الثانية :
تشكيلة لاحدى منتخبات الشباب وفيها ( 5) لاعبين سبقوا وأن مثلوا الوحدات فمن هم ؟؟؟؟
عالسريع كرويا ً ،،،
أبو زمع والكادر الفني للمنتخب الوطني ،،،
تعين أبو زمع ضمن الكادر الفني للمُنتخب الوطني رفقة "المِسْفر " وأبو عابد يُثير العديد من التساؤلات على مُسمى الكابتن أبو زمع ضمن الكادر الفني للمنتخب الوطني وصلاحياته ، خُصوصاً أن إنجازت أبو زمع كمدرب تفوق إنجازات
ابو عابد رغما أن الأخير أكبر سنا من أبو زمع ، معقول من المدير الفني للمنتخب الأول للرجل الثالث ضمن الكادر الفني !
وكذلك تعين" أبو زمع" ضمن الكادر الفني للمنتخب الوطني الأول يُعطي الهدوء والإسْتقرار على الجانب الوحداتي كون ابو زمع المرشح الوحيد لخلافة حمد في حال سوء النتائج ، وهكذا حمد باقٍ مع الوحدات إلى التتويج !
المخادمة وأبو زريق والشقران " جيران " ،،
على الرغم من حالة الدفع والعصبية التي رافقت مباراة الفيصلي والحُسين وإعتداء أبو زريق على اللاعب علاء الشقران إلا أن المخادمة ظهر رحيماً متسامحاً على غير العادة بمنح البطاقات الملونة وعند السؤال عن عدم منحه للبطاقات الحمراء المستحقة للاعبين، تبين أنه وأبو زريق والشقران جيران في مدينة الرمثا !
الحكم حالياً مُبعد عن قيادة مباريات الوحدات ،، حسب أخر الأخبار ولكن هناك تعتيم على القرار من دائرة الحكام على خلفية مباراة الوحدات والجزيرة بالدوري والتي حرم فيها المخادمة الوحدات من ضربتي جزاء !
ولكن السؤال لو كان لاعب الوحدات من تسبب بالدفع والمشكلة فكم من بطاقة حمراء ستكون حاضرة بوجه لاعبي الوحدات ؟!
غمدان والصيانة ،،
تستمر أعمال الصيانه بغمدان وتم مؤخراً تزفيت بعض المساحات ، خبر أسرنا حقيقة كنا نتمنى إقامة العديد من ملاعب الخماسي في هذه المساحات من أجل رفد صندوق النادي من خلال تأجير هذه الملاعب ،،
في مباراة الوحدات الأخيرة مع ذات راس حاول الحارس تامر صالح إضاعة بعض الوقت من خلال " التظاهر بالإصابة " ذكرني هذا الموقف بمباراة للوحدات والحسين اربد ويومها كان يتقدم الوحدات بثلاثية بينما أسامه قاسم يطلب من الشطناوي حارس الحسين ، إضاعة الوقت على الرغم من تقدم الوحدات بثلاثية ، خوفاً من تلقي شباكة المزيد من الأهداف فسبحان مغير الأحوال !
لن تخرج تشكيلة المنتخب في عهد المسفر، أبو عابد وابو زمع عن
شفيع ، خطاب ، دميري ،رجائي ، بهاء ، منذر أبو عماره ، " الوحدات "
الزواهرة ،يوسف وياسر الرواشدة ،بهاء عبدالرحمن ، ومعتز ياسين " الفيصلي "
سعيد مرجان ، أحمد سمير ،إحسان حداد ، حمزه الدردور " الرمثا "
يزيد أبو ليلى ، التعمري الباشا " شباب الاردن " ، عامرابو هضيب والمناصرة ، فراس شلبايه " الجزيرة " ،مرضي وثلجي والعيساوي " الاهلي " . سمير رجا " الحسين اربد "
الأكاديميات ومواهب المدارس والحواري ،،،
الأكاديميات تعجز عن تفريخ المواهب كما كانت تعمل المدارس والحواري سابقاً
فلا زال منظر الطُلاب وهم يتنافسون في دوري المدارس حاضراً ، عندما كان يُتابع دوري المدارس من طلاب ما يفوق الكثير من مباريات دوري المحترفين ، تخلت المدارس عن الرياضة وأهملتها مما ساهم بتناقص المواهب وتراجع مستوى اللعبة محلياً ، بل ذهبت الكثير من المدارس إلى إلغاء حصة الرياضة ، سابقاً وفي مدينة الزرقاء كان ملعب مدرسة الشاملة الثانوية في حي معصوم شاهداً على تخريج العديد من المواهب من أبناء هذه المحافظة إلى الكثير من أندية العاصمة أمثال جريس ، عدي الصيفي ،علاء صالح ، خالد سعد ، زايد المجالي والعديد العديد ، يومياً أنظر إلى هذا الملعب وقد تحول إلى مباني مدرسية ، فالرياضة المدرسية أندثرت وأندثر معها العديد من المواهب وأندثر بوط الأصابع الصيني والتجمهر على ركلات الجزاء في دوري المدارس ، لتكون الاكاديميات هي الممول الرئيس للأندية بالمواهب فأصبحت للطبقة الغنية ، فترى اللاعب همه باللباس والتجهيزات الرياضية ونوعية الحذاء وقصة الشعر والموبايل وأخر همه كرة القدم ،،
كرة القدم خُلقت للطبقة الكادحة ،عندما كان صاحب الفطبول" المْبلوين " اللاعب الأساسي والذي يحمل الرقم 10 ، مع انه بعيد كل البعد عن كرة القدم ، واللاعب الناصح لحراسة المرمى والشوارع والساحات العامة وساحات المدراس هي ملاعب كرة القدم ، والحجارة بديلاً للعوارض والقوائم ، وأيضا كشافي الأندية كانوا حاضرين بجميع دوريات المدارس لإنتقاء المواهب ، وحالياً الكل يسأل عن السر بإختفاء المواهب ونُدرتها فالسبب يعود إلى إهمال المدارس لكرة القدم وأيضاً لتحول الأطفال الى ممارسة لعبة كرة القدم ولكن على طريقة " البلايتشين " !
التنقلات الشتوية ،،
عبدالله ديارا ، ثلجي ، احسان حداد ، زعتره ، ربما الخيارات المطروحة لتدعيم الفريق أسيويا خلال فترة الإنتقالات الشتوية *
طائرة الوحدات تعود للتحليق !
كم جميل أن تعود البطولات لفريق الطائرة الوحداتي ، جهود كبيرة بذلها للأمانة الدكتور بشار الحوامدة لإعادة كرة الطائرة إلى سكة البطولات ، فكم جميل أن ترى عراب كرة الطائرة الوحداتية الكابتن مصطفى شباب من جديد والفريق الوحداتي تحصل على لقب كأس السوبر وكأس الأردن ،، وعلى ذكر إنجازات كرة الطائرة فلا بد من تذكر المرحوم أبو عمار الجنيدي عاشق كرة الطائرة الوحداتية ، فالى جنات الخلد ابا عمار ،،،
واعد ع الطريق " مهند جهاد سمرين " ،،
من حواري الزرقاء وملاعبها إلى مشهد لن ينساه هذا الفتى إذا ما قُدر لهذه الموهبة الإستمرارية في عالم المستديرة ، رفقة النجم سواريز نجم الأورغواي والبرشا في مباراة النشامى والاورغواي التي أُقيمت في عمان كتكريماً لهذه الموهبة ،، مهند جهاد سمرين واعد أخضر قادم من حواري الزرقاء ليُبرهن أن مواهب هذه المدينة كُثر أمثال أبو عماره ، وبهاء فيصل وادهم ، وأنه لايقل شأناً عنهم
كنت أرى والده سابقاً يلعب في ملاعب الزرقاء وفرقها الشعبية ولكن الظروف لم تعطيه الفرصة للعب للأندية ،فربما أنصفه القدر بهذه الموهبة ومن خلال الفيس ومتابعة بعض الأخبار التي تخص فئات الوحدات ومنتخب الناشئين لاجد أسم يتكرر مهند جهاد سمرين ،
لاعب الوحدات للناشئين تحت سنه 14 عام، لاعب رشيق كالرهوان بارع كرأفت علي ، اختار الرقم 13 وحداتياً تعلقاً بالكابتن والمايسترو ، تكلمت مع اللاعب ووالده للتعرف أكثر على هذه الموهبة ، والذي مثل صاحبها أيضاً أكاديمية الفرسان من خلال اللعب في السويد والعديد من البلدان ، كان مؤخراً ضمن الفريق الوحدات الحاصل على لقب الدوري وإستطاع أن يُسجل 11 هدفاً وهو الأن مع منتخب الناشئين بقيادة عبدالله القططي وبدران الشقران
وللعلم فقط شقيق اللاعب هو ثائر سمرين أحد نجوم الفريق الوحداتي تحت 20 عاما ،،
المنشية يحتل الجزيرة بالثلاث !
خسارة موجعة وبالثلاث ،،، المنشية يضرب وبقوة ويحتل " جزيرة محروس "
للفريق تبيقى مباراة إياباً مع الأهلي وأعتقد ستكون الخسارة أيضاً لُيعلن رسمياً عن بطل الشتاء وبعاشق الصدارة الوحدات ،، للفريق إياباً ثلاث مبارات متتالية أمام شباب الأردن والفيصلي والوحدات ، بعدها ستكون الأمور أكثر وضوحاً وسيبحث الجزيرة عن الترك من جديد ، واعتقد سيكون الجزيرة خارج المنافسة وسينتظر عشاق الجزيرة نصف قرن أخر للعودة لمنصات التتويج ، والرد على لاعب الجزيرة سابقا ً سامر كيالي الوحدات بعمره ما كان صاغرا والجزيرة من يتطفل على مخلفات الوحدات
وأخيراً " زهرة تذبل " الشاب أحمد باسل القريوتي في ذمة الله
شاب وحداتي ممن أعتاد على حضور مباريات الوحدات على المدرجات ، كان حاضرا ًبشتى الظروف مُشجعاً وعاشقاً للوحدات ، تشرفت بزيارته انا والكابتن حسن عبدالفتاح وعبدالله ذيب بمركز الحسين للسرطان، وكم كانت فرحته بتلك الزيارة ، تعلّقت بهذا الشاب بعد هذه الزيارة وكنت أسال عن اخباره دوماً عن طريق خاله الأخ أبو جندل ، كان جسمه النحيل يتلوى ألماً من جرعات الكيماوي وكان كلره الوحداتي دائماً على جسده المتعب ، بينما دعوات والده ووالدته في كل مكان ،، ودعوات محبيه ، أحببت تلك الإبتسامة التي أرتسمت عليه في أثناء الزيارة وكأنها جاءت تحمل الأمل بالشفاء ، لم يمْهله القدر كثيرا فقد طلب رؤية الحارس شفيع وكنت أجّهز لتلك المقابلة ، إلى أن جاء الخبر سريعاً عن وفاته صباحاً لنذرف الدموع على مشجع وحداتي أخر مثلما بكينا على أبو عمار الجنيدي ،
أتمنى أن يجد هذا الشاب الوفاء من لاعبي الوحدات وجماهيره في المباراة القادمة
إلى جنات الخلد ياصديقي ،،،
مباراة شباب الأردن المشؤومة يتحمل مسؤوليتها إداريو النادي الذيين راحوا يحتفلوا مع اللاعبين ببطولة الدوري بعد الفوز على الفيصلي ،،، وكنا نحن في موقع الوحدات نت والأخوة في موقع الوحدات جو وبعض الشخصيات قد تبرعوا بمبالغ مالية للاعبين في حال الفوز باللقب إلا أن أحد الاداريين أصر على تسليم اللاعبين المكافأت بعد الفوز على الفيصلي وقد فعل إلا أننا في موقع الوحدات نت رفضنا ذلك لأن المكافأت كانت من أجل الفوز باللقب وليس من أجل الفوز على الفيصلي ،،، وكانت الخسارة أمام الشباب وفاز الفيصلي على الرمثا وفاز بلقب غير مستحق ،،،
ومن الناحية الفنية يتحمل المدير الفني مسؤولية ما حدث في المباراة لكونه استهان بالمهمة ولعب وفق طريقة 4-4-2 وهي المباراة الوحيدة الذي خاضها بهذه الطريقة طوال الموسم ،،، وبالطبع لعب في الدائرة فقط رأقت ومحمد جمال في حين لعب عامر وعبدالحليم على الأطراف وشلباية وعوض راغب في الهجوم ،،، وقد سيطر شباب الأردن على الدائرة بشكل مخيف وعز لاعبونا عن تشكيل أية خطورة تذكر على مرمى الشباب وبخاصة في الشوط الأول ،،،
وبالنسبة للجزراوي سامر كيالي فيكفي أن تدخل على صفحته وتذكر بأن أقسى الخسائر التي تلقاها الجزيرة من الوحدات كانت بمشاركته حيث شهد الثمانية والسبعة والستة والحماسيات تولج مرمى فريقه الذي دائما ما ظهر صاغرا أمام الوحدات ،،،
بالنسبة للسؤال الأول " من هو " فهم الشقيقان عصام ومحمد محمود ومحمد جمال مصطفى شحدة وأمنير ابو هنطش ،،، وفي تشكيلة المنتخب فإن من مثل الوحدات هم أحمد عبد الحليم خليل فتياني ومحمد المحارمة وحماد الأسمر وعبدالله ذيب ،،،
وبالنسبة للكابتن عبدالله ابو زمع فأستغرب حقيقة موافقته على المشاركة في الجهاز الفني كرجل ثالث ،،،
رحم الله الفتى أحمد القريوتي ،،، وإن شاء الله نجد مهند سمرين نجما في المستقبل ليكون اسما جديدا تقدمه الزرقاء لنادي الوحدات ،،،
الشكر الموصول لكل أخي ابو بيسان على منوعاتك الجميلة والرائعة دوما ،،،
مباراة الشباب المشؤومة من أسوأ الذكريات المحلية
طبعا كانت الفرحه عنيفه جدا بالفوز عالفيصلي لأنه تقريبا من المرات النادرة التي نلعب معهم تحت الضغط ونحن مطالبين فقط بالفوز وفعلا نحقق الفوز !
موضوع رائع بارك الله بك .
الجزيرة لم يفرهل و سيكون ند عنيف . اذا استمرت فرصته بالمنافسة على الدوري فسيحرق رؤوس الفيصلي . الوحدات قادر على تجاوز الفيصلي و الجزيرة في الاياب و حتى كل الفرق . مطلوب لياقة ، معنويات و همات قتالية عالية في الميدان . انضباط و تحكم بالأعصاب . قنص اي فرصة متاحة . السيطرة على خط الوسط
الجزيرة من فرق الكومبارس في الدوري الأردني .. ومع بداية مرحلة الإياب سيدرك الكيالي وغيره هذه الحقيقة ...
المخادمة .. كان من الممكن أن يكون مستقبل التحكيم الأردني .. إلا أنه إختار المسار المشبوه المؤدي إلى النهايات السريعة والمظلمة ...
إلى جنات الخلد أبو عمار الجنيدي وأحمد القريوتي بإذن الله تعالى ...