ذكريات مع الوحدات.. عندما اخرجني الدرك من الملعب - ذكريات مع الوحدات.. عندما اخرجني الدرك من الملعب - ذكريات مع الوحدات.. عندما اخرجني الدرك من الملعب - ذكريات مع الوحدات.. عندما اخرجني الدرك من الملعب - ذكريات مع الوحدات.. عندما اخرجني الدرك من الملعب
ذكريات لا يمكن نسيانها مع الوحدات
قام شباب الوحدات نت في الامارات وبالتعاون مع شباب الوحدات نت هنا بتصميم وانتا لفحات للجمهور وكانت الاولى من نوعها كفكرة ومن حيث الجودة
تم تكليفي بادخال اللفحات الى المدرجات وقمت وقتها بالتنسيق مع قوات الدرك، وفعلا تم توزيع اللفحات وظهرت في المدرجات بصورة ولا اروع (هناك صورة شهيرة لهذه اللفحات ولكن للاسف لا املكها)
وتركت في سيارتي كرتونة احتياط، واثناء خروجنا بعد المباراة وكانت في المدينة الرياضية لحق بي احد الاصدقاء وقال انه يريد لفحة اضافية لابنه، قلت له انني املك لفحات اضافية في السيارة ولكنني اخشى اذا ما قمت باخراجها امام الالاف من الجماهير ان يحصل هجوم على اللفحات وتخرج الامور عن السيطرة، ولكن الاخ اصر وقال لن ينتبه احد
وفعلا توجهنا الى السيارة، ويادوب بفتح الباب وبطلع اللفحة واذ بهجوم عرمرمي من الجمهور طلبا للفحات، ووجدت نفسي محاطا بالالاف من جمهور الوحدات الحبيب الى درجة انهم صعدوا فوق سيارتي واصبحت في موقف صعب حقيقة، وهنا انتبه قائد الدرك فقام بسؤالي اذا ما كنت احتاج مساعدة فقلت له انني فقط اريد الخروج، فقام جنود الدرك بعمل طوق حول سيارتي ومشيت بالسيارة وهم يمشون معي حتى خرجت من البوابة
بعد ذلك قمت بالتوقف وخرجت من السيارة لاتفاجأ بأن اجزاء من سيارتي قد تحطمت نتيجة التدافع، وطبعا الاخ اللي سبب كل هالقصة اختفى وبطل يبين
جمهور الوحدات مجنون بحب ناديه وما حصل كان على قلبي زي العسل وتبقى ذكرى وحداتية جميلة
اذا سمحتم لي ساشارككم بذكريات اخرى لاحقا لامور كانت تحدث في الكواليس
بتذكر ني بدوري الثمانين , اشتريت قماش أخضر وكشكش احمر ورحت عند جارتنا الخياطه وخليتها تعملي علم مرتب , أخضر وحواليه كشكش احمر , كنت مبسوط ومكيف عليه واخذته على مباراة للوحدات , والله لا يحطك محلي هذاك اليوم مع الساده رجال الأمن أكلت كتل بالعصي وأخذوا العلم مني , قسما بالله عمري ما بنسى هذيك اللحظه في حياتي , بس كله في حب الوحدات بهون وبهمشششش
ذكريات لا يمكن أن تمحى من ذاكرتي ..
أذكر أنها مباراه شباب الأردن وكنت من أوائل الأشخاص المتواجدين بالملعب حيث جلست أنا وأصدقائي في أقصى اليمين بالقرب من شيك المنصه أغلب من يجلس بالدرجة الأولى طلعله لفحات ما عدا المنطقة الي احنا قاعدين فيها ما توزع علينا ..
وأذكر أيضا بأننا أخترعنا أغنية على موضوع اللفحات ((ما بدنا دوري دوري ما بدنا كاس بدنا لفحات زي الناس ))
المهم يا أبو أحمد أنا ما كنت أعرف أنك أنتا الي وزعت اللفحات وأنا هسه بدي لفحة دبر حالك ههه :P
والله زمان يا ابو احمد
يا رجل لطالما نادينا بأن يكون لك دور اكبر في النادي وبالاداره بالذات
وذكرتني بقصة البوط الروووم تبعي اللي ضاعت فرده منه وهو جديد بالثمانين